جرافات الاحتلال تهدم مبنى غرب سلفيت
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن جرافات الاحتلال تهدم مبنى غرب سلفيت، سلفيت صفاهدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي الثلاثاء مبنى في بلدة دير بلوط غرب سلفيت، بحجة عدم الترخيص.وأفادت مصادر محلية أن قوات .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جرافات الاحتلال تهدم مبنى غرب سلفيت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سلفيت - صفا
هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي الثلاثاء مبنى في بلدة دير بلوط غرب سلفيت، بحجة عدم الترخيص.
وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال ترافقها جرافتان اقتحمت منطقة المرج شرقي البلدة، وهدمت مبنى يملكه المواطن أحمد عبد الله بمساحة 200 متر، يستخدم للسكن ولأغراض تجارية.
كم أتلفت الجرافات خطوط المياه والكهرباء وجرّفت الأرض المحيطة بالمنزل.
وقال المواطن عبد الله إن منزله قائم ومرخص منذ عام 1977، وقد هدمت الجرافات بناء تم إضافته حديثا، بحجة عدم ترخيصه وبناءه في المنطقة المصنفة "ج".
وأشار إلى أن الاحتلال سلمه إخطارا بالهدم ووقف العمل قبل شهرين، وتم رفع قضية لدى المحاكم الإسرائيلية من أجل وقف القرار.
يذكر أن أكثر من 100 منشأة لديها إخطارات في بلدة دير بلوط بحجة البناء في المنطقة المصنفة "ج".
سلفيت جرافات الاحتلالأ ك/غ ك
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جرافات الاحتلال تهدم مبنى غرب سلفيت وتم نقلها من صفا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تقرير: الإسرائيليون مستعدون للخيانة من أجل المال
وكالات:
أفادت تقديرات أمنية إسرائيلية، أن إيران تجند جواسيس لدى الاحتلال الإسرائيلي، مشيرة إلى أن هناك بعض الإسرائيليين على استعداد لخيانة “دولتهم” من أجل الحصول على المال.
وقال موقع والا العبري، اليوم الإثنين، نقلا عن تقديرات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية قولهم إن “الشاباك أحبط منذ بداية الحرب 11 محاولة تجسس واغتيال خططت لها إيران”.
ووفقا للتقديرات الأمنية الإسرائيلية، فإن إيران تعمل لتعزيز المقاومة في الضفة الغربية وغزة واليمن والعراق والأردن.
ويعمل الإيرانيون بأساليب متنوعة لتجنيد الجواسيس الإسرائيليين، أبرزها عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وعرض الأموال مقابل أداء المهام وتقديم المعلومات، فيما خلصت التقديرات الأمنية الإسرائيلية إلى أن “الإيرانيين أعداء متطورون ولن يستسلموا بسرعة وسيبحثون عن قنوات جديدة”.
وشدد المسؤولون الأمنيون الذين عرضوا المعطيات على المستوى السياسي الإسرائيلي، على الاتجاه المقلق لتجنيد إيران جواسيس إسرائيليين، واستعداد الإسرائيليين للخيانة من أجل المال.
وتنضم عمليات تجنيد الجواسيس داخل الاحتلال إلى عمليات التمويل والتوجيه التي يقوم بها الحرس الثوري الإيراني لتعزيز المقاومة بالضفة الغربية وقطاع غزة واليمن والعراق وأماكن أخرى مثل الأردن، والتي يتم من خلالها بذل جهد مكثف للغاية لنقل أسلحة إلى الأراضي الفلسطينية، بحسب المزاعم الإسرائيلية.
وقالت مصادر إسرائيلية، إن “الإيرانيين عدو متطور للغاية، ويتعلم ويستخلص الدروس، ولن يستسلموا بسرعة وسيحاولون البحث عن قنوات جديدة بعد تقويض محور المقاومة”.
فيما أفادت تقارير رسمية إسرائيلية في وقت سابق، أن إيران أرسلت جواسيس لتصوير موقع قاعدة “نيفاتيم” الجوية في جنوب فلسطين المحتلة في أكتوبر، خلال الأشهر الأخيرة التي سبقت ضرب الصواريخ الباليستية الإيرانية للقاعدة العسكرية.
وفي تقرير حديث، قالت شبكة “سي إن إن” الأمريكية، إن العملاء المزعومين لم يكونوا مدربين تدريبا عاليا ولا مثيرين للريبة بشكل خاص للأشخاص الذين عرفوهم في حياتهم اليومية، وبدا أن العديد منهم يعانون ماليا”.
ومع ذلك، يؤكد الاحتلال أن الصور التي التقطوها للقاعدة “زودت إيران بمعلومات استخباراتية قيمة عن الاستهداف”، حيث تعرضت قاعدة نيفاتيم الجوية لأضرار بالغة جراء صواريخ الإيرانية في هجوم 1 أكتوبر، 2024.
واعتقلت قوات الاحتلال المشتبه بهم في أكتوبر، وهم مجموعة من سبعة إسرائيليين يعيشون في حيفا المحتلة، وهم من بين أكثر من 30 إسرائيليا اعتقلتهم قوات الاحتلال على مدار العام الماضي بتهمة “تنفيذ مهام لصالح إيران” حيث تراوحت الاتهامات من تصوير القواعد العسكرية إلى التخطيط لقتل كبار المسؤولين الإسرائيليين.
وهذا العدد الذي يجري الحديث عنه، هو عدد غير مسبوق، وفقا لقائد شرطة الاحتلال “ماور غورين”، الذي يشرف على تحقيقات “مكافحة التجسس”.
وقال غورين: “إذا نظرنا إلى السنوات الأخيرة، العقود الأخيرة، يمكننا أن نحصي على أصابع اليدين عدد الأشخاص الذين تم اعتقالهم بسبب هذا”.
ووفق التقرير، فإن ذلك علامة على أن إيران كثفت جهودها لجمع المعلومات الاستخبارية لدى الاحتلال في السنوات الأخيرة.
وأوضح، أن قوات الاحتلال لا تزال تكشف عن المزيد من جهود جمع المعلومات الاستخباراتية الإيرانية المزعومة، وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، اعتقلت قوات الاحتلال إسرائيليا يبلغ من العمر 33 عاما من الشمال يزعم أنه نفذ مهام نيابة عن إيران مقابل آلاف الدولارات”.
وقد أحدثت الاعتقالات ضجة لدى الاحتلال في الأشهر الأخيرة، وبعيدا عن الأعداد الهائلة، فإن غالبية المعتقلين كانوا من اليهود الإسرائيليين، وهي صدمة لدى الاحتلال.
وتقول قوات الاحتلال، أن بعض المعتقلين بدأوا بتنفيذ مهام لصالح إيران قبل أكثر من عامين من اعتقالهم حيث عملوا على تصوير مواقع وقواعد ذات طبيعة عسكرية.
وفي أغسطس، اعتقلت قوات الاحتلال “موتي مامان” بزعم التخطيط لاغتيال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الحرب في حينه يوآف غالانت، ورئيس الشاباك رونين بار.
والتقى “مامان” في إيران مع عملاء المخابرات الإيرانية الذين طلبوا منه تنفيذ هجمات ضد “إسرائيل”، وفقا للائحة الاتهام، وتزعم قوات الاحتلال أنه تلقى مبالغ مالية لتنفيذ مهام نيابة عن إيران، وتفصل لائحة الاتهام تاريخ سفر مامان كرجل أعمال عاش لفترات طويلة في تركيا، حيث يزعم أنه طور علاقات مع مواطنين إيرانيين.
وفي قضية أخرى، قال غورين، قائد شرطة الاحتلال، إن قوات الاحتلال “ألقت القبض على رجل يشتبه في قيامه بالتخطيط لتنفيذ عملية اغتيال لصالح إيران بمسدس و15 رصاصة”.
المصدر:”شبكة قدس”