عاجل| حزب الله يعلن استهداف جنود الاحتلال غرب ثكنة برانيت بالأسلحة الصاروخية
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أعلن حزب الله اللبناني، استهداف جنود الاحتلال غرب ثكنة برانيت بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية وأوقعنا بينهم إصابات مؤكدة، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
حزب الله يتبنى استهداف موقع شمالي إسرائيل ويصيب 4 جنود عاجل.. حزب الله يدعم حماس بضربة تهز أصبع الجليلوأوضح حزب الله، استهداف عددا من جنود الاحتلال في غرفة مجهزة بالمعدات التجسسية قرب موقع الجرداح وأوقعناهم بين قتيل وجريح، بالتزامن مع تصاعد العمليات العسكرية.
أفادت وسائل عبرية بأن صفارات الإنذار تدوي في كفار جلعادي، مرجليوت، ومسكاف عام في إصبع الجليل.
وقالت مصادر لبنانية أن حزب الله دخل في الاشتباك الدائر حاليًا بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال من لبنان مستهدفًا مواقع للاحتلال .
وتخوض حماس في هذا الوقت حربًا شرسة مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في رفح .
أكدت مصادر فلسطينية، استمرار الاشتباكات بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال، وهناك استهدافات كثيفة جدًا بمحيط مراكز الإيواء الذي يتمركز فيه آلاف من النازحين، ممن نزحوا من مناطق عدة من شمال قطاع غزة، وهناك تقدم لآليات الاحتلال على مفترق صلاح الدين لقوات الاحتلال.
ويُسمع في الحين والآخر استهدافات من طائرات الاحتلال بالمدفعية وإطلاق نار بشكل كثيف جداً في المناطق الشرقية من جباليا البلد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله جنود الاحتلال حزب الله اللبناني قذائف المدفعية الأسلحة الصاروخية صاروخية الصاروخية ثكنة برانيت بالأسلحة حزب الله
إقرأ أيضاً:
مَن هو الأسير الإسرائيلي الذي قبَّل رأس جنود حماس؟.. «المظروف» لم يكن هدية
آثار الأسير الإسرائيلي عومر شيم طوف، جدلا واسعًا، على مواقع التواصل الاجتماعي، الأول بسبب تقبيله لرأس جنديين من الفصائل الفلسطينية وهو مبتسم ومبتهج على منصة تسليم الأسرى، أما النقطة الثانية، فهي أنه كان الوحيد الذي يحمل مظروفا، واعتقد البعض في البداية أنه هدية تمنحها حماس للأسرى خلال الإفراج عنهم، إلا أن الأمر كان مختلفا.
تقبيل رأس جنود حماستجاهلت وسائل الإعلام العبرية مشهدًا لافتًا أثار جدلًا واسعًا، حيث قبَّل الأسير الإسرائيلي المجند عومر شيم توف، رأس عنصر من كتائب القسام خلال مراسم تسليم الأسرى في مخيم النصيرات بقطاع غزة.
انتشر المقطع المصوّر بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره كثيرون لحظة غير مسبوقة في عمليات تبادل الأسرى.
في المقابل، أدى تجاهل الإعلام الإسرائيلي لهذا المشهد إلى حالة من الغضب في الأوساط الإسرائيلية، خاصة بين المنتقدين الذين اعتبروا أن الإعلام يحاول التعتيم على الموقف لتجنب الإحراج السياسي والعسكري.
#المسجد_الأقصى#غزة_تنتصر #يحيى_السنوار
﴿ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ ﴾
لحظة تاريخية وانسانية:
أسير إسرائيلي يقبل رأس أحد مجاهدي القسام في #غزه لحظة الإفراج عنه ضمن صفقة طوفان الأقصى.
هكذا هو إسلامنا وديننا العظيم ونهجه… pic.twitter.com/VNpq3pLIAr
كما أن المظروف الذي حمله الأسير الإسرائيلي لم تكن هدية من مقاتلي حركة حماس، بل كان هناك تعليق على المظروف كتب عليها «ممتلكات خاصة بالأسير».
وهو ما يعني أن الأسير الإسرائيلي كان يحمل مظروفاً يحتوي ممتلكاته الخاصة التي كانت معه لحظة أسره يوم 7 أكتوبر 2023، حافظ عليها رجال حركة حماس.