بريطانيا... مسؤول يحذر من أن الصين قد تشل حركة الطرق بالسيارت الكهربائية
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بريطانيا . مسؤول يحذر من أن الصين قد تشل حركة الطرق بالسيارت الكهربائية، وأكد رئيس معهد صناعة السيارات في بريطانيا، الروفيسور جيم ساكر، في تقرير موجه للمصنعين والهيئات المنظمة لصناعة السيارات في بريطانيا أن التدفق القادم .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بريطانيا.
وأكد رئيس معهد صناعة السيارات في بريطانيا، الروفيسور جيم ساكر، في تقرير موجه للمصنعين والهيئات المنظمة لصناعة السيارات في بريطانيا أن التدفق القادم للسيارات الكهربائية الصينية يمثل "خطرا أمنيا"، إذ يمكن التحكم فيها عن بعد "لشل" حركة الطرق في بريطانيا، وأنه "لا توجد طريقة" لإيقاف السيارات الصينية من التحكم عن بعد، وفقا لصحيفة "بيبول ديلي" الصينية.وفي هذا الصدد، دعا جيم ساكر، الحكومة البريطانية إلى تأجيل حظر استخدام السيارات الجديدة التي تعمل بالبنزين والديزل لمدة 5 سنوات أخرى.واعتبرت صحيفة "بيبول ديلي" الصينية، أن "تصريحات جيم ساكر لا تكشف شيئا سوى ذعر وقلق صناعة السيارات البريطانية بشأن المنافسة القادمة في قطاع السيارات الكهربائية، ربما نظرا لعدم تمكنه من إيجاد أعذار أخرى مبررة لتحطيم السيارات الكهربائية المصنوعة في الصين، فيصبح الأمن هو الخيار الوحيد بغض النظر عن مدى سخافته"، بحسب قولها.وتشير بيانات جمعية مصنعي وتجار السيارات، وهي جمعية لتجارة السيارات في المملكة المتحدة، إلى أنه تم إنتاج 775 ألف و14 سيارة في بريطانيا في العام الماضي 2022 ، وهو أقل إنتاج سنوي منذ عام 1956، وهذا أقل بنسبة 9.8% من عام 2021، و40.5% أقل من عام 2019، أي قبل انتشار جائحة فيروس "كورونا" المستجد.وعلاوة على ذلك، فإن بريطانيا تتخلف كثيرا في السباق العالمي لتصنيع البطاريات، ففي عام 2019 تم إطلاق شركة "بريتيش فولت"، وهي مورد بطاريات السيارات الكهربائية المحلية في المملكة المتحدة، إلا أنها أفلست، في وقت سابق من هذا العام، ما يعني أن جهود البلاد لتحويل نفسها إلى ملاذ سيارات نظيفة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، قد فشلت في تحقيق أي نتائج جوهرية.
34.219.235.175
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بريطانيا... مسؤول يحذر من أن الصين قد تشل حركة الطرق بالسيارت الكهربائية وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العاصفة بيرت توقف مظاهر الحياة في العديد من مناطق بريطانيا
ووصف الخبراء العاصفة بأنها "متعددة الأخطار"، في حين أصدرت الأرصاد الجوية عشرات التحذيرات من الدرجة الصفراء للثلوج والجليد وتحذيرا أحمر للأمطار، كما حذرت من خطر عزل المجتمعات الريفية في المناطق الأكثر تضررا.
وفي الوقت نفسه، أصدرت وكالة البيئة تحذيرات من الفيضانات في مناطق عدة، ودعت المتضررين إلى الانتقال للمرتفعات وإيقاف تشغيل الكهرباء والغاز والماء في المنازل.
وتسببت العاصفة في هبوب رياح قوية وأمطار مثّلت 80% من متوسط هطول نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وأظهرت صور ومقاطع مصورة الطرق وقد اكتست بالبياض في بعض أجزاء بريطانيا.
كما أدت الأمطار الغزيرة إلى حدوث فيضانات في أجزاء من الساحل الغربي لأيرلندا، مما أعاق الحركة على الطرقات، وقد غمرت المياه السيارات في بعض المدن.
تعطل الحياةوأثّرت العاصفة على حركة الحياة في بريطانيا، حيث أدت الثلوج الكثيفة إلى إغلاق المدارس وقطع الكهرباء عن 60 ألف منزل على الأقل في أيرلندا.
وتم تأخير الكثير من رحلات القطارات وألغيت رحلات أخرى، كما تعطلت الرحلات الجوية في مطار نيوكاسل بسبب تساقط الثلوج الكثيفة.
وتأثرت الطرق الريفية بشكل كبير في مايو وغالواي، وألغيت العديد من الفعاليات الاحتفالية، مثل سوق أكسفورد لعيد الميلاد وسوق "بانبوري فيكتوريا" بعد تعرض الأكشاك لأضرار جسيمة جراء العاصفة.
وتفاعلت مواقع التواصل مع هذه التداعيات، فكتبت يارا "الجو الشتوي حلو، لكن تعطيل الطرق وتوقف الحياة أمر مزعج، بالإضافة إلى أن انقطاع الكهرباء بيخلي الواحد يتمنى يرجع الصيف فورا".
كما كتبت سارة سليمان "المملكة المتحدة أكيد عندها بنية تحتية قوية لمواجهة هيك ظروف، ومع ذلك وبسبب قوة العاصفة تأثرت قطاعات الحياة وتعطلت الكثير من الطرق".
أما أمجد فكتب "الأفضل في هيك (هذه) ظروف جوية يعطلوا المدارس ويخلو الدوام من البيت عالأونلاين أفضل مما يعرضوا الأطفال لأي مشاكل".
وكتبت ريما "في بلداننا لو تمطر بس شوي تلاقي البلد غرق، والدليل انو ما بنهتم بالبنية التحتية المناسبة لحالات الطوارئ".
ونشأت العاصفة "بيرت" من منطقة ضغط منخفض عميق فوق المحيط الأطلسي وهبوب رياح قطبية شمالية أدت إلى انخفاض كبير في درجات الحرارة.
وبدأت الموجة الباردة من العاصفة بالتأثير على أسكتلندا وشمال إنجلترا صباح أول أمس السبت، ثم انتشرت جنوبا لتغطي المملكة المتحدة بأكملها.
وأصدر مكتب الأرصاد الجوية اليوم الاثنين تحذيرا من هبوب رياح قوية على شمال أسكتلندا، وقال إن العاصفة ستنقشع في وقت مبكر من صباح غد الثلاثاء.
25/11/2024