وزير الري: نصيب الفرد من المياه 500 متر مكعب سنويا (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أكد الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، أن التحديات تزداد بسبب الزيادة السكانية، واحتياجاتنا من المياه تصل لـ 114 مليار متر مكعب مياه، وحصتنا من المياه ثابته 55.5 مليار متر مكعب، معقبًا: "لو عندي المياه دي نقدر نزرع اللي احنا نحتاجه ولا نستورد من الخارج، ولذا نستورد محاصيل زراعيها قيمة المياه بها 33 مليار متر مكعب".
وأضاف "سويلم"، خلال كلمته على افتتاح المرحلة الأولى من موسم الحصاد بمشروع مستقبل مصر للتنمية المستدامة، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الإثنين، أن موارد مصر من المياه نهر النيل وتحلية المياه، والأمطار، وهناك عجز أكثر 20 مليار متر، ومواجهة العجز يكون من خلال عملية المعالجة وإعادة استخدام مياه الصرف الزراعي والصحي لما يقرب من 21 مليار متر مكعب.
وتابع وزير الموارد المائية والري، أن الزيادة السكانية تآكل كل التنمية، ففي الستينيات كان نصيب الفرد سنويًا 2000 متر مكعب للفرد، موضحًا أن الموارد ثابتة والزيادة السكانية، وأصبح نصيب الفرد في التسعينيات أقل من ألف متر مكعب سنويًا ودخلنا تحت خط الفقر المائي، ووصلنا الآن لأن أصبح نصيب الفرد 500 متر مكعب سنويًا، يتم مواجهته بزيادة استيراد السلع الغذائية أو بحث عن حلول محلية وكان من هنا القرار بالمشروعات القومية الضخمة لإعادة استخدام الصرف الزراعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي السلع الغذائية مستقبل مصر محاصيل زراعية عبد الفتاح السيسي المشروعات القومية الزيادة السكانية استيراد السلع الموارد المائية الموارد المائية والري مشروع مستقبل مصر الدكتور هاني سويلم زيادة السكان إعادة إستخدام مياه الصرف الزراعى مستقبل مصر للتنمية المستدامة مشروع مستقبل مصر للتنمية المستدامة ملیار متر مکعب نصیب الفرد من المیاه
إقرأ أيضاً:
إزالة وترحيل نحو 7000 متر مكعب من الأنقاض في مدينة القصير
حمص-سانا
أنهت مديرية الخدمات الفنية في حمص اليوم، أعمال إزالة الأنقاض وفتح الشوارع في مدينة القصير كمرحلة أولى، حيث تمت إزالة نحو 7000 متر مكعب من الأنقاض.
وبين مدير الخدمات الفنية في حمص المهندس عماد السلومي في تصريح لمراسلة سانا، أن ورشات مديرية الخدمات الفنية أنهت اليوم أعمال المرحلة الأولى من إزالة الأنقاض وفتح الشوارع في مدينة القصير بنسبة إنجاز بلغت نحو 85 بالمئة.
وبين السلومي أن المراحل النهائية، شملت رفع الركام وتنظيف ساحة الحرية والطرق الفرعية المؤدية الى الساحة في القصير، وترحيل الأنقاض في شارع عمر المختار جانب الملعب، وترحيل الركام والأنقاض في حي المساكن، وضمن الشوارع المحيطة بمديرية منطقة القصير، ونقل الحواجز البيتونية إلى مديرية المنطقة.