رئيس فرع نقابة الصحفيين في ميسان يبحث مع رئيس محكمة استئناف ميسان عدد من الملفات
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
بحث رئيس فرع نقابة الصحفيين العراقيين في محافظة ميسان “سمير السعد” مع رئيس محكمة استئناف ميسان الاتحادية القاضي “محمد حيدر حسين” عدداً من الملفات التي تخص الجانب الصحفي والاعلامي”.
وناقش الجانبان اهمية تعزيز التعاون بين السلطة القضائية والسلطة الرابعة (الاعلام) ، و الاجراءات القضائية التي تكفل الحقوق الدستورية والقانونية لعمل الصحفيين وبما يعزز ثقافة حرية التعبير عن الرأي”.
وبحثا القضايا التي تخص النشر وحرية التعبير عن الرآي والاحتكام الى المحاكم المختصة بالنشر والاعلام حصراً في حالة وجود خلاف قانوني ، بالاضافة الى التأكيد على ضرورة إبلاغ نقابة الصحفيين في حال وجود قضايا تخص الصحفيين حسب توجيهات مجلس القضاء الأعلى”.
من جانبه اشاد رئيس المحكمة بعمل نقابة الصحفيين العراقيين و الجهود التي يبذلها الزملاء الصحفيين في تغطية النشاطات المختلفة وبالاخص نشاطات المحاكم والقضاء”.
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات نقابة الصحفیین
إقرأ أيضاً:
نقابة الصحفيين اليمنيين تطالب بحماية صحفي نجا من ثلاث محاولات اغتيال جنوب البلاد
طالبت نقابة الصحفيين اليمنيين، الثلاثاء، بتوفير الحماية لصحفي نجا من ثلاث محاولات لاغتياله من قبل خلية تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من دولة الامارات، جنوبي البلاد.
وقالت النقابة في بيان لها: إنها تابعت جلسة محاكمة الخلايا المتهمة بجرائم اغتيال وملاحقة لعدد من الشخصيات بينهم الصحفي الشهيد زكي السقلدي الذي اغتيل أواخر 2018 في محافظة الضالع، جنوبا، وما تضمنته اعترافاتها أمام المحكمة الجزائية بعدن (عاصمة اليمن المؤقتة) من ترصد وملاحقة للصحفي عبدالرقيب الهدياني بهدف اغتياله، الضوء على معاناة الزميل الذي ما زال نازحا ومتخفيا خشية الترصد والملاحقة التي يتعرض لها منذ سنوات.
وأضافت نقابة الصحفيين أنها إذ تتضامن مع "الهدياني" فإنها تعبر عن قلقها الشديد لما يتعرض له من ملاحقة و تهديدات تعرض حياته للخطر، خصوصا بعد فشل ثلاث محاولات اغتيال تعرض لها، إضافة إلى تضمين اسمه في قائمة المطلوبين للخلايا الإجرامية"، على حسب وصف البيان.
كما وحملت النقابة في بيانها، السلطات الأمنية في محافظتي عدن والضالع، جنوبي البلاد، والحكومة الشرعية مسئولية توفير الحماية للهدياني والعمل على نقله لمكان آمن وجبر الضرر الذي لحق به في معيشته وعمله واستقراره.
وجددت نقابة الصحفيين دعوتها لكافة الأطراف بعدم الزج بالصحفيين في الصراعات السياسية، واستهدافهم بسبب آرائهم ومواقفهم وانتماءاتهم، مطالبة في الوقت ذاته الجهات المعنية باتخاذ كافة الإجراءات الرادعة لأعداء الصحافة، ومنتهكي حرية الرأي والتعبير، وحق التعدد والتنوع.
ودعت النقابة كافة المنظمات المعنية بحرية الرأي والتعبير للتضامن مع الصحفي "عبدالرقيب الهدياني" والضغط لإنهاء معاناته وتوفير الحماية والأمان له ولكافة أفراد أسرته.
وبدأت المحكمة الجزائية في العاصمة المؤقتة عدن، حيث مقر الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، بمحاكمة خلية متورطة في عدد من الاغتيالات التي طالت قيادات سياسية وناشطين، حيث اعترفت الخلية بأنها تلقت توجيهات باغتيال الصحفي الهدياني نائب رئيس تحرير صحيفة 14 أكتوبر ( مؤسسة حكومية)، إلا أنها فشلت في ذلك بعد ثلاث محاولات لاغتياله.
فيما يعيش الصحفي الهدياني مطاردا ومتخفيا منذ سنوات إثر هذه المحاولات لاستهدافه من قبل خلايا في محافظتي الضالع وعدن، وهي خلايا تضم عناصر موالين للمجلس الانتقالي المنادي بانفصال جنوب البلاد عن شماله، قبل أن يتبرأ منها، ويتم القبض على بعض عناصرها.