وزيرة خارجية سلوفينيا: ما يحدث في رفح الفلسطينية أمر خطير وجلل
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت نائب رئيس وزراء سلوفينيا ووزيرة الخارجية تانيا فايون، إنّ سلوفينيا تدعم قضية المستوطنات غير القانونية في الأراضي الفلسطينية أمام محكمة العدل الدولية منذ عام 2014.
وأضافت "فايون"، في حوارها مع الإعلامي كريم حاتم، في لقاء خاص غبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ بلادها قدمت رأيها مؤخرا في شهر فبراير في محكمة العدل الدولية، موضحةً: "من المهم احترام المحاكم، ونحن ندرس أيضا حالة جنوب أفريقيا، لكننا لم نتخذ القرار بعد".
وتابعت: "عمل المحاكم الدولية وعمل محكمة العدل الدولية مهم للغاية، نتحدث عن انتهاكات للقانون الإنساني الدولي وخاصة بالنظر إلى التهجير القسري للأشخاص الفلسطينيين الموجودين حاليا في رفح الفلسطينية، ونحن نحذر، فما يحدث أمر خطير وجلل وأعتقد أننا سنتحدث بالتأكيد يوما ما وستقرر المحاكم هذه الأمور جميعا، لذا، فإن المسائلة والمحاسبة أمر مهم للغاية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ووزيرة الخارجية سلوفينيا الأراضي الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
انتخاب ياباني رئيسا جديدا لمحكمة العدل الدولية
قالت محكمة العدل الدولية، اليوم الاثنين، إن القاضي يوجي إيواساوا انتخب رئيسا جديدا لإكمال فترة الرئيس السابق نواف سلام التي تنتهي في 5 فبراير/شباط 2027.
وكان سلام استقال من منصبه بالمحكمة الدولية في يناير/كانون الثاني ليصبح رئيس وزراء لبنان.
والياباني إيواساوا (70 عاما) عضو في محكمة العدل الدولية منذ 2018، وقبل ذلك كان أستاذا للقانون الدولي في جامعة طوكيو، ورئيسا للجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة.
وسيرأس إيواساوا هيئة من 15 قاضيا، لكن دوره يبقى رمزيا الى حد كبير، ويشمل إلقاء خطابات باسم المحكمة وتمثيلها في العالم، إضافة الى تلاوة القرارات التي تصدر عنها.
وصوت الرئيس يوازي صوت أي من الأعضاء في هيئة المحكمة، لكنه يرجح الكفة في حال تعادل الأصوات بعد المداولات.
وتأسست محكمة العدل الدولية، أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة ومقرها لاهاي بهولندا، عام 1945 لحل النزاعات بين الدول.
وحظيت المحكمة في الآونة الأخيرة باهتمام عالمي في الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا وتتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية أثناء حربها على غزة التي استمرت 15 شهرا.
وفي يوليو/تموز، قضت محكمة العدل الدولية بعدم قانونية احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية منذ حرب 1967، ولا المستوطنات اليهودية المقامة في الضفة الغربية والقدس الشرقية المحتلتين، وبأنها يجب أن تنسحب في أقرب وقت ممكن.
إعلانكما تدرس المحكمة قضية ثانية بين موسكو وكييف على خلفية الحرب بين أوكرانيا وروسيا اعتبارا من مطلع عام 2022.