إسرائيليون يغادرون أثناء خطاب نتنياهو / شاهد
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
#سواليف
هتف #إسرائيليون ضد وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، خلال مراسم إحياء ذكرى #الجنود_القتلى منذ عام 1948، في حين غادر عدد منهم الفعالية احتجاجا على كلمة لرئيس الحكومة بنيامين #نتنياهو.
مصادر عبرية: مستوطنون يغادرون المقبرة العسكرية عند بداية خطاب بنيامين نتنياهو خلال إحياء ذكرى الجنود القتلى pic.
وذكرت صحيفة هآرتس العبرية أن المراسم أُجريت في أكثر من #مقبرة من ضمنها المقبرة العسكرية بجبل هرتسل في القدس الغربية، في حين غادر عدد منهم أثناء #كلمة_نتنياهو.
وقال نتنياهو في كلمته: “مصممون على كسب المعركة، جنينا وسنجبي ثمنا باهظا من العدو”، مضيفا: “سنحقق أهداف النصر، وفي قلبها عودة جميع الرهائن إلى وطنهم، لكن الثمن الذي ندفعه باهظ للغاية”.
وتتهم المعارضة ومحتجون وعائلات أسرى نتنياهو بالفشل في تحقيق الأهداف الرئيسية المعلنة للحرب، وهي القضاء على حركة المقاومة الإسلامي (حماس) وعودة الأسرى لدى المقاومة.
وهتف إسرائيليون “ارحل أيها المجرم”، خلال كلمة لبن غفير في أسدود.
ووفقا للصحيفة فقد علت صيحات أهالي القتلى والأسرى عند دخول بن غفير وحاول أنصاره إسكات مطلقي الهتافات بالقول “يساري خائن”.
كما اندلعت، وفق هيئة البث، اشتباكات بالأيدي أثناء كلمة بن غفير بين أنصاره ومعارضين له.
وعند مدخل المقبرة العسكرية، احتج نحو 10 أشخاص قبيل وصول وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سمورتيتش.
ونقلت هيئة البث عن سموتريتش قوله في المقبرة: “فشلنا وأنا أتحمل مسؤولية ما كان وما سيكون”، في إشارة إلى معركة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
كما رفعت عائلات الجنود القتلى خلال خطاب وزير الدفاع يوآف غالانت لافتة كتب عليها “دمهم على يديك” في إشارة للجنود القتلى في الحرب على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
كما هاجمت عائلات جنود قتلى وزيرة الاستخبارات جيلا غامليل وصرخوا بها: “ماذا تفعل هنا؟ عودي إلى منزلك لماذا قتل الجنود؟”.
وتتهم المعارضة وزراء، في مقدمتهم بن غفير وسمورتيتش، بمنع إبرام اتفاق مع حماس لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، عبر تهديد نتنياهو بالانسحاب من الحكومة، وهو ما يعني إسقاطها.
وكانت عائلات الجنود القتلى قد وجهت رسائل لوزير الدفاع غالانت تطالبه بعدم السماح للوزراء بالتحدث في الذكرى، وهو ما لم يحدث، حيث تم توزيع الوزراء على كافة المقابر.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إسرائيليون الجنود القتلى نتنياهو مقبرة كلمة نتنياهو الجنود القتلى بن غفیر
إقرأ أيضاً:
ابتكار جديد.. شاهد أول وسادة هوائية للأقدام في السيارة
تواصل شركات صناعة السيارات تطوير تقنيات السلامة لحماية الركاب أثناء الحوادث، ومن بين أحدث الابتكارات تأتي الوسادة الهوائية النشطة للكعب، التي طورتها ZF Lifetec كحل تكميلي للوسادة الهوائية للركبة، مما يعزز حماية الساقين والقدمين، خاصة في أوضاع الجلوس المريحة.
لماذا تحتاج السيارات إلى وسادة هوائية للكعب؟تعتمد سلامة الركاب أثناء الحوادث على وضعية الساقين والركبتين والقدمين. في الأوضاع التقليدية، توفر أرضية السيارة دعمًا كافيًا للقدم، مما يسمح للكعب بالارتكاز بشكل مستقر عند التصادم، وبالتالي امتصاص الطاقة من خلال الفخذ، أقوى عظام الجسم.
ومع ذلك، عند تحريك المقاعد للخلف إلى وضع أكثر راحة، تزداد المسافة بين الكعب وأرضية السيارة، مما يؤدي إلى ضعف نقطة التأثير وعدم الاستفادة الكاملة من الوسادة الهوائية للركبة، مما قد يسبب إصابات خطيرة للساقين والقدمين.
عند وقوع حادث، تقوم الوسادة الهوائية النشطة للكعب بالانتفاخ أسفل سجادة أرضية السيارة، مما يوفر نقطة دعم إضافية للكعب، حتى في أوضاع الجلوس المريحة. وبهذا الشكل:
تحقق الوسادة الهوائية للركبة أقصى فعالية عبر تثبيت الركبتين بشكل مناسب.تقلل من خطر إصابات الساقين التي قد تنتج عن حركة غير منضبطة أثناء الحادث.تحسن امتصاص طاقة الصدمة من خلال دعم أقوى لمفصل الركبة.تطبيقات الوسادة الهوائية للكعب على جانب السائقلا تقتصر هذه التقنية على ركاب المقعد الأمامي، بل يمكن دمجها في جانب السائق أيضًا، خاصة في السيارات المزودة بأنظمة القيادة المساعدة. يمكن تفعيلها عبر:
زر لوضعية الراحةمراقبة المقصورة الداخلية بالكاميراتكما تساعد على تقليل خطر التواء القدمين عند الاصطدام بدواسات السيارة، مما يجعلها ميزة أمان إضافية للسائقين.
تصميم مرن يناسب جميع السياراتتم تصميم هذه الوسادة الهوائية بطريقة توفير المساحة، حيث يمكن دمجها في حيز القدمين دون التأثير على التصميم الداخلي.
كما أنها متوافقة مع معظم طرازات السيارات، ومن المتوقع أن تتوفر اعتبارًا من عام 2028، مما يمنح مصنعي السيارات فرصة لدمجها ضمن أنظمة الأمان المستقبلية.
تمثل الوسادة الهوائية النشطة للكعب خطوة متقدمة في تكنولوجيا الأمان، حيث توفر حماية إضافية للساقين والقدمين، خاصة في أوضاع الجلوس المريحة.
بفضل تصميمها الذكي وإمكانية تكيفها مع مختلف السيارات، من المتوقع أن تصبح ميزة قياسية في السيارات المستقبلية، مما يعزز سلامة الركاب أثناء الحوادث.