هل الابنة غير المستفيدة من المعاش تحصل على منحة زواج؟.. «التأمينات» توضح
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أوضحت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، موقف الابنة غير المستفيدة من المعاش من الحصول على منحة زواج، وحددت عددًا من الشروط حتى تتمكن المستحقات من صرف.
وذكرت الهيئة أنّ قانون التأمينات الاجتماعية رقم 148 لسنة 2019، أوضح أنّه يحق للابنة التي تُوفي والدها أن تحصل على منحة زواج حتى وإن كانت غير مستفيدة من المعاش طبقًا للقانون.
وقال محمد عبدالحميد الصادق، المحامي والخبير القانوني، إنّ منحة الزواج للابنة التي توفي والدها حق تحصل عليه من قبل التأمينات؛ لإعانتها على المصاريف.
وأضاف الصادق، خلال حديثه لـ«الوطن»، أنّ الابنة إذا كانت تعمل وتحصل على راتب أكبر من نصيبها في معاش والدها، يحق لها أيضًا أن تحصل على منحة الزواج، واستفادتها من المعاش لا يعيق الحصول على المنحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التأمينات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية المعاش المعاشات منحة زواج من المعاش تحصل على على منحة
إقرأ أيضاً:
منحة معالجة مياه الصرف الصناعي في مصانع السكر على جدول مناقشات النواب
يستأنف مجلس النواب، عقد جلساته العامة هذا الأسبوع، لمناقشة الملفات المدرجة على جدول أعماله من مشروعات قوانين واتفاقات دولية.
كما يناقش مجلس النواب، قرار رئيس الجمهورية رقم 6 لسنة 2025، بشأن الموافقة على الخطابات المتبادلة الخاصة بالمنحة المقدمة من الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي، لتمويل مشروع معالجة مياه الصرف الصناعي في مصانع السكر، وإعادة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة لصالح جهاز شئون البيئة التابع لوزارة البيئة.
مشروع قانون العملمن المرتقب أن يناقش مجلس النواب غدا الأحد، مشروع قانون العمل المقدم من الحكومة والذي يستهدف وضع رؤية جديدة لحقوق العمال وأصحاب الأعمال، دون الإخلال بمبدأ التوازن بين الطرفين.
جاء مشروع قانون العمل الجديد، تماشيًا مع المتغيرات الجديدة والتطورات الهائلة التي شهدتها مصر في بنيتها التحتية في جميع القطاعات ومنها الصناعة والتجارة والزراعة، وجذب الاستثمارات الوطنية والأجنبية، وتعزيز دور القطاع الخاص.
تحقيق علاقة متوازنة بين أطراف العلاقة الإنتاجيةيقوم مشروع قانون العمل، على فلسفة جديدة مفادها بناء علاقات عمل متوازنة بين طرفي العملية الإنتاجية، والحفاظ على حقوق العمال لضمان استمرارية العمل وزيادة الإنتاج، وتحفيز الشباب على العمل بالقطاع الخاص بعد عزوفهم عنه في الفترات الأخيرة، ومعالجة فجوة المهارات، والعمل على التوائم بين مخرجات التعليم والتدريب واحتياجات سوق العمل.