«شباب القليوبية» تطلق حملة توعية لترشيد استهلاك الكهرباء
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
دشنت مديرية الشباب والرياضة في محافظة القليوبية حملة ترشيد استهلاك الكهرباء بمراكز الشباب على مستوى المحافظة وقال الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية، انه تقرر تنفيذ الحملة بمراكز الشباب من خلال ندوات توعية للشباب والعاملين بمراكز الشباب للتعريف بأهمية ترشيد استهلاك الطاقة سواء بالمنزل أو بمراكز الشباب والاندية لنشر ثقافة ترشيد استهلاك الكهرباء بين النشيء والشباب .
أخبار متعلقة
«الشباب والرياضة بالقليوبية» تشارك في حفل تكريم منظمى حملات التبرع بالدم ببنها
«نقطة مياه.. تساوي حياة» حملة تتبناها مديرية الشباب والرياضة في محافظة القليوبية
غرفة عمليات في القليوبية لمتابعة حملة تعقيم مراكز الشباب
لفت «الصبروط» إلى ضرورة أن تشمل الندوات سبل ترشيد استهلاك الكهرباء وأسباب انقطاع الكهرباء خلال فصل الصيف والاجهزة الكهربائية الأكثر استهلاكا للكهرباء وكيفية التعامل مع الأجهزة الكهربائية خلال فترة انقطاع الكهرباء، بهدف دعم الدولة المصرية وفقا لتوصيات مؤتمر رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي .
تنفذ الحملة من خلال عقد 8 ندوات على مستوى الإدارات الفرعية بالمحافظة وفقا لرؤية واستراتيجية وزارة الشباب والرياضة في نشر الوعي والتثقيف المجتمعي للشباب، وتوجيهات الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بأن تكون مراكز الشباب مراكز خدمة مجتمعية .
مديرية الشباب والرياضة بالقليوبية حملة ترشيد استهلاك الكهرباء الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية مدير مديرية الشباب والرياضة محافظة القليوبية محافظة القليوبيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مدير مديرية الشباب والرياضة محافظة القليوبية محافظة القليوبية زي النهاردة الشباب والریاضة بالقلیوبیة مدیریة الشباب والریاضة ترشید استهلاک الکهرباء محافظة القلیوبیة بمراکز الشباب
إقرأ أيضاً:
"حماية المستهلك" تطلق حملة لمواجهة "الإعلانات المُضلِّلة"
مسقط- الرؤية
تطلق هيئة حماية المستهلك، اليوم الأحد، حملة لمواجهة "الإعلانات المُضلِّلة" تحت شعار "احذر.. قد لا تكون كما تبدو"، التي تسعى للتعريف بالإعلانات المُضلِّلة، وأشكالها، وتأثيرها، وتعزيز مهارات المستهلك في التحقق من الإعلانات قبل اتخاذ قرارات الشراء، إضافةً إلى تعريف المزوّدين بالفرق بين التضليل وجوانب الجذب والتشويق في الإعلان، وكذلك توعية أطراف العملية الاستهلاكية بمعايير الترويج في المنافذ الإلكترونية.
وتستهدف هذه الحملة المستهلكين من جميع فئات المجتمع، إضافة إلى مزوّدي الخدمات والمعلنين. وستتناول هذه الحملة عدة محاور؛ حيث يشمل المحور الأول التعريف بالإعلانات المُضلِّلة من حيث مفهومها، وأنواعها، وأساليبها التي تُستخدم لتضليل المستهلك، إلى جانب تأثيرها على المزوّد والمستهلك. كما يتضمن هذا المحور نبذةً حول التشريعات المحلية والعالمية التي تهدف إلى وضع ضوابط قانونية تنظم العلاقات القائمة بين المزوّد والمستهلك فيما يخص الإعلانات المُضلِّلة. أما المحور الثاني، فيختص بمهارات التحقق من الإعلانات قبل اتخاذ قرارات الشراء، مما يحمي المستهلكين من الوقوع في فخ التسويق المُضلِّل.
ويشمل المحور الثالث كيفية التمييز بين التضليل وجوانب الجذب والتشويق في الإعلان، مسترشدين بمجموعة من العوامل المهمة، مثل الدقة في عرض الحقائق، والتمييز بين المبالغة والحقيقة، وكذلك تحليل اللغة المستخدمة في الإعلان وغيرها من العوامل.
في حين يتضمن المحور الرابع معايير الترويج في المنافذ الإلكترونية، التي أصبحت جزءًا أساسيًا من استراتيجيات التسويق الحديثة، ومكانًا مثاليًا للشركات للوصول إلى جمهور واسع ومتعدد. وفي هذا المحور، سيتم الإشارة إلى أطراف العملية الاستهلاكية وعلاقتها بالترويج في المنافذ الإلكترونية.
وتأتي هذه الحملة انطلاقًا من إدراك أن الإعلانات المُضلِّلة؛ سواء عبر شبكة المعلومات العالمية (الإنترنت) أو في وسائل الإعلام التقليدية، تمثل تحديًا كبيرًا للمستهلكين والشركات على حد سواء، إذ إنها تستغل الثقة وتقدم معلومات مغلوطة أو غير مكتملة لتحقيق مكاسب سريعة على حساب المصداقية والنزاهة. وتسعى الحملة إلى ترسيخ مفهوم الالتزام بالأخلاقيات والشفافية لدى الشركات في حملاتها الإعلانية، لضمان بناء علاقات طويلة الأمد مع عملائها والحفاظ على سمعتها.