برلماني: السياسات المالية والضريبية تُسهم في تعزيز التنمية الاقتصادية وجذب الاستثمارات الأجنبية
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
كتب- نشأت علي:
قال النائب عمرو عكاشة، عضو مجلس الشيوخ، إن السياسات المالية والضريبية تُسهم في تعزيز التنمية الاقتصادية وجذب الاستثمارات الأجنبية.
وأوضح عكاشة، خلال كلمته بالجلسة العامة لمجلس الشيوخ، اليوم الإثنين؛ لمناقشة طلب النائب ياسر زكي بشأن استيضاح سياسة الحكومة بشأن السياسات المالية والضريبية، أن السياسات الاقتصادية السليمة والمتوازنة تلعب دوراً حاسماً في تعزيز النمو الاقتصادي وتحسين مستوى المعيشة للمواطنين.
وأكد عضو مجلس الشيوخ أن السياسات المالية الفعالة والمناسبة أداة رئيسية لتوجيه التنمية الاقتصادية، حيث تهدف إلى تحقيق التوازن بين الإنفاق الحكومي والإيرادات، وتعزيز الاستثمار في القطاعات ذات الأولوية والمشروعات الإنمائية.
وأضاف عكاشة أن السياسات الضريبية تلعب دوراً حاسماً في جذب الاستثمارات الأجنبية من خلال توفير بيئة ملائمة للأعمال وتخفيض العوائق التي تواجه المستثمر.
وأشار عضو مجلس الشيوخ إلى أن تحقيق أهداف التنمية الاقتصادية يتطلب جهوداً مشتركة من الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني، ونحن ملتزمون بالعمل معاً من أجل بناء اقتصاد مستدام ومزدهر يخدم مصلحة الجميع.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مجلس الشيوخ السياسات المالية والضريبية الاستثمارات الأجنبية التنمیة الاقتصادیة السیاسات المالیة أن السیاسات
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء اللبناني: مشروع الحكومة استعادة المؤسسات وتحقيق التنمية المستدامة
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام، أمس، أن مشروع حكومته استعادة المؤسسات لعافيتها لتحقيق التعافي والتنمية المستدامة.
جاء تصريح سلام خلال رعايته في السرايا الحكومي لمؤتمر نظمته هيئة الأمم المتحدة للمرأة، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
وأكد سلام، أن «استعادة المؤسسات لعافيتها هي مشروع الحكومة الأسمى لتحقيق التعافي والتنمية المستدامة»، مشيراً إلى أن «دور النساء في قيادتها وتوجيهها أساسي لإنجاح هذا المشروع».
وأضاف «لقد مر لبنان خلال العقود الأخيرة بتحديات كبرى، من أزمات سياسية واقتصادية إلى أوضاع اجتماعية وأمنية صعبة، وحرب إسرائيلية عليه، أثرت كلها بشكل خاص على النساء والفتيات».
وتابع «إننا ندرك تماماً أن أي تعافٍ وأي إصلاح حقيقي لا يمكن أن يكتمل من دون أن تكون المرأة شريكة فعالة في العملية التنموية، فضمان مساهمتها الكاملة في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية أساسي لتحقيق التقدم المستدام».