الأساتذة الموقوفون.. الحرمان من الأجرة
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أصدرت المجالس التأديبية عقوبات في حق الأساتذة الموقوفين تتضمن التوبيخ والإقصاء المؤقت اختلفت مدته حسب كل جهة، مع الحرمان من الأجرة باستثناء التعويضات العائلية، فيما قررت بعض المجالس الأخرى إحالة ملفات عدد الأساتذة ممن لديهم حالات العود على أنظار الوزارة لاتخاذ ما يلزم واقترحت أخرى تخفيف العقوبات إلى أقصى حد.
وسترفع جميع القرارات إلى بنموسى للإطلاع عليها والبت في مصيرها النهائي، وفق مصادر نقابية.
وجاءت هذه القرارات رغم رفض ممثلي الموظفين في اللجان الثنائية الجهوية المتساوية الأعضاء الذين يمثلون مختلف النقابات التعليمية التوقيع على محاضر الإدانة وتمسكهم بحفظ الملف والتشبت بعدم متابعة الأساتذة الموقوفين والمعروضين على المجالس التأديبية والطي النهائي لهذا الملف عبر إلغاء المتابعات وسحب كل العقوبات السابقة وعودة الموقوفات والموقفين إلى مقرات عملهم دون قيد أو شرط.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
القماطي: الزني جزء من منظومة الفساد ولن نقبل أن يكون جزءًا من أي عمل سياسي قادم
علق الناشط الحقوقي، حسام القماطي، على أنباء عقد فتح الله الزني، وزير الشباب بحكومة الدبيبة، اجتماعًا اليوم الجمعة، مع بعض رؤساء المجالس المحلية للشباب، بخصوص مبادرة ستيفاني خوري، لإجراء الانتخابات.
وقال في تدوينة عبر حسابه بـ”فيس بوك”: “الزني يتوهم ويعتقد أنه من قيادات الشباب وهو عبارة أنه عن عايش علي بقايا “الروابط الشبابية”، ويوهم الشباب الصغار أنه سيوفر لهم مستقبل”.
وذكر أن الزني جزء من منظومة الفساد ولن نقبل بأي حال من الأحوال أن يكون جزء من أي عمل سياسي قادم، متابعًا: “فشلكم وفسادكم واضح”.
وكان الزني دعا رؤساء المجالس المحلية اللذين اجتمع معهم، لإصدار بيان لدعم مبادرة خوري، ودعوتها لإشراك الشباب في الحوار القادم.
وبين الزني أنه يستهدف من وراء هذه الخطوات، الحفاظ على منصبه في الحكومة الجديدة المرتقبة.
الوسومالزني القماطي