الزراعة: دخول أكثر من 4 مليون فدان أراضي مستصلحة خلال 2027 (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
كشف الدكتور محمد القرش، المتحدث باسم وزارة الزراعة، عن أهمية مشروع مستقبل مصر، قائلًا: إن حجم الجهود والدعم الذي قدمته الدولة لقطاع الزراعة خلال الفترة الماضية غير مسبوق.
عاجل| السيسي يتفقد مشروع مستقبل مصر للتنمية المستدامة مشروع مستقبل مصر: قطاع الزراعة يمثل 15% من الإنتاج القومي.. و25% من حجم العمالةوأضاف "القرش"، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "TEN"، اليوم الإثنين، أن هناك مشروعات عملاقة تم تنفيذها من ضمنها مشروعات استصلاح الأراضي مثل مستقبل مصر والدلتا الجديدة وتوشكى وسيناء، وحجم التطور في الإنتاج الزراعي زاد بشكل كبير.
وتابع المتحدث باسم وزارة الزراعة، أن هناك مشروعات يتم العمل عليها حاليًا لاستكمالها، ومزيد من المساحات المستصلحة يتضح آثارها خلال الفترة المقبلة من خلال زيادة الإنتاج، منوهًا بأنه سيكون هناك مع 2027 أكثر من 4 مليون فدان أراضي زراعية مستصلحة، وهناك جهد مبذول لتحقيق ذلك، وتعظيم إنتاجية وحدتي الأرض والمياه من خلال تطوير أساليب الزراعة واصوب الزراعية، وتطبيق التقنيات الحديثة للزراعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الزراعة مستقبل مصر المتحدث باسم وزارة الزراعة الإنتاج الزراعي استصلاح الاراضي مشروع مستقبل مصر التقنيات الحديثة الدكتور محمد القرش مشروعات إستصلاح الأراضي قطاع الزراعة محمد القرش المتحدث باسم وزارة الزراعة مشروعات عملاقة محمد القرش مستقبل مصر
إقرأ أيضاً:
تدويل حل «غزة»؟
أكد وزير الخارجية المصري الدكتور بدر عبدالعاطي أن خطة إعمار غزة التي سوف تقدّم إلى القمة العربية اليوم 4 مارس (آذار) سوف تكون خطة شاملة وتفصيلية يتم تبنيها ودعمها من المجتمع الدولي بأكمله.
وفي تأكيد صريح لا يحتمل الالتباس أكد وزير الخارجية المصري أن الخطة لن تكون مصرية أو عربية أو إسلامية فحسب، لكنها ستكون خطة عالمية متبناة من المجتمع الدولي بأكمله، لأن انفجار الوضع في غزة من دون حل وبلا سيطرة سيؤدي إلى فوضى شرق أوسطية يمكن أن تهدد السلم والأمن الدوليين.من هنا، لا بد من الانتباه بشدة، ويصبح لزاماً علينا جميعاً متابعة مخرجات قمة القاهرة الخاصة بغزة، وردود الفعل العالمية تجاهها، وبالذات ردود فعل واشنطن وتل أبيب حولها.
نتائج هذه القمة بالغة الأهمية، لأنه حتى كتابة هذه السطور، لا توجد على مائدة المقترحات والعروض سوى تلك الفكرة المستحيلة المذهلة التي تقدم بها الرئيس دونالد ترامب حول تحويل «غزة إلى ريفييرا»!!
هناك مشروعات مختلفة لمستقبل المنطقة يتم العمل عليها منذ اتفاقية سايكس – بيكو حتى يومنا هذا.
هناك اتفاقات «سيفر» و«لوزان» و«لندن» و«باريس».
وهناك المشروع الصهيوني الذي بدأ مرسمه في بازل بسويسرا.
وهناك مشروعات بن غوريون وإيغال ألون وشارون وغيورا آيلاند.
وهناك مشروع الهلال الشيعي ومشروع الدولة العثمانية الجديدة.
ويبقى أمر واحد وهو الأهم: وهو مشروع تعريب المنطقة بواسطة العرب!