مدرسة الإمام الهادي في مران بصعدة تُحيي الذكرى السنوية للصرخة
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
الثورة نت|
نظمت مدرسة الإمام الهادي بمنطقة مران بمحافظة صعدة اليوم، فعالية مركزية إحياء للذكرى السنوية لانطلاق الصرخة في وجه المستكبرين.
وفي الفعالية، التي حضرها مدير مكتب رئاسة الجمهورية أحمد حامد ومحافظ صعدة محمد جابر عوض، استعرض وزير الإعلام ضيف الله الشامي مرحلة اطلاق الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي هتاف الصرخة كموقف وسلاح في مرحلة عصيبة وحساسة توجهت فيها قوى الاستكبار لاستهداف الأمة على كل صعيد.
وأكد أن هذه الأجيال في الدورات الصيفية والتي هي بمئات الآلاف تصدع بالصرخة بملئ الأفواه لتؤكد حقيقة ما قاله الشهيد القائد أن الصرخة ستكون في أماكن أخرى.
ولفت إلى أن الصرخة اليوم أصبحت صواريخ باليستية وطائرات مسيرة وها هي دول الاستكبار اليوم تهرب في البر والبحر مذعورة من أمام الرجال الذين حملوا هذا المشروع القرآني العظيم الذي يمضي بكل عزة وكرامة وحرية وإباء.
وأشار إلى أن هذه الأجيال التي تشربت الثقافة القرآنية وحملت المشروع القرآني ستنهار على أيديهم كل القوى الطاغية والمتكبرة لتمسكهم بالله وبالقرآن الكريم وأعلام الهدى.
تضمن الفعالية فقرات مسرحية وانشادية عبرت عن المرحلة التي انطلقت فيها الصرخة وما رافقها وكذا موقف الشعب اليمني المشرف تجاه المظلومية الفلسطينية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الذكرى السنوية للصرخة
إقرأ أيضاً:
أصدقاء مرضى السرطان تطلق حملة زكاة السنوية
أطلقت جمعية أصدقاء مرضى السرطان "حملة زكاة" السنوية التي تستهدف جمع أموال الزكاة والتبرعات وتخصيصها لتقديم الدعم المادي والمعنوي للمصابين بالسرطان والتخفيف من الأعباء المالية لبرامج علاج السرطان المختلفة على المرضى وعائلاتهم والمساهمة في إحداث تأثير إيجابي حقيقي في حياتهم وتحسين أوضاعهم الصحية والنفسية والاجتماعية.
وتأتي حملة العام الجاري تحت شعار "جمّع تَسُد" تأكيداً على أهمية الاتحاد في مواجهة السرطان وتشجيع أفراد المجتمع كافة على الاتحاد لمكافحة السرطان استناداً إلى فتوى شرعية أصدرتها اللجنة الدائمة للفتوى في إمارة الشارقة تجيز استخدام زكاة المال لمساعدة مرضى السرطان المعسرين الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف العلاج.
وأكدت عائشة الملا مديرة جمعية أصدقاء مرضى السرطان أهمية التكاتف المجتمعي والتعاطف مع المصابين حيث تشكل حملة زكاة واحدة من أبرز المبادرات السنوية التي تنظمها الجمعية للمساهمة في تخفيف الألم ونشر الأمل بين محاربي مرض السرطان ولهذا يجب عدم التقليل من أي مساهمة أو تبرع مهما كان صغيراً لأنه يمثل طوق نجاة المرضى ويُحدث فرقاً حقيقياً في حياتهم ويُخفف من معاناتهم ويمنحهم الأمل بالشفاء فتوحيد الجهود المجتمعية يمد المرضى بالقوة والعزيمة اللازمة لهزيمة السرطان.
وأضافت الملا أن الحملة تشكل استكمالاً لجهود العام الماضي الذي تم من خلاله دعم 98 مريضاً بالسرطان بـ5.7 مليون درهم تم تخصيصها لتغطية نفقات العلاج وتوفير الدعم المالي والمعنوي لهم ولعائلاتهم.
المصدر: وام