بوابة الوفد:
2025-02-23@11:05:35 GMT

أيهما أفضل.. الأضحية أو التصدق بثمنها

تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT

قالت دار الإفتاء المصرية، إن الأضحية في وقتها أفضل من التصدق بثمنها، أمَّا في غير وقتها فتكون تبعا للحال التي تراعى، فقد تكون الصدقة أفضل، وقد تكون الأضحية أفضل، وتكون الصدقة أفضل إن كانت أعمَّ نفعًا وأعودَ على الفقراء؛ إذ لا معنى من حبس المال عن الفقير من أجل شراء أضحية، خاصة إن كان محتاجًا للطعام والمأوى وما يلزمه.

هل الابتلاء بالمرض يكفر الذنوب.. الإفتاء توضح الإفتاء توضح حكم عدم الوفاء بالنذر بيان مفهوم الأضحية وحكمها شرعا

الأضحية في اللغة: مشتقة من الضحوة، وتطلق على ما يذبح من الأضاحي، حيث سميت بأول زمان فعلها وهو الضحى، وتُضم همزتها وتُكسر، وفيها لغات أخرى. ينظر: "المصباح المنير في غريب الشرح الكبير" للفيومي (2/ 358، ط. المكتبة العلمية).

والأضحية في اصطلاح الفقهاء هي: اسم لما يذبح من النعم تقربًا إلى الله تعالى بشروط مخصوصة. يُنظر: "مغني المحتاج" للخطيب الشربيني (6/ 122، ط. دار الكتب العلمية).

والنَّعم هي: الإبل والبقر والغنم، فلا تصح إلَّا من هذه الثلاثة؛ لقوله تعالى: ﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ﴾ [الحج: 34].

الأضحية

واختلف الفقهاء في حكم الأضحية، فذهب الحنفيَّة إلى وجوبها على المقيم المستطيع، وذهب المالكيَّة والشافعيَّة والحنابلة إلى أنَّها سنة مؤكدة على المستطيع.

حكم إطعام غير المسلم من لحم الأضحية

قالت دار الإفتاء المصرية، إن إطعام غير المسلم من لحم الأضحية هو أمر مشروع على وجه الاستحباب؛ لأنه من البر الذي أمر به الشرع ورغَّبَ فيه ودعا إليه، وهو حقٌّ من حقوق الجار على جاره، والاستمرار على فعل ذلك والمداومة عليه يورث بينكم التآلف والصفاء وإرساء روابط التآخي والتعاون، وبث روح الوطنية والتكاتف، وحسن العشرة والجيرة وتقوية الروابط الإنسانية وزيادة الألفة والمحبة.

أضافت دار الإفتاء، أنه قد حثَّ الشرع على كل عمل أخلاقي يوطد العلاقات بين الناس بعضهم البعض، وينشئ بينهم روح التعايش والتعاون والمحبة والمؤازرة في وجوه الخير المختلفة، والترغيب في التزاورِ والتوادِّ والتهادي بينهم، من غير نظرٍ إلى دين أو جنس أو لون، وإهداء غير المسلم وبره وإطعامه هو أمر مشروع ثبتت مشروعيته بعموم نصوص الكتاب والسنة المشرفة، واشتهر به الصحابة الكرام رضوان الله عليهم أجمعين، ونصَّ عليه العلماء المعتبَرون.

بيان مفهوم الأضحية وحكمهادار الإفتاء

الأضحية هي: اسم لما يذبح من الإبل والبقر والغنم، يوم النحر وأيام التشريق، تقربًا إلى الله تعالى، والأصل في مشروعيتها: قول الله تعالى: ﴿إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ ۝ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ﴾ [الكوثر: 1-2]، وما رواه الشيخان عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال: "ضَحَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ بِكبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ أَقْرَنَيْنِ، ذَبَحَهُمَا بِيَدِهِ، وَسَمَّى وَكبَّرَ، وَوَضَعَ رِجْلَهُ عَلَى صِفَاحِهِمَا".

والأضحية سنةٌ مؤكدةٌ في حق كل مسلم قادر موسر، وهذا ما عليه الفتوى، وهو الراجح من أقوال الفقهاءِ ومذهب جماعةٍ من الصحابة رضي الله عنهم أجمعين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأضحية الإفتاء دار الإفتاء الصدقة الفقراء دار الإفتاء

إقرأ أيضاً:

ما يجب فعله قبل الفجر بساعة؟.. 7 أعمال تجمع لك الخيرات كلها

ما يجب فعله قبل الفجر بساعة .. هذا الوقت المبارك بالثلث الأخير من الليل له فضل عظيم، حيث يشهد التجلي الرباني، والنفحات والرحمات والبركات التي تتنزل على العباد، ومن ثم ينبغي اغتنامها بمعرفة ما يجب فعله قبل الفجر بساعة؟، لنكن من الفائزين فيه وحتى لا نُكتب من الغافلين .

فضل صلاة الفجر في آخر شعبان .. 21 جائزة ربانية فاحذر خسارتهاهل فاتتك ليلة النصف من شعبان بأذان الفجر؟.. لديك فرصةما يجب فعله قبل الفجر بساعة

ورد عن مسألة ما يجب فعله قبل الفجر بساعة ؟، أن هناك سبعة أعمال مستحبة في الثلث الأخير من الليل وهي : ( ذكر الله والاستغفار ، والوضوء، صلاة القيام ، وقراءة القرآن، والدعاء، التسبيح والتحميد).

وجاء أنه يجزل الله تعالى الثواب والأجر عن قيام الثلث الأخير من الليل والصلاة، لأنه يعد من العبادات المفضلة عند الله تعالى، وكان النبي صلى الله عليه وسلّم لا يتركها، وقد  خصّ الله تعالى عباده الذين يقومون الثلث الأخير من الليل بالأجر العظيم لأن القائم يهجر فراشه الدافئ والنوم المريح ليعبد الله عز وجل والناس نيام، لذلك فعلى المؤمن حقًا استغلال هذا الوقت.

كما يمدح الله تعالى من يقيم الليل ومن ضمنها آخر ساعة قبل أذان الفجر ، قال عز وجل: «تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ المَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (16)فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (17)» من سورة السجدة، وكذلك المستغفرين في هذا الوقت ، فقال الله تعالى: «وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ» الآية 17من سورة آل عمران، وقل عز وجل: وقال تعالى: «وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ » سورة الذاريات، وليس هناك أعظم من مديحٍ قادمٍ من رب الكون أجمعين.

وورد أن قيام الليل يحقق علامات المتقين، ويذكرهم الله تعالى بأحسن الذكر كما قال عز وجل : «إِنَّ المُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ(15) آَخِذِينَ مَا آَتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ(16) كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ(17) وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ(18)» من سورة الذاريات، وقد استحقوا هذه المنزلة لأنّ في قيام الليل مجاهدة للنفس والشهوات،  القائم بهذه الساعة يجلس بين يدي الله خائفًا متضرعًا ليغفر له ويرحمه ويستحق هذه المنزلة، كما يتحقق الخشوع في الصلاة ، وامتيازها بالإخلاص لأن القائم يقوم لوحده بعيدًا عن أعين الناس النيام ممّا يضمن نقاء نيته ويحميه من دخول الرياء إلى قلبه، الدخول إلى الجنة دون عذاب.

وورد أن قيام الليل بهذه الساعة يوجب للمؤمن دخول جنة الله تعالى، وقد وضّح النبي -صلى الله عليه وسلّم- بأنّ من قام الليل يدخل الجنة من دون عذابٍ، ماذا يحدث قبل أذان الفجر بساعة ، كسْب شرف المؤمن، فالبعض يظن أنّ الشرف يأتي بالمال، أو المناصب، أو الشهادة ولكن وضّح النبي -صلى الله عليه وسلّم- أنّ قيام الليل هو شرف المؤمن، وذلك لأن قيام الليل دليلٌ على قوة إيمان العبد وإخلاصه وثقته بالله تعالى.

كما ورد أن الصلاة مقبولة فالله عز وجل يقبل الصلاة من عبده في هذه الساعة، كما أن الله سبحانه وتعالى يثنى على المؤمنين الذين يتعبدون في هذا الوقت، فيما ورد بقوله: « وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا» الآية 64 من سورة الفرقان، فهذا الوقت هو وقت إجابة الدعاء وقراءة القرآن والطاعات مستحبة في هذا الوقت والصلاة فيه مفضلة كما جاء في الحديث: «أفضل الصلاة صلاة داود كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه ويقوم سدسه».

أحب الأعمال إلى الله تعالى

ورد أن أحب الأعمال إلى الله تعالى هي ما دام عليه صاحبه وإن قل، والاستمرار عليه أحبُّ إلى الله مِن أن الإنسان يضغط على نفسه، ويحملها في وقت ما عملًا صالحًا، ثم ينقطع عنه.

وورد أن هناك أعمال فاضلة تجعل الإنسان قريب من ربه تعالى، فإذا ما مرت عليك هذه الخاطرة في حياتك وأردت لها جوابًا فالجواب لها يكون من كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، فأول هذه الأمور التي يجب عليك أن تحرص عليها، الأمر الأول أن تكون من أهل الإيمان مؤمنًا بربك مصدقًا بنبيك عاملًا بما أمرت به لأن الله لا يقبل عمل رجل لا إيمان له حيث قال المولى عز وجل في كتابه الكريم « وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا». أما الأمر الثاني أن يكون عملك وفقًا لمنهج رسول الله صلى الله عليه وسلم « قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ »، والأمر الثالث هو الإخلاص فإنك إن لم تكن مخلصًا فإن الله سيقول لغير المخلص اذهب فطلب أجرك ممن عملت من أجله أما إذا كنت عملت من أجله فخذ الأجر والثواب من عندي هذه هي الأمور التي يجب أن تنتبه لها.

أذكار قبل الفجر بساعة

1-الاستغفار.
2- قراءة آية الكرسي.
3- قراءة سورة الإخلاص والمعوّذتين بعد الصلوات مرّةً واحدةً، إلّا بعد صلاة الفجر والمغرب فإنّهما تقرآن ثلاثة مراتٍ.
4-قول: "لا إله إلّا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كُلّ شيءٍ قدير، ولا حول ولا قوّة إلّا بالله، ولا إله إلّا الله، ولا نعبد إلّا إيّاه، له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن، لا إله إلّا الله مُخلصين له الدين ولو كره الكافرون".
5- ترديد سيد الاستغفار.
6-الصلاة على النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- عشر مرّاتٍ.
7-سبحان الله وبحمده ورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- وصيّةٌ أخرى ذكر فيها ذكرًا مُخصّصًا يُردّد دُبر صلاة الصبح لفضله، وهو قول: "سبحان الله وبحمده" وتكراره ثلاث مرّاتٍ، فقد صحّ عن النبيّ -عليه السلام- أنّه خرج من عند زوجته جويرية -رضي الله عنها- وقد صلّى الصبح وتركها جالسةً تذكر الله تعالى، ثمّ عاد إليها وقد طلعت الشمس فوجدها على نفس هيئتها التي غادرها عندها، فلمّا رآها رسول الله كذلك قال لها: «لقَدْ قُلتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، لو وُزِنَتْ بما قُلْتِ مُنْذُ اليَومِ لَوَزَنَتْهُنَّ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ».

أدعية قبل الفجر بساعة

1- بسم الله على كل شيء اعطاني ربي، الله أكبر الله أكبر الله أكبر، أعوذ بالله مما أخاف وأحذر، الله ربي لا أشرك به شيئًا، عز جارك وجل ثناؤك، وتقدست أسماؤك، ولا إله غيرك، اللهم إني أعوذ بك من شر كل جبار عنيد، وشيطان مريد، ومن شر قضاء السوء، وشر كل دابة أنت آخذ بناصيتها، إن ربي على صراط مستقيم.
2- يا غافر ذنب داود، ويا كاشف ضر أيوب، يا منجّي إبراهيم من نار النمرود، يا من ليس له شريك، ولا معه مقصود، يا من لا يخلف عن الموعود، يا من برّه ورزقه للعاصين ممدود، يا من هو برٌّ حليم ونعم المقصود، يا من هو ملجأ للملهوف والمطرود، يا من أذعن له جميع خلقه بالسجود، يا من ليس عن باب جوده أحد مطرود، يا من ليس عن بابه أحد مغمود، يا من لا يحيف في حكمه ويحكم على الظالم الجحود، ارحم عبدًا ظالمًا مخطئا لم يوف بالعهود، إنّك فعّال لما تريد وأنت المقصود.
3- « يا الله، يا رب، يا رحمن، يا رحيم، يا ودود ارحمني برحمتك يا أرحم الراحمين يا رب يا معبود، اللهم إليك مددت يدي، وفيما عندك عظمت رغبتي، فاقبل توبتي، وارحم ضعف قوتي، واغفر خطيئتي، واقبل معذرتي، واجعل لي من كل خير نصيبًا، وإلى كل خير سبيلًا برحمتك يا أرحم الراحمين».
4- أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم غفار الذنوب، ذا الجلال والإكرام وأتوب إليه من جميع المعاصي كلها والذنوب والآثام، ومن كل ذنب أذنبته عمدًا أو خطأ ظاهرًا وباطنًا، قولًا وفعلًا، في جميع حركاتي وسكناتي وخطراتي وأنفاسي كلها، من الذنب الذي أعلم ومن الذنب الذي لا أعلم، عدد ما أحاط به العلم وأحصاه الكتاب وخطه القلم، وعدد ما أوجدته القدرة وخصصته الإرادة، ومداد كلمات الله كما ينبغي لجلال وجه ربنا وجماله وكماله وكما يحب ربنا ويرضى».
5- « يا حي يا قيوم، يا نور يا قدوس، يا حي يا الله، يا رحمن اغفر لي الذنوب التي تحل النقم، واغفر لي الذنوب التي تُورث الندم، واغفر لي الذنوب التي تحبس القِسم، واغفر لي الذنوب التي تهتِك العِصم، واغفر لي الذنوب التي تقطع الرجاء، واغفر لي الذنوب التي تُعجّل الفناء، واغفر لي الذنوب التي ترد الدعاء، واغفر لي الذنوب التي تمسك غيث السماء، واغفر لي الذنوب التي تُظلم الهواء، واغفر لي الذنوب التي تكشِف الغِطاء، اللهم إني أسألك، يا فارج الهم، يا كاشف الغم، مجيب دعوة المضطر، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمها، أسألك أن ترحمني برحمةٍ من عندك تُغنني بها عن رحمة من سواك».
6- « اللهمّ إنّي أسألك عيش السّعداء، ونزل الشّهداء، ومرافقة الأنبياء، والنّصر على الأعداء، يا سميع الدّعاء، يا ذا قولٍ وعطاء، وجّهت وجهي للّذي فطر السماوات والأرض حنيفًا، وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله ربّ العالمين، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين».
7- « اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وبك خاصمت وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وأنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت الأول والآخر والظاهر والباطن، عليك توكلت، وأنت رب العرش العظيم».
8- « ربّ إنيّ أسألك أن تريحَ قلبي وفكري وأن تصرف عني شتات العقل والتفكير، ربّ إنّ في قلبي أمورًا لا يعرفها سواك فحققها لي يا رحيم، ربّ كن معي في اصعب الظروف واريني عجائب قدرتك في أصعب الأيام».
 

مقالات مشابهة

  • عبادتان من أفضل الأعمال إلى الله تجتمعنا في شهر رمضان.. تعرف عليهما
  • حكم بلع الريق في نهار رمضان.. هل يفطر الصائم؟ رأي الشرع
  • ما هو سبب صيام شهر رمضان؟ اغتنم 6 نفحات ربانية تتنزل على الصائمين
  • هل تضاعف السيئات كالحسنات في شهر رمضان؟ الإفتاء تجيب
  • رمضـان علـى الأبـواب.. فمـا أشبـه اليـوم بالبارحـة!
  • لاحت بشائر رمضان.. خطيب المسجد النبوي: تاج الشهور ومعين الطاعات فاغتنموه
  • خطيب الأوقاف: الشريعة الإسلامية تميزت بالسهولة والتيسير.. فيديو
  • حاجة المؤمنين إلى مغفرة رب العالمين
  • ما يجب فعله قبل الفجر بساعة؟.. 7 أعمال تجمع لك الخيرات كلها
  • أفضل الأعمال المستحبة يوم الجمعة.. اغتنمها