وزير الداخلية يكشف عن خطة ضبط قطاع سيارات الأجرة وتأهيله
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
كشف وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، تفاصيل خطة تأهيل وضبط قطاع سيارات الأجرة، والرامية إلى عصرنته وتجويد خدماته.
وذكر الوزير، في جواب عن سؤال كتابي حول “تأهيل قطاع سيارات الأجرة ووضع ضوابط موحدة لها على مستوى المملكة” تقدم به عن الفريق الحركي، نبيل الدخش، أن خطة العمل المندمجة والتشاركية هاته تنبني على مجموعة من الإجراءات والتدابير التي تعتمدها الداخلية لتأهيل القطاع، مبرزا التركيز، بهذا الخصوص، على تكريس المهنية وتحسين خدمات سيارات الأجرة وعصرنتها وملاءمتها مع متطلبات مستعملي هذه الخدمات، أكانوا مواطنين مغاربة أو مقيمين أو سياحا أجانب.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: سیارات الأجرة
إقرأ أيضاً:
غزة.. الداخلية تنفذ عملية أمنية ضد “عصابات” سرقة المساعدات
#سواليف
بدأت وزارة الداخلية في قطاع #غزة اليوم الخميس، #حملة_أمنية ضد ” #عصابات” #سرقة #المساعدات شرقي مدينة #رفح جنوبي قطاع #غزة.
وأشار مراسلنا، إلى أن أفرادًا من تلك العصابات أغلقت الطريق الذي تمر منه #شاحنات_المساعدات لغزة، وحاولت سرقتها، إلا أن الحملة الأمنية منعتهم من ذلك، لافتًا إلى أن الحملة الأمنية ما تزال مستمرة.
وبحسب مصادر محلية فإنه “وطوال حرب الإبادة التي شنها الاحتلال على قطاع غزة لعام وثلاثة أشهر، وفّر جيش الاحتلال رعاية كاملة لسرقة المساعدات، وقتل عناصر تأمينها لتجويع المدنيين، وإيجاد بيئة اقتصادية خانقة تؤدي إلى غلاء فاحش في الأسعار وفق خطة ممنهجة”.
مقالات ذات صلة ضباب مُتوقع في مساحات واسعة من المملكة مع مُرور ساعات الليل و صباح الجمعة 2025/01/23وسبق أن ناشد وجهاء ومخاتير وعائلات غزة، الجهات المختصة مرارًا، بوضع حد لـ”عصابات” سرقة شاحنات المساعدات لغزة، والتي تسببت بمجاعة غير مسبوقة في كافة نواحي القطاع لأشهر.
وكانت الأمم المتحدة، قد أكّدت الثلاثاء الماضي، عدم ورود أي تقارير عن تعرّض قوافل إغاثة إلى النهب في قطاع غزة منذ دخول اتفاق “وقف إطلاق النار” في غزة حيز التنفيذ.
والأحد الماضي، بدأ سريان وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ويستمر في مرحلته الأولى لمدة 42 يوما يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.
وبين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير الجاري خلف عدوان الاحتلال الإسرائيلي بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، نحو 159 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.