مدير «مستقبل مصر»: انتهاء المرحلة الأولى من التصنيع الزراعي في يوليو 2025
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
قال العقيد الدكتور بهاء الغنام، المدير التنفيذي لجهاز مستقبل مصر، إنّ مصر لديها 3.4 مليون طن خام خاص بالتصنيع الزراعي في الدلتا الجديدة، لافتا إلى أنّ المرحلة الأولى من التصنيع سيتم الانتهاء منها في يوليو 2025.
وأضاف الغنام خلال كلمته في افتتاح المرحلة الأولى من موسم الحصاد بمشروع مستقبل مصر للتنمية المستدامة عبر فضائية إكسترا نيوز، أنّ تعظيم الاستفادة من إنتاجية المحاصيل يأتي في ضوء موعد الحصاد، لذلك يتم حصاد محصول البرتقال في يناير وفبراير ومارس وأبريل، والرمان في سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر وديسمبر، وذلك لتحقيق أعلى قيمة مضافة من هذه المصانع».
ولفت إلى أنّ «مصنع الخضار المجمد لديه 30 ألف طن إنتاج، ومصنع البطاطس 80 ألف طن خام و40 ألف طن إنتاج، ونسلط الضوء على حجم تجارة السوق العالمي في البطاطس النصف جاهزة وهو 17 مليون دولار وسيصل إلى 31 مليار دولا في 2032، على أن يسعى جهاز مستقبل مصر للمشاركة في الحصة العالمية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزراعة الري مستقبل مصر
إقرأ أيضاً:
بدء تطبيق المرحلة الأولى من البرنامج الوطني للكشف عن الطلبة الموهوبين بشمال الباطنة
العُمانية/ بدأت اليوم بمحافظة شمال الباطنة تطبيق المرحلة الأولى من البرنامج الوطني للكشف عن الطلبة الموهوبين في نسخته الرابعة"ثروة4".
وقال حمد بن سيف المعمري مدير دائرة التربية الخاصة والتعليم المستمر بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة شمال الباطنة، أن عدد المدارس المستهدفة بتعليمية شمال الباطنة لتطبيق برنامج الكشف عن الطلبة الموهوبين "ثروة 4" في المرحلة الأولى منه نحو 31 مدرسة، بينما يبلغ عدد الطلبة المستهدفين خلالها نحو 1974طالباً وطالبة، حيث تمتد الفترة الزمنية للتطبيق حتى الثامن من شهر مايو القادم.
وأضاف أن البرنامج يسعى إلى الكشف عن الطلبة الذين يتمتعون بقدراتٍ عقلية عالية مرتبطة بالإبداع والابتكار عبر تحديد درجات الذكاء والإبداع لديهم للوقوف على احتياجات الطلبة الموهوبين، كما يعمل البرنامج على إيجاد برامج إثرائية متخصصة لرعاية هذه الفئة من الطلبة داخل المدرسة وخارجها عقب معرفة نسب الذكاء الإبداعي لديهم في المجالات المختلفة، مواكبةً للتوجه العالمي حول أهمية رعاية الطلبة الموهوبين، واحتواء قدراتهم وإمكاناتهم، بالإضافة إلى بناء قاعدة بيانات محوسبة ومتجدّدة ومتكاملة حول آلية رعايتهم، وتصنيف مشاركاتهم وإنجازاتهم وتوثيقها.
كما وضح المعمري أن عملية الكشف عن الطلبة الموهوبين واختيارهم تتم وفق أسس عملية وواضحة وقائمة على اختبارات ومقاييس مقننة؛ تهدف لقياس قدراتهم في جميع جوانبها العلمية والمهارية والإبداعية، وبشكل يعكس مطابقة النتائج للواقع، الأمر الذي يسهم في توفير التأهيل والرعاية المتكاملة لهم.