إنطلاق معسكر الرياضة من أجل التنمية لياقتي مهارتي بسوهاج
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
بدأت فعاليات المعسكر الثاني لبرنامج الرياضة من أجل التنمية "لياقتي .. مهارتي،دوّي" بمركز شباب اولاد حمزة بإدارة الشباب والرياضة بمركز ومدينة المنشاه جنوب محافظة سوهاج بتوجيهات الدكتور محمد فريد شوقي وكيل وزارة الشباب والرياضة بالمحافظة وإشراف يسري كفافي وكيل المديرية للشباب ومحمد زكريا وكيل المديرية للرياضة .
ينفذ معسكر برنامج الرياضة من أجل التنمية بالتعاون بين وزارة الشباب والرياضة "الإدارة المركزية للتنمية الرياضية" ومنظمة اليونيسيف لعدد ١٠٠ مشارك من للمرحلة السنية من ١٠ : ١٥ سنة .
يعتبر هذا المعسكر الثاني من إجمالي عدد خمسة معسكرات سوف يتم تنفيذهم بمحافظة سوهاج وتم تنفيذ المعسكر بواسطة مدربات متخصصات من المحافظة .
يهدف البرنامج إلى اكساب الفتيات المهارات الحركية والإجتماعية وكيفية التواصل السليم وتنمية القدرات الجسمية والعقلية من خلال ممارسة الرياضة والنشاط البدني والحركي وكذلك تنفيذ أنشطة دؤي من خلال دوائر دؤي.
ويقدم البرنامج مجموعة من الأنشطة والتي تنفذ اغلبها من خلال العمل الجماعي بنظام المجموعات ويتم من خلالها المنافسة بين المشاركات .
وفي نهاية اليوم عبر المشاركين عن سعادتهن بالأنشطة التي تقدم في البرنامج وعن مدى استفادتهن وتنمية خبراتهن ومعارفهن.
جرى ذلك برعاية وتعليمات الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة والدكتور عمرو الحداد رئيس الإدارة المركزية للتنمية الرياضية والدكتورة غادة جمال مدير عام الإدارة العامة للقاعدة الشعبية والدكتورة سامية عيد منسق البرنامج بوزارة الشباب والرياضة .
وأكد وكيل وزارة الشباب والرياضة بسوهاج على أهمية هذه البرامج والأنشطة التي تقدمها الوزارة وخاصة للفتيات في هذه المرحلة السنية حيث تعمل على تنمية قدراتهن الجسمية والعقلية وتنمية النواحي الاجتماعية والعمل الجماعي وفي نهاية الجولة قدم الشكر لوزارة الشباب والرياضة لثقتها في مديرية الشباب والرياضة بسوهاج بتنفيذ مثل هذه المعسكرات بالمحافظة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشباب والرياضة إنطلاق معسكر دوي محافظة سوهاج بوابة الوفد الإلكترونية التنمية الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
«الشباب والرياضة» بالسويس تحتفل بعيد الأم وتكرم الأمهات المثاليات
نظمت ادارة شباب الجناين بالتعاون مع مركز شباب كبريت المفارق، احتفالية بمناسبة عيد الأم، تضمنت تكريم عدد من الأمهات المثاليات بالمنطقة.
شهد الحفل حضوراً كبيراً من أعضاء المركز وأهالي المنطقة الذين شاركوا في هذه المناسبة الاجتماعية المهمة. وتأتي هذه الاحتفالية ضمن الأنشطة الاجتماعية التي يحرص المركز على تنظيمها لتعزيز الروابط المجتمعية.
تضمن برنامج الاحتفالية العديد من الفقرات المتنوعة، بدءً من كلمات تعبر عن مكانة الأم في المجتمع وتضحياتها كما قدم مجموعة من الأطفال والشباب عروضاً فنية وإنشادية معبرة عن حب الوطن والأم. وتم خلال الحفل تكريم الأمهات المثاليات بتوزيع هدايا تذكارية عليهن تعبيراً عن التقدير والامتنان لدورهن في بناء الأسرة والمجتمع.
وأكد المستشار عادل الشيمي مدير عام مديرية الشباب والرياضة بالسويس، أن "تكريم الأم هو تكريم للمجتمع بأكمله، فهي المدرسة الأولى وصانعة الأجيال، ونحرص في مديرية الشباب والرياضة على إقامة مثل هذه الاحتفاليات التي تعزز القيم الإيجابية وتوثق العلاقات الاجتماعية. أتوجه بالتهنئة لكل أم مصرية في عيدها، وأشكر جميع المسئولين عن تنظيم هذا الحفل الرائع.
وأضاف مدير عام المديرية، أنه يُعد الاحتفال بعيد الأم مناسبة سنوية تحرص مراكز الشباب على إحيائها تقديراً لدور الأم في المجتمع. وتسعى مديرية الشباب والرياضة بالسويس إلى تنظيم فعاليات متنوعة في مختلف المراكز الشبابية تلبي احتياجات كافة فئات المجتمع وتعكس هذه الاحتفالية اهتمام المديرية بالجوانب الاجتماعية إلى جانب الأنشطة الرياضية والثقافية المختلفة.
وفي سياق أخر وفي أجواء رمضانية روحانية، نظم مركز شباب فيصل أمسية رمضانية تضمنت مجموعة من الفقرات الفنية والثقافية المتنوعة، وسط حضور جماهيري كبير من أعضاء المركز ورواده.
وشملت فعاليات الأمسية عروض السمسية التي تميزت بإيقاعاتها التراثية المميزة، وفقرة التنورة التي أضفت أجواء احتفالية ساحرة، إلى جانب فقرات الإنشاد الديني التي جمعت بين الأصالة والتعبير الروحي العميق، بالإضافة إلى أمسية شعرية أبدع فيها المشاركون بإلقاء أبيات شعرية مستوحاة من روح الشهر الفضيل.
وأكد المستشار عادل الشيمي، مدير عام مديرية الشباب والرياضة بالسويس، أن هذه الفعاليات تأتي ضمن خطة الأنشطة الرمضانية التي تهدف إلى تعزيز الترابط المجتمعي، وإحياء الفنون التراثية، وتشجيع الشباب على المشاركة في الأنشطة الثقافية والفنية التي تعكس الهوية المصرية.
وتعد هذه الأمسية واحدة من سلسلة الفعاليات التي ينظمها المركز طوال الشهر الكريم، لتقديم محتوى ثقافي وفني متنوع يناسب جميع الفئات العمرية، في إطار الدور المجتمعي لمراكز الشباب كمؤسسات تقدم خدمات ثقافية ورياضية متكاملة.