وزيرة خارجية سلوفينيا: أدين بشدة العمليات العسكرية في رفح.. وأدعو إسرائيل إلى وقفها (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أكدت نائب رئيس وزراء سلوفينيا ووزيرة الخارجية تانيا فايون، أنها زارت معبر رفح الحدودي والهلال الأحمر المصري، موضحةً أنه من المثير للصدمة أن نرى المعبر الحدودي مغلقا لعدة أيام.
عاجل| إعلام إسرائيلي: مقتل موظف بالأمم المتحدة وإصابة آخر برفح الفلسطينية عاجل| وزير الخارجية يبحث مع نظيره الأمريكي الأبعاد الإنسانية والأمنية للعمليات العسكرية برفحوأضافت "فايون"، خلال حوارها عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أنّه من المثير للصدمة أيضا وجود أكثر من 2000 شاحنة ومساعدات إنسانية متوقفة ولا يتم تقديمها للأشخاص والمدنيين المحتاجين وأن العملية العسكرية مستمرة، وكذلك عمليات الإخلاء والتهجير القسري للسكان من رفح الفلسطينية مستمرة، مردفه: "بشدة العمليات العسكرية في رفح الفلسطينية، وأدعو الجانب الإسرائيلي إلى وقفها وإعادة فتح المعابر الحدودية والسماح للمساعدات الإنسانية الأكثر طلبا بالمرور".
وتابعت رئيس وزراء سلوفينيا ووزيرة الخارجية، أنه في ظل وجود أكثر من 1.5 مليون نسمة في رفح الفلسطينية، أصبحت المجاعة أداة حرب، مشددًا على أن هذا الأمر غير مقبول، معتبرة أن ما نواجهه في رفح حاليا يعد انتهاكا للقانون الإنساني الدولي، ويجب أن تتوقف تلك الانتهاكات، وتلك هي الرسالة الرئيسية.
وأردفت، أن سلوفينيا عضو في مجلس الأمن حاليا لمدة عامين، ونبذل قصارى جهدنا للدعوى إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة للحصول على مساعدات إنسانية إضافية وحماية المدنيين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مساعدات انسانية وزيرة الخارجية قطاع غزة العمليات العسكرية الهلال الأحمر المصري العملية العسكرية حماية المدنيين التهجير القسري معبر رفح الحدودي اعادة فتح المعابر مساعدات الإنسانية المعابر الحدودية فضائية القاهرة الإخبارية رفح الفلسطينية عمليات العسكرية نائب رئيس وزراء رفح الفلسطینیة فی رفح
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة يجري مباحثات ثنائية مع نائب وزيرة خارجية ألمانيا
عقد “زهير بللو” وزير الثقافة والفنون صباح اليوم الأحد بمقر وزارة الثقافة والفنون، لقاء ثنائياً جمعه مع “كاتيا كول” نائب وزيرة خارجية جمهورية ألمانيا الاتحادية والوفد الرسمي المرافق لها، حيث ناقش الطرفان مشاريع ثقافية وبرامج مشتركة تم إنجازها وأخرى مستقبلية سيتم تجسيدها وتعزيزها مستقبلاً.
وحسب بيان الوزارة، فقد استعرض الطرفان خلال اللقاء، تاريخ علاقة التعاون الثقافي الثنائي الجزائري-الألماني، وتعود إلى اتفاقية مبرمة سنة 1966، والتي تم تحديثها سنة 2022 ، ولاسيما بخصوص الشراكة الاستراتيجية في مجالات المتاحف وترميم الأعمال الفنية وآفاق تعزيزها، وأعربا عن ارتياحهما لكل ما تمّ تنفيذه في هذا الشأن.
كما تطرّق الطرفان إلى إمكانية استكمال المحادثات حول إنجاز مشروع ترميم جداريات “المتحف العمومي الوطني للفنون والتعابير الثقافية التقليدية ” قصر الحاج أحمد باي” بقسنطينة، مع اقتراح تعزيز التعاون في مجال ترميم الفسيفساء “بمتحف جميلة”، بالشراكة مع متحف ” لمدينة ترير الألمانية، وسبل تحديث متحف تبسة بالشراكة مع المعهد الألماني للآثار وكذلك اقتراح تثمين التراث الأثري للحظيرة الأثرية بتيبازة ، كما خُصّ مجال التكوين في المجال العلمي والبحث الأثري والترميم اهتماما خاصا من الجانب الألماني.
كما تمحور اللقاء كذلك حول أهمية برمجة تبادلات ثقافية وفنية بين البلدين على غرار الموسيقى والسينما والكتاب، وتبادل التجارب والخبرات بين مؤسسات التكوين و البحث التابعة للقطاع.