السومرية العراقية:
2025-01-23@12:21:00 GMT

الملقب مفتاح وأسد كركوك في قبضة الامن

تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT

الملقب مفتاح وأسد كركوك في قبضة الامن

السومرية نيوز – أمن

أعلنت وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية، اليوم الاثنين 13 مايو/أيار 2024، القبض على متهم يقوم بانتحال صفة الغرض منها النصب والاحتيال على المواطنين وايهامهم بصلة القربى من بعض المسؤولين الحكوميين.
الوكالة ذكرت في بيان ورد للسومرية نيوز، ان مفارز وكالة الاستخبارات المختصة بمكافحة الارهاب في بغداد/ الرصافة، ألقت القبض على متهم يقوم بانتحال صفة الغرض منها النصب والاحتيال على المواطنين وايهامهم بصلة القربى من بعض المسؤولين الحكوميين.



وأضافت ان العملية تمت بعد رصده على مواقع التواصل الاجتماعي واستحصال الموافقات القضائية الأصولية، مشيرة الى انه تم تدوين أقواله بالاعتراف عن عدة عمليات نصب واحتيال وصُدقت قضائياً.

وبحسب البيان، دعت وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية المواطنين الكرام للإبلاغ عن هذه الحالات عبر الاتصال على الرقم الساخن المجاني (144).

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

رويترز.. قبضة حماس القوية على غزة قد تعقد خطة السلام الدائم

حماس.. بعد وقف إطلاق النار، نشهد اليوم في الأحياء التي دمرتها 15 شهرا من الحرب مع إسرائيل إشراف مسؤولو حماس على إزالة الأنقاض في أعقاب الهدنة التي تم التوصل إليها يوم الأحد الماضي، ويتولى مسلحو الحركة حراسة قوافل المساعدات على الطرق المتربة في غزة، ومرة أخرى يقوم أفراد الشرطة التابعون لها بزيهم الأزرق بدوريات في شوارع المدينة، في رسالة واضحة مفادها أن حماس لا تزال في السلطة.
ووفق لرويترز، وصف مسؤولون إسرائيليون العرض العسكري الذي نظمه مقاتلو حماس للاحتفال بوقف إطلاق النار يوم الأحد أمام حشود من المشجعين بأنه محاولة منظمة بعناية لتضخيم قوة الجماعة المسلحة الفلسطينية.
ومنذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، تحركت إدارة غزة التي تديرها حماس بسرعة لإعادة فرض الأمن، والحد من عمليات النهب، والبدء في استعادة الخدمات الأساسية لأجزاء من القطاع، الذي تحولت مساحات واسعة منه إلى أرض قاحلة بسبب الهجوم الإسرائيلي الصهيوني الوحشي.
وتحدثت رويترز إلى أكثر من عشرة من السكان والمسؤولين والدبلوماسيين الإقليميين وخبراء الأمن الذين قالوا إنه على الرغم من تعهد إسرائيل بتدميرها فإن حماس لا تزال متجذرة بعمق في غزة ويمثل سيطرتها على السلطة تحديا لتنفيذ وقف إطلاق نار دائم.
كما أن الجماعة الإسلامية لا تسيطر فقط على قوات الأمن في غزة، بل إن القائمين عليها يديرون الوزارات والهيئات الحكومية، ويدفعون رواتب الموظفين وينسقون مع المنظمات غير الحكومية الدولية.

وفي يوم أمس الثلاثاء، تمركزت عناصر الشرطة والمسلحون التابعون لها، الذين أبقت عليهم الغارات الجوية الإسرائيلية بعيدة عن الشوارع لعدة أشهر ، في أحياء مختلفة في قطاع غزة.

حماس تحمي قوافل المساعدات 

وقال إسماعيل الثوابتة مدير مكتب الإعلام الحكومي في غزة الذي تديره حماس "نريد منع أي نوع من الفراغ الأمني"، مضيفا أن نحو 700 شرطي كانوا يحمون قوافل المساعدات ولم يتم نهب شاحنة واحدة منذ يوم الأحد، وهو ما يتناقض مع السرقات الهائلة للغذاء التي ارتكبتها العصابات الإجرامية أثناء الصراع.

الأمم المتحدة:اختفاء عمليات التعدي على عمال الإغاثة منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ

وأكد متحدث باسم الأمم المتحدة في جنيف، أمس، عدم ورود أي تقارير عن عمليات نهب أو هجمات على عمال الإغاثة منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.
وفي الأسابيع الأخيرة، استهدفت الغارات الجوية الإسرائيلية مسؤولين إداريين من رتب أدنى في غزة، في محاولة واضحة لكسر قبضة حماس على الحكومة، وكانت إسرائيل قد قضت بالفعل على قيادة حماس، بما في ذلك الزعيم السياسي إسماعيل هنية ومهندسي هجوم السابع من أكتوبر، يحيى السنوار ومحمد ضيف.
ورغم الخسائر، أكد الثوابتة أن الإدارة التي تديرها حماس استمرت في عملها، وقال: "لدينا حاليا 18 ألف موظف يعملون يوميا لتقديم الخدمات للمواطنين".

حماس تزيل آثار الحرب وتصلح أنابيب المياه

وبدأت البلديات التي تديرها حماس يوم الأحد في إزالة الأنقاض من بعض الطرق للسماح للمركبات بالمرور، بينما قام العمال بإصلاح الأنابيب والبنية التحتية لاستعادة المياه الجارية إلى الأحياء.
وأمس، نقلت عشرات الشاحنات الثقيلة الحطام من المباني المدمرة على طول الشرايين الرئيسية المتربة في القطاع.

ولم يبد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أي رؤية لمستقبل غزة بعد الحرب باستثناء الإصرار على أن الجماعة الإسلامية لا يمكنها أن تلعب أي دور والتصريح بأن السلطة الفلسطينية، وهي الهيئة التي أنشئت بموجب اتفاقات أوسلو للسلام قبل ثلاثة عقود والتي تدير جزئيا الضفة الغربية المحتلة ، لا يمكن الوثوق بها أيضا في ظل قيادتها الحالية. 

لا وجود للسلطة الفلسطينية في غزة بدون موافقة حماس 

وقال جوست هيلترمان، من مجموعة الأزمات الدولية، إن قبضة حماس القوية على غزة تشكل معضلة لإسرائيل.
وقال هلترمان "إن إسرائيل لديها خيار، إما أن تواصل القتال في المستقبل وقتل الناس، وهذا لم ينجح في الأشهر الخمسة عشر الماضية ، أو أن تسمح بترتيب يتولى بموجبه السلطة الفلسطينية السيطرة بموافقة حماس".
وقال هلترمان إن تقييم القدرات العسكرية لحماس أمر صعب لأن ترسانتها الصاروخية لا تزال مخفية وربما يكون العديد من أفضل مقاتليها المدربين قد قتلوا، ولكنها تظل إلى حد بعيد المجموعة المسلحة المهيمنة في غزة: "لا أحد يتحدث عن سيطرة السلطة الفلسطينية على غزة من دون موافقة حماس".
ورغم أن كبار المسؤولين في حماس أعربوا عن دعمهم لحكومة الوحدة الوطنية، فإن محمود عباس، رئيس السلطة الفلسطينية وخصم حماس منذ فترة طويلة، لم يعط موافقته على ذلك.
ومن المتوقع أن تبلغ تكلفة إعادة الإعمار مليارات الدولارات وأن تستمر لسنوات ، ولن تبدأ إلا في المرحلة الثالثة والأخيرة.

مقالات مشابهة

  • التحقيق مع مستشار وزير التعليم المزيف بتهمة النصب على المواطنين
  • تأجيل محاكمة البلوجر هدير عاطف بتهمة النصب على المواطنين
  • تأجيل محاكمة البلوجر هدير عاطف بتهمة النصب على المواطنين لـ27 يناير
  • استمرار حبس ربة منزل بتهمة النصب على المواطنين في روض الفرج
  • عميل جديد في قبضة أمن الدولة.. هذا ما فعله قبل توقيفه
  • القبض على متهم يقوم بابتزاز المواطنين في كركوك
  • سرقا خزنة من عاليه.. وقوى الامن تكشف الملابسات وتوقفهما
  • رويترز.. قبضة حماس القوية على غزة قد تعقد خطة السلام الدائم
  • جهات التحقيق تستجوب نصابين استوليا على أموال المواطنين بزعم تسفيرهم
  • إحالة دجال للمحاكمة بتهمة النصب على المواطنين في الوايلي