صحافة العرب:
2024-09-19@02:20:13 GMT

حزب الجيل الجديد يفك تحالفه مع حركة امتداد

تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT

حزب الجيل الجديد يفك تحالفه مع حركة امتداد

شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن حزب الجيل الجديد يفك تحالفه مع حركة امتداد، بغداد شبكة أخبار العراق أكدت رئيس كتلة الجيل الجديد، سروة عبد الواحد، اليوم الثلاثاء، 1 آب 2023 انتهاء تحالف من أجل الشعب المكون من كتلتها .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حزب الجيل الجديد يفك تحالفه مع حركة امتداد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حزب الجيل الجديد يفك تحالفه مع حركة امتداد
بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت رئيس كتلة الجيل الجديد، سروة عبد الواحد، اليوم الثلاثاء، (1 آب 2023) انتهاء تحالف من أجل الشعب المكون من كتلتها وحركة امتداد.وقالت عبد الواحد، في تغريدة ، أنه “حينما قررنا نحن الجيل الجديد التحالف مع حركة امتداد كنَّا على يقين أنَّ الدكتور علاء الركابي شخصٌ يستحق هذه الثقة، وما زلنا نثق به، ونعرف جيداً أنَّه نزيه ووطني، لكن يبدو أنَّ المشاكل التي تعترض هذه الحركة أكبر وأقوى من إخلاص الركابي وبعض زملائه”. وأضافت “نعلن انتهاء هذا التحالف، ونرجو لهم التوفيق والاستمرار على النهج الإصلاحي الواعي”.

54.200.234.237



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حزب الجيل الجديد يفك تحالفه مع حركة امتداد وتم نقلها من شبكة اخبار العراق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل يمهد استهداف شبكة اتصالات حزب الله لحرب أوسع ضده؟

تعرض حزب الله الثلاثاء لأكبر خرق أمني في تاريخه، عندما انفجرت بتوقيت متزامن أجهزة اتصال من نوع "بيجر" يستخدمها عناصره على نطاق واسع في مختلف المناطق اللبنانية، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى. وقد سارع الحزب إلى اتهام إسرائيل بالضلوع في الهجوم وتوعّدها بالرد.

إن تجنب تل أبيب – حتى لحظة كتابة هذه السطور – إقرار أو نفي مسؤوليتها عن الحادث يعزز الاعتقاد بضلوعها فيه؛ لأن الأخيرة عادة ما تلجأ إلى التزام الصمت في هجمات كبيرة من هذا النوع ضد حزب الله وإيران، خصوصًا بعد حرب السابع من أكتوبر/تشرين الأول، إما لدافع حماية أدواتها الاستخباراتية، أو لدافع إبقاء نفسها في الظل لتجنّب منح مشروعية لرد فعل قوي من جانب طهران وحلفائها الإقليميين، ولإخفاء لعبتها الهادفة إلى نشر الحرب في الشرق الأوسط بشكل أكبر أو كلا الأمرين معًا.

لا يمكن الخروج على الفور باستنتاج واضح لطبيعة هجوم الثلاثاء. لكن بعض السيناريوهات الواقعية تنحصر في فرضيتين. الأولى، ما كشفه مصدر أمني لبناني للجزيرة عن أن أجهزة الاتصال كانت مفخخة بشكل مسبق قبل أن يستوردها الحزب قبل خمسة أشهر، وهو يفتح الباب أمام تساؤل آخر يتعلق بالكيفية التي تم بها تفخيخ الأجهزة من المصدر.

وتتشابه هذه الفرضية مع حادثة اغتيال يحيى عياش، القيادي في كتائب القسام عام 1996. والفرضية الثانية أن تكون برمجيات خبيثة تسببت في ارتفاع درجة حرارة بطاريات أجهزة الاستدعاء وانفجارها. وسواء كان الحادث نتيجة لتفخيخ الأجهزة أم لبرمجيات خبيثة، فإن العملية تتطلب عملًا استخباراتيًا مكثفًا لاستهداف الأجهزة الصحيحة. وهذا يشمل رسم خرائط لمستخدمي شبكة اتصالات الحزب، وتحديد نقاط الضعف وتصميم الهجوم وفقًا لذلك.

والثابت في كلتا الفرضيتين أن حجم الاختراق الاستخباراتي لحزب الله وصل إلى مستويات غير مسبوقة، خصوصًا أنه ليس الأول من نوعه. يُعتقد على نطاق واسع أن اعتراض إسرائيل لمكالمة هاتفية للقائد الكبير في الحزب فؤاد شُكر نهاية يوليو/تموز الماضي ساهم في اغتياله. كما أن خرق شبكة اتصالات الحزب لعب على الأرجح دورًا رئيسيًا في اكتشاف إسرائيل مسبقًا توقيت الرد العسكري للحزب على اغتيال شُكر في أغسطس/آب الماضي، وشن هجوم استباقي ضده.

مع ذلك، فإن عامل الخرق الاستخباراتي، وعلى الرغم من أهميته، ليس السبب الوحيد لشن إسرائيل هجمات عالية المخاطر على حزب الله، وفي مناطق أخرى. بعد اندلاع حرب 7 أكتوبر/تشرين الأول، تبنت إسرائيل عمليات اغتيال كبيرة في لبنان، مثل اغتيال صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في الضاحية الجنوبية لبيروت في الثاني من يناير/كانون الثاني الماضي، ثم اغتيال فؤاد شُكر بعد ذلك.

وكان اغتيال العاروري جزءًا من إستراتيجية إسرائيل المُعلنة باستهداف قادة حماس في الخارج، بينما كان اغتيال شُكر مُصممًا للرد على الهجوم الصاروخي على بلدة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل في 27 يوليو/تموز.

لكن استهداف شبكة اتصالات حزب الله يُعتبر أكبر تصعيد جديد في السياق الإقليمي للحرب منذ الهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق في أبريل/نيسان الماضي، واغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران في 31 يوليو/تموز الماضي، والهجوم الذي استهدف مواقع في محيط مدينة مصياف السورية هذا الشهر.

يظهر رابطان مشتركان بين هجوم أجهزة الاتصالk والهجمات الكبيرة الأخرى المذكورة:

الأول، أن جميعها تتشابه في كونها مُصممة لرفع التكاليف على انخراط حزب الله في الحرب، وعلى انخراط إيران بالوكالة فيها. كما أنها مُصممة إسرائيليًا لتوريط إيران مباشرة في الحرب، ولتعميق تورط حزب الله في الصراع.

أما الثاني فيتمثل في أن إسرائيل تجنّبت تبنّي أو نفي المسؤولية عنها للدواعي المذكورة سابقًا. مع ذلك، فإن هذا التكتيك، الذي تنتهجه إسرائيل، لا يُخفي حقيقة أنها أصبحت أكثر جرأة من أي وقت مضى في تصعيد صراعها مع حزب الله وإيران؛ لأنها تشعر على نحو متزايد أن التكاليف المُترتبة على اندفاعاتها محدودة.

على سبيل المثال، لم تمتلك إسرائيل الجرأة في اغتيال هنية (كان مُصممًا لدفع إيران لردّ فعل قوي) لولا أن طهران أظهرت أن أولويتها الرئيسية بعد الهجوم على قنصليتها في دمشق عدم التورط المباشر في الحرب.

وفي حالة حزب الله، فإن حرصه على غلق دائرة الانتقام مع إسرائيل بعد اغتيال شُكر لتجنب تصعيد أكبر للصراع، عمل في الواقع كمُحفز إضافي قوي لإسرائيل لتصعيد هجماتها عليه منذ تلك الفترة.

لدى إسرائيل الكثير من الأسباب التي تدفعها لتصعيد المواجهة مع حزب الله. وتُشير خطط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لإقالة وزير الدفاع يوآف غالانت، الذي يُعارض شن هجوم كبير على الحزب، إلى وجود نوايا لدى نتنياهو بتوسيع نطاق وأهداف الحرب على الجبهة الشمالية. وقد يكون استهداف شبكة اتصالات الحزب مُصممًا لإضعاف قدرته على إدارة آمنة للتواصل بين قادته الكبار؛ تمهيدًا لهجوم إسرائيلي واسع مُحتمل ضده.

إن إشارات الضعف، التي يُرسلها حزب الله، وقلق إيران من التورط المباشر في الحرب، وانشغال الإدارة الأميركية الحالية بالانتخابات الرئاسية المقبلة، توفر الظروف المطلوبة إسرائيليًا للذهاب بعيدًا في إستراتيجية الضغط العسكري على الحزب؛ لإزالة التهديد الذي يُشكله لإسرائيل في الشمال.

وقبل أن يكتشف الحزب أسباب الخرق الاستخباراتي الكبير الذي تعرّض له، والتخطيط للرد الانتقامي، فإنه سيتعين عليه الاستعداد للتعامل مع السيناريوهات الأكثر تكلفة، والتي سعى لتجنبها منذ بداية انخراطه في الحرب.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • سامي الجابر ضمن محللي الدوري في شبكة قنوات ssc
  • هل يمهد استهداف شبكة اتصالات حزب الله لحرب أوسع ضده؟
  • هل أصيبت كوادر حركة حماس بتفجيرات البيجر؟
  • «القاهرة الإخبارية»: سلسلة انفجارات في شبكة الاتصالات الداخلية لحزب الله
  • سيولد (الشرق الأوسط الجديد وعاصمته العراق) من حرب اقليمية او عالمية ثالثة !
  • جمال سليمان يُحاول فك شفرة الجيل الجديد في مُسلسل "مين قال" يوميًا على "MBC مصر"
  • درك بجاية يُفكك شبكة إجرامية لترويج المؤثرات
  • الأبيض: ماضون في إنشاء شبكة صحية قوية
  • ‏الخارجية الفلسطينية: إرهاب المستوطنين ضد مدرسة الكعابنة امتداد لجريمة التطهير العرقي في الضفة
  • “زين”.. الأفضل في استراتيجيات تطوير الأعمال في الجيل الخامس