قال العقيد الدكتور بهاء الغنام، المدير التنفيذي لجهاز مستقبل مصر، إنّ مصنع البنجر ينتج 12 ألف طن بعد حصاده في أشهر سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر، حيث يتم زراعته في يوليو وأغسطس بعد البحوث الزراعية التي تتم على الأرض.

وأضاف خلال كلمته في افتتاح المرحلة الأولى من موسم الحصاد بمشروع مستقبل مصر للتنمية المستدامة عبر فضائية إكسترا نيوز، أنّ المنطقة الصناعية تضم 90 ألف طن من ثلاجات التبريد، إضافة إلى مصنع علف وإنتاج داجني بإنتاج 50 ألف طن، ومصنع نشا وجولوكوز والذي يُستخدم في العديد من الصناعات، ومصنع ثوم وبصل مجفف.

وتابع: «جهاز مستقبل مصر هو تنمية شاملة في شتى المجالات، وإحنا بنحاول نعظم الاستفادة طول الوقت عشان نحقق أعلى عائد لصالح الدولة المصرية والمواطن».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مستقبل مصر السيسي مستقبل مصر

إقرأ أيضاً:

"الفن والمعرفة" و"تحدي تنمية العالم الثالث" أحدث إصدارات القومي للترجمة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صدر حديثًا عن المركز القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي كتاب "الفن والمعرفة" تأليف جيمس أو. يونج، وترجمة عبده الريس.
الفن تجربة ثرية وممتعة للغاية، ولكن لماذا تعد الأعمال الفنية أكثر أهمية من مصادر المتعة الأخرى؟ يطرح هذا الكتاب تفسيرًا آخر، مؤكدًا على أهمية الفن بوصفه مصدرًا مهمًا من مصادر معرفتنا بأنفسنا وعلاقتنا ببعضنا بعضًا وبالعالم. ويمكننا تتبع هذا الرأي عند أرسطو وهوراس وغيرهما. 

وقد آمن فنانون متنوعون مثل تاسو وسيدني وهنري جيمس ومندلسون بأن الفن يسهم في المعرفة وعلى الرغم من جاذبية هذا الرأي، فإنه لم يتم الدفاع عنه بشكل مرض، سواء من قبل الفنانين أو الفلاسفة؛ لذلك يركز هذا الكتاب على جوهر الفن ويزعم أنه يجب أن يمدٌنا بالبصيرة والمتعة.
كما صدر أيضًا كتاب "تحدي تنمية العالم الثالث" تأليف هوارد هاندلمان وترجمة أحمد محمود.


حيث يناقش هذا الكتاب التغير الاقتصادي السياسي، والاقتصادي الاجتماعي في بلدان آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط. ومن خلال بحثه لقضايا ومشكلات مشتركة في تلك المناطق، يساعد الباحث على فهم الديناميكيات الهيكلية والقصص الإنسانية التي تقف وراء التحول الديمقراطي والنمو الاقتصادي والفقر الاجتماعي، والانحباس الحراري، والصراعات العرقية، وأدوار النساء المتغيرة.
وقد صيغ الكتاب بأسلوب مبسط من أجل طلاب العلوم السياسية وعلم الاجتماع والأنثروبولجيا. وهو يغوص بقارئه في المعضلات الحالية للدول النامية وآثارها العالمية وحلولها الفردية والقومية والدولية. ويحلل في بعض فصوله القوى الاجتماعية العريضة وقضايا النوع التي طالما قسمت الدول النامية.

 وتتاقش بعض فصوله الأخرى التغيير الثوري والجنود والسياسة وتبحث سجلات الأنظمة الحاكمة كالحكومات الثورية في الصين وكوبا، والأنظمة العسكرية في البرازيل وإندونيسيا، باعتبارها نماذج بديلة للتنمية السياسية والاقتصادية.

 وهو يقارن السبل البديلة للتنمية الاقتصادية ويقيم الفاعلية النسبية لكل منها. كما يركز على التحول الديمقراطي ونظرية التبعية ونظرية التحديث وطبيعة التخلف.

مقالات مشابهة

  • بالصور.. جثث ومقبرة ومصنع خطير ..النائب العام يوجه بتحريك دعوى جنائية
  • «مؤتمر الوقف» يضيء على تنمية القطاع برؤى حضارية
  • "الفن والمعرفة" و"تحدي تنمية العالم الثالث" أحدث إصدارات القومي للترجمة
  • ماكرون: الالتزام مع الشركاء يهدف للتوصل إلى سلام عادل في أوكرانيا
  • 54 عامًا على تأسيس العلاقات العُمانية التونسية
  • نصائح لخلق بيئة عمل تحث على الإبداع
  • جمال بوزنجال: «مهرجان رمضان الشارقة» يهدف لإضفاء البهجة على سكان الإمارة
  • تعزيز البيئة الاستثمارية في مكة
  • افتتاح حاضنة أعمال "هيئة تنمية المؤسسات" في نزوى
  • ترامب يوقع أمرًا تنفيذيًا يهدف إلى تقليص نطاق عمل ثماني وكالات فيدرالية أمريكية