مقطوعات شرقية على بيانو كريم جوهر بالمسرح الصغير
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
انطلاقًا من اهتمام الثقافة المصرية بتقديم مختلف ألوان الفنون تنظم دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد حفلًا للموسيقار وعازف البيانو كريم جوهر بعنوان "مقطوعات شرقية" وذلك في الثامنة والنصف مساء الأحد 19 مايو علي المسرح الصغير.
المقطوعات الموسيقية الشرقية لكبار الملحنيين
يتضمن البرنامج باقة من المقطوعات الموسيقية الشرقية لكبار الملحنيين والتي يعزفها لأول مرة على آلة البيانو منها مقدمة الف ليلة وليلة - العيون السود لـ بليغ حمدى، عاشق الروح لـ محمد عبد الوهاب، حبيبى وعينيا لـ محمد فوزى، جبار لـ محمد الموجي، اول لقانا لـ منير مراد بالإضافة لمقطوعة اول حب من الحان كريم جوهر وغيرها.
يذكر أن دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد احتفلت أمس باليوم العالمي للشعر خلال لقاء يقام بالتعاون مع بيت الشعر العربى التابع لصندوق التنمية الثقافية بالمسرح الصغير، يأتي ذلك فى إطار متابعات الثقافة المصرية للمناسبات المتخصصة.
وأدار الحفل الإعلامي الشاعر محمود شرف وتمت استضافة نخبة من الشعراء هم محمد عرب صالح، عبد الرحمن مقلد، فارس خضر، عماد غزالى، شيرين العدوي، وخلال اللقاء يتم الاحتفاء بشاعرى الدورة العاشرة لليوم العربى للشعر "صقر عليشى "سوريا"، الراحل المجاهد سليمان البارونى "ليبيا"، محمد المختار ولد اباه "موريتانيا " والدكتور عبد الاله بلقزير "المغرب" باعتبارهم رموز للثقافة العربية لعام 2024
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صندوق التنمية الثقافية محمد عبد الوهاب دار الأوبرا اليوم العالمي البيانو محمد فوزي بيت الشعر العربي المقطوعات الموسيقية
إقرأ أيضاً:
بدل العربية.. عريس يُفاجئ عروسته بزفة على ظهر جمل في الشرقية
في مشهد أعاد أجواء الماضي إلى الواجهة وأثار جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، قرر الشاب محمد محمد الجد، البالغ من العمر 27 عامًا والمقيم بقرية زور أبو الليل بمركز أولاد صقر بمحافظة الشرقية، أن يجعل حفل زفافه لحظة فريدة تحمل بصمة تراثية استثنائية.
محمد، شاب من ذوي الهمم، والذي يعمل صاحبًا لمكبرات صوت المناسبات، اختار أن يحاكي أجداده في يومه الكبير، مستبدلًا السيارات الفخمة بجمل يزينه الطابع التراثي.
في حديثه، لـ«الأسبوع» أوضح العريس أن فكرته جاءت من حبه لإحياء التراث القديم وتجنب التكلفة الباهظة لتأجير السيارات في حفلات الزفاف، وأضاف:«كنت سعيدًا للغاية وأنا أُزف على الجمل وسط أصدقائي وأهلي الذين شاركوني الفرح. أردت أن أعيش تجربة أجدادي، فهي ليست فقط موروثًا ممتعًا، بل جزء من هويتنا.»
وفي تعليقه على هذا الحدث غير التقليدي، قال علي الوزير، صديق العريس:«حفل زفاف محمد كان مختلفًا تمامًا. اختيار الجمل بدلاً من السيارة أعادنا بالذاكرة إلى القرن الماضي، حين كان أجدادنا يزفون العروس على جمل، لقد كانت تجربة مليئة بالمشاعر والجمال التراثي.»