نجحت الأجهزة الأمنية، في القبض على المتهم بمزاولة نشاط غير مشروع في مجال تقليد المحررات الرسمية بأسوان.

أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن أسوان مزاولة مالك مكتبة كائنة بدائرة قسم شرطة أول أسوان، نشاط إجرامي تخصص في تزوير المحررات الرسمية وتقليد الأختام المنسوب صدورها لجهات حكومية مختلفة وترويجها على عملائه مقابل مبالغ مالية.

عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه، وعُثر بداخل المكتبة المُشار إليها على «4 رخص «تسيير، قيادة، صيد»، و10 شهادات تطعيم بدون بيانات ممهورين بخاتم شعار الجمهورية منسوب صدورهم لإحدى الجهات الحكومية، وشهادتي تأهيل، طبية بدون بيانات ممهورين بخاتم شعار الجمهورية منسوب صدورهما لإحدى الجهات الحكومية، والأجهزة والخامات المستخدمة في التزوير، وفلاشة تحوي بداخلها نماذج لمحررات وأختام منسوب صدورهم لإحدى الجهات».

بمواجهته اعترف بتقليد الأختام سالفة الذكر مستخدما في ذلك الأدوات المضبوطة بقصد التربح، واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية.

اقرأ أيضاًقرار جديد من المحكمة بشأن دعوى إخلاء سبيل سما المصري

سقوط 3 عناصر إجرامية لاتجارهم بالمواد المخدرة في شمال سيناء

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أسوان الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع تزوير حوادث تزوير محررات رسمية تحريات

إقرأ أيضاً:

أكرم حسني: وجود أبوك في البيت لا تعوضه فلوس الدنيا

أكد الفنان أكرم حسني، أنه يتعلق بالطفولة بشكل كبير وحنينه له، موضحًا أن لكل بيت رائحة مميزة تبقى محفورة في الذاكرة، خاصة في فصل الشتاء، وأجواء المنزل تحمل عبق، مشددًا على أن هناك طقس خاص كانت والدته تحرص عليه وهو تحضير البلح بالسمنة داخل العيش الفينو، وهي ذكريات لا تزال عالقة في ذهنه حتى اليوم.

وزير الأوقاف: الفلك باب لفهم أسرار الكون.. والقرآن سبق إلى حقائق علميةحسن المستكاوي ينتقد تصرف الأهلي ويستشهد بانسحاب الزمالك

أوضح أكرم حسني، خلال لقاءه مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن التفكير بحسابات "الورقة والقلم" يجعله يرى أن الحاضر أفضل من الماضي، لأنه اليوم يحقق أحلامه ويعيش حياته كما كان يتمنى، لكنه رغم ذلك يشتاق لأشياء لا يمكن تعويضها بالمال، قائلًا: "مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها."

وكشف عن ذكرياته في المدرسة، موضحًا أن إدارة المدرسة كانت تُصر على اصطحابه في الرحلات ليغني للطلاب، رغم أنه لم يكن يدرك وقتها أن صوته كان سيئًا جدًا، قائلًا: "كانت إدارة المدرسة بتعمل حاجة غريبة، أنا صوتي كان وحش جدًا"، موضحًا أن أول شريط "كاسيت" اشتراه كان للمطرب إيمان البحر درويش، وكان يحفظ جميع أغانيه ويرددها في المدرسة والنادي والمنزل، مما جعل المدرسين يعتقدون أنه موهوب في الغناء، موضحًا أن رغم كل النجاحات التي حققها، ستظل ذكريات الطفولة هي الأغلى والأكثر دفئًا، متمنيًا أن يتمكن من نقل نفس الأجواء لأبنائه.

 “مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها”

مقالات مشابهة

  • مباشرةالعمل بنظام (الأسيكودا) في كمرك أبو فلوس بالبصرة
  • بعد دراسة الحمض النووي لإحدى المعمرات.. التوصل إلى مفتاح طول العمر
  • المشدد 3 سنوات لعاطل لاتهامه بتزوير محررات في عين شمس
  • جريمة قبل الإفطار.. القبض على المتهم بالشروع في قتل نجله بـ 6 أكتوبر
  • المشدد 3 سنوات لعاطل في تزوير عقود السفر والنصب على المواطنين بعين شمس
  • أكرم حسني: وجود أبوك في البيت لا تعوضه فلوس الدنيا
  • إلتماس 7 سنوات حبسا لقابض مكتب بريد الجمهورية عقب اكتشاف ثغرة مالية 
  • الجهات الأمنية توقف مخالفين وتضبط كميات من المواد المخدرة .. فيديو
  • القبض على المتهم بإلقاء مخلفات قمامة فى الطريق العام بالقاهرة
  • مفاجآت في التحقيقات مع موظفين بالتعليم زوروا محررات رسمية لصرف مبالغ مالية