منى واصف ومجموعات الأوبرا لموسيقى الحجرة في جولة مع الهارب بالمسرح الصغير
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
ضمن الفعاليات الفنية لوزارة الثقافة تقدم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد حفلًا بعنوان جولة مع الهارب للعازفة منى واصف ومجموعات الأوبرا للموسيقى الحجرة، وذلك في الثامنة والنصف مساء الخميس 16 مايو على المسرح الصغير .
جولة مع الهارب للعازفة منى واصف
يتضمن البرنامج باقة منوعة من المؤلفات الكلاسيكية والعربية منها روائع خالد الذكر سيد درويش “يمامة حلوة، زوروني كل سنه مرة، شد الحزام”، موشحات اندلسية لـ فوائد عبد المجيد “يا غريب الدار، عجبا لغزال”، موشح مضناك جفاة مرقده لـ محمد عبد الوهاب مع ارتجالات حره للهارب، ميدلى عبد الحليم حافظ "أهواك، انا لك على طول"، سالمة يا سلامة لـ داليدا، خدني بين إيديك لـ حميد الشاعري بالإضافة إلى صور من شهرزاد لـ ريمسكي كورساكوف، ليبر تانجو لـ استور بيازولا، ماركو بولو لـ لورين ماكنيت، رقصة الخريف لبرنارد اندريس بالإضافة إلى نغمة تركية لـ منى واصف.
كما يشارك فى الحفل ضحي الجرزاوي، كريم واصف، فيروز عمرو، نورسين المصري، نتاليا ناصف وألينور الشال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دار الأوبرا سيد درويش محمد عبد الوهاب وزارة الثقافة عبد الحليم حافظ حميد الشاعري كلاسيكية المسرح الصغير منى واصف الدكتورة لمياء زايد منى واصف
إقرأ أيضاً:
في وضح النهار.. سرقة "كنز وطني" من متحف فرنسي
في حادثة فريدة من نوعها، سُرق كنز من المجوهرات تقدر قيمته بملايين اليورو، في عملية سطو مسلح شهدها متحف للفنون المقدسة في باريه لو مونيال الفرنسية، في الأول من أمس الخميس في وضح النهار، على ما أفادت مصادر، أمس الجمعة.
ووصل اللصوص بواسطة دراجات نارية بعد الظهر إلى متحف ييرون، ثم دخل ثلاثة منهم مرتدين خوذات إلى المتحف المُتاح للعامة، وبقي رابع يراقب في الخارج، بحسب ما أفاد رئيس بلدية البلدة جان مارك نسميه وكالة فرانس برس، مؤكداً معلومات أوردتها صحيفة "سون إيه لوار".
وبعدما أطلقوا النار، توجهوا نحو القطعة الرئيسية في المتحف، وهو عمل فنّي يحمل اسم "فيا فيتايه" (1904) صنّعه الصائغ الفرنسي جوزيف شوميه ويتناول حياة المسيح.
وتُقدّر قيمة هذه القطعة التي صنّفتها وزارة الثقافة كنزاً وطنياً بين 5 لـ7 مليون دولار بحسب رئيس البلدية.
وسرق اللصوص تماثيل المجسّم المصنوعة من الذهب والعاج، بالإضافة إلى زخارف من الزمرد، بعد أن قطعوا بالمنشار الواجهات المدرعة التي كانت تحمي العمل الذي يبلغ ارتفاعه نحو ثلاثة أمتار، وقطعوا أيضاً جزءاً من قاعدته الرخامية.
وأوضحت الشرطة أن اللصوص لاذوا بالفرار بواسطة دراجات نارية، وألقوا مسامير على الطريق، مما أعاق حركة مركبتين للشرطة كانتا تتعقّبانهم، وهو مؤشر إلى أن عملية السرقة كانت مُخططاً لها.
وقال جان مارك نسميه: "إنها خسارة كبيرة لباريه لو مونيال وللإرث الوطني".
وكان نحو 20 زائراً موجودين في الطبقة الأرضية للمتحف وقت السرقة، بالإضافة إلى موظفيه الذين تعرّضوا لـ"صدمة نفسية"، على قول رئيس البلدية، وتمكنوا من الفرار ولجأ بعضهم إلى منزل مجاور.