13/5/2024مقاطع حول هذه القصةاحتجاجات على مشاركة إسرائيل في مهرجان يورو فيجن بالسويدplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 38 seconds 02:38فقدوا أحبابا لهم في الحرب.. قصة غزيين مقيمين في الكويتplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 33 seconds 03:33تواصل اعتصام طلاب جامعة كامبردج في بريطانيا دعما لغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 39 seconds 01:39قصف إسرائيلي على مركز بيسان الطبي في مخيم البريج بغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 37 seconds 01:3722 شهيدا في قصف جوي ومدفعي إسرائيلي على رفح خلال الـ24 ساعةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 16 seconds 01:16شاهد.

. نزوح ودمار جراء تقدم جيش الاحتلال وسط مخيم جبالياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 14 seconds 02:14غارات إسرائيلية متواصلة على جباليا شمال قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 47 seconds 01:47من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات

إقرأ أيضاً:

هل تصمُد جبهة لبنان؟

 

علي بن سالم كفيتان

 

صمدت جبهة غزة لعام ونيفٍ، وما زالت، فهل تصمد جبهة لبنان؟ وما مآلات ذلك الصمود لو استمر؟ تساؤلات نطرحها من واقع ما نشاهده من أحداث تدور رُحاها بين الكيان الصهيوني وحركات المقاومة في غزة ولبنان، بشكل مباشر، وبشكل غير مباشر مع جماعة أنصار الله في اليمن؛ مما يُمكن توصيفه بمعركة "عض الأصابع" وأنَّ من يصرخ أولًا يخسر النزال.

ولا شك أن الصراخ والاستسلام بات بعيد المنال في جبهة غزة؛ فالوضع تخطّى حدود الإحساس بالألم، إلى مرحلة أعمق لم يدركها العدو وهي أولوية الثأر للكم الكبير من التضحيات التي سكبت على أرض غزة، فليس من المجدي الآن الدخول في صفقة تبادل أو اتفاق سلام؛ كون الفاتورة تخطّت السقف الذي يمكن من خلاله الوصول إلى أي وفاق خلال الأمد القريب، أو حتى المتوسط. ومن الواضح أن الكيان الصهيوني ينزف في الميدان من خلال تساقط جنوده يوميًا في أرض المعركة، مهما كان العدد؛ فالأهم هو استمرار هذا النزيف المؤلم للداخل الصهيوني، وتدفق الجثث اليومي إلى المقابر، وارتفاع نبرات النحيب الصهيوني والإحساس بالفقد؛ فهذا الخليط من الشعوب الذي جُمِع من كل بقاع الدنيا والموعود بـ"جنة الله على الأرض" يتجرّع أكثر من أي وقت مضى الألمَ الذي سقاه للشعب الفلسطيني منذ 75 عامًا. ولأول مرة بدأوا في إعادة حساباتهم باستعادة جنسياتهم الأصلية والعودة إلى الأوطان التي قدموا منها، فهل يصمد لبنان لعام آخر وتعمل المقاومة على زيادة الغلة وحصاد أرواح المزيد من المرتزقة؟

هذا أمر مفصلي في الحرب الدائرة حاليًا؛ فجبهة لبنان امتصت الصدمة بنجاح وإعادة بناء صفوفها في زمن قياسي، في الوقت الذي خطَّط فيه العدو لضرب القيادات، متوقعًا انهيارًا دراماتيكيًا للجبهات، بينما المشهد يبدو مختلفًا اليوم؛ حيث تبلي المقاومة في الجنوب اللبناني بلاءً حسنًا وتساهم بشكل مباشر في تخفيف الضغط على جبهة غزة المنهكة.

الداخل الصهيوني يغلي وبدأت تنهار القلاع والحصون التي يحتمي بها نتنياهو بعد أن وصلت صواريخ المقاومة إلى مخدعه في قيساريا وتسريب معلومات حساسة من مكتبه عبر أبرز المقربين منه، وصياح أعضاء الكنيست كالديكة واشتباكهم ليل نهار على خلفية خلع نتنياهو، بعد إخفاقاته الهائلة في حماية الصهاينة من نيران المقاومة، وانهيار الاقتصاد الصهيوني، ووقف الدراسة، وهجرة عشرات الآلاف منهم إلى خارج الكيان الإسرائيلي، في الوقت الذي يراهن فيه نتنياهو على استلام الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب مقاليد الحكم في الولايات المتحدة الأمريكية في يناير المقبل؛ لممارسة المزيد من الضغوط على الدول العربية وإيران، وتوسيع مظلة التطبيع، والاعتراف بالكيان الصهيوني، وتمرير النسخة المعدلة من "صفقة القرن" المؤجلة؛ إذ إنَّ صمت هذه الدول وترك نتنياهو يخوض حرب إبادة الشعب الفلسطيني بمفرده لم يحقق الهدف من منظور ترامب، وبما أن هناك من العرب من يرى في "حماس" و"حزب الله" و"أنصار الله" حركات تخريبية لا بُد من التخلص منها، فلن يكون هناك متسع لديهم للشجب والاستنكار والتعبير عن الأسف؛ بل ربما سيكون عليهم المشاركة مرغمين في الجبهات ودخول جيوشهم المترهلة إلى ساحات القتال في غزة وفي جنوب لبنان واليمن إلى جانب الكيان الصهيوني كنوع من دفع الفاتورة الدموية للحرب؛ فالمال لم يعد يكفي.

إيران حتى الآن ما زالت مُمسكة بخيوط اللعبة في الشرق الأوسط، واستطاعت من خلال حصادها لانهيار الأنظمة في العراق وسوريا ولبنان واليمن، ملأ الفراغ والتماهي مع الشعور بالظلم والخذلان الذي تمارسه بعض الأنظمة العربية ضد شعوبها، فما تقوم به الجمهورية الإسلامية الإيرانية اليوم لم يعد مدًا شيعيًا ولا طموحًا سياسيًا؛ بل أصبحت أيقونة للمقاومة ضد الطغيان الصهيوني. ومن هنا لم يعد تسويق إيران كعدو للمنطقة، يحظى بالقبول لدى الشعوب؛ مما أجبر الأنظمة التي حاولت شيطنتها لردحٍ من الزمن لإعادة النظر في العلاقات معها، والتسابق لفتح السفارات، والترحيب بتواجدها السياسي والاقتصادي؛ مما يعد نجاحًا باهرًا لإيران وفشلًا ذريعًا للعرب والكيان الصهيوني والغرب.

وكإجابة على تساؤلنا الذي عنونَّا به هذا المقال: هل تصمد جبهة لبنان؟ نرى أن الحالة اللبنانية مختلفة كل الاختلاف عن جبهة غزة؛ فلبنان الحديث تم بناؤه على توافقات طائفية وكل فصيل له مرجعيته خارج حدود الوطن، يستمد منها الدعم المالي والسياسي وحتى الاجتماعي، وهذا البناء الهش ربما يُقلِّل من اللحمة الوطنية اللبنانية ويُفسح المجال للتدخل في الشأن الداخلي؛ مما قد يحسم الحرب في الجنوب سريعًا، عبر إحياء توافقات الطائف، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه داخل الكيان الصهيوني المُنهار.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • مؤيد قوي لأوروبا.. رئيس وزراء رومانيا يتقدم بانتخابات الرئاسة
  • 13 سيدة يعدن تعريف السياحة في إسنا بمطعم نسائي
  • هل تصمُد جبهة لبنان؟
  • الصراع حول إعادة تعريف ما يمثله الإسلام في عالم القرن 21.. قراءة في كتاب
  • استشهاد ثلاثة فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مخيم البريج
  • استشهاد فلسطينيين بقصف إسرائيلي لشقة سكنية في مخيم النصيرات
  • شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مخيم النصيرات وسط غزة
  • برلمانية: المشاركة الواسعة بانتخابات الاتحادات الطلابية تعزيز للانتماء الوطني وترسيخ للممارسة الديمقراطية
  • إستهداف دراجتين ناريتين في بلدة طورا... شاهدوا الفيديو
  • مليشيا الحوثي تحاول الوصول إلى جبهة مهمة