الخطوط الملكية المغربية تعزز أسطولها بطائرات جديدة من العملاق الأمريكي بوينغ
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
زنقة20ا علي التومي
يرتقب أن تتسلم شركة الخطوط الملكية المغربية طائرة جديدة من نوع بوينغ، طائرتان من طراز “بوينغ 787 دريملاينر” و10 طائرات من طراز “بوينغ ماكس”.
وتعد الطائرات من الطراز الحديث ذات مواصفات تكنولوجية متطورة، وستسمح للشركة المغربية بتوسيع عرض خدماتها ومواصلة تعزيز حضورها على المستوى الدولي والقاري.
وتتوفر الخطوط الملكية المغربية على خمس طائرات من طراز “ب787-8 دريملاينر”، دخلت حيز التشغيل ضمن أسطولها الضخم.
وسبق للمدير العام للخطوط الملكية المغربية، عبد الحميد عدو أن أكد في تصريح سابق أن اختيار هذه الطائرات المتطورة يندرج في إطار مواصلة استراتيجية الشركة للتوسع والتحديث المستمر لأسطولها، خاصة وأن الخطوط الملكية المغربية قد تلقت دعوة رسمية للإنضمام إلى تحالف الطيران العالمي المرموق “ون وورلد”.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الخطوط الملکیة المغربیة
إقرأ أيضاً:
هل تشارك بريطانيا في التصعيد الأمريكي ضد الحوثيين؟
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قالت صحيفة ديلي أكسبرس، اليوم الأحد، إن بريطانيا قدمت للولايات المتحدة دعما حيويا في الغارات الجوية المميتة في اليمن
وأكدت أن توفير المملكة المتحدة لطائرات الوقود من طراز RAF Voyager سمح للولايات المتحدة بنشر المزيد من الطائرات المقاتلة لشن غارات جوية على اليمن، وهو دليل آخر على أن الرئيس ترامب يحتاج إلى الدعم الأوروبي للمهام غير التابعة لحلف شمال الأطلسي في الشرق الأوسط وأفريقيا.
ووفقا للصحيفة: شاركت طائرات إف-35 وإف-18 سوبر هورنت، على متن حاملة الطائرات الأمريكية هاري إس ترومان في البحر الأحمر، في سلسلة غارات جوية متتالية نهاية الأسبوع الماضي على 30 هدفًا حوثيًا في العاصمة اليمنية صنعاء، الخاضعة لسيطرة الحوثيين، وصعدة، التي يُقال إنها معقلهم.
وأضافت الصحيفة أنه ومن أجل توسيع مداها، تحتاج الطائرات النفاثة المعتمدة على حاملة الطائرات النووية التي يبلغ وزنها 97 ألف طن إلى استخدام نظام “الرفيق-الرفيق” للتزود بالوقود في الجو، وهذا يعني أنه لكل طائرة نفاثة يتم نشرها لمهاجمة هدف، يجب تكليف طائرة أخرى بتزويدها بالوقود الكافي للوصول إلى وجهتها والعودة.
وأكدت أن بريطانيا قدمت طائرات التزويد بالوقود من طراز إيرباص A330 فوييجر، والتي عادة ما تكون متمركزة في قاعدة أكروتيري الجوية الملكية في قبرص.
ونقلت الصحيفة عن مصدر في سلاح الجو الملكي البريطاني قوله: إن هذه العملية الأمريكية لم تكن لتمضي قدمًا لولا دعم المملكة المتحدة”.
وقالت إن سلاح الجو الملكي البريطاني وسلاح الجو الأمريكي يتمتع بمستوى عالٍ من التوافق التشغيلي. ولكن إذا قرر الرئيس ترامب التخلي عن زملائه الأوروبيين، فلن يُدعم هذا الإجراء، ولا شك أن ذلك سيُمثل ضربةً موجعة للبنتاغون.