عاجل - تعليق ناري من الرئيس السيسي بشأن الدولار وكواليس انهيار العملة الخضراء في مصر
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
تعليق ناري من الرئيس السيسي بشأن الدولار وكواليس انهيار العملة الخضراء في مصر.. قال الرئيس عبدالفتاح السيسى، إن الدولار كان وما زال يمثل تحديا، معلقا بالقول: "كان عندنا تحدى الدولار وما زال.. قلتلهم لازم تعملوا إذا كنتم عاوزين تتجاوزوا مشكلة الدولار فى مصر لازم تخلوا المنتج المحلى ضخم جدا، علشان يغطى المطلب بتاع البلد، ولو فيه فرصة تصدر بره تصدر أى إنتاج زراعى وصناعي".
وعن إنشاء الصوامع، أكد الرئيس السيسى خلال افتتاح المرحلة الأولى من موسم الحصاد بمشروع مستقبل للتنمية المستدامة: "قلتلهم مقدرش اعمل صوامع الا بالجنيه المصرى لو فيه شركة تزود المكون المحلى وتقدر تخلى الصوامع بالجنيه انا مستعد اتعاقد.. قالوا ايوه..اتكلمنا فى 500 الف طن خدوهم بالمصرى وعملوا مكون محلى زودوه علشان ميبجوش حاجة من بره يبقا كده انا استفدت لما ادخل الخدمة نص مليون طن خلال سنة وشهرين ده مش قليل، ولو انا محتاج اكتر مستعد اعمل تانى علشان يبقا كل إنتاجنا من المحاصيل المختلفة الذرة والقمح والأرز يبقا ليه مناطق تخزين محترمة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيسي أخبار مصر الرئيس السيسي الرئيس عبدالفتاح السيسي أخبار مصر اليوم اخبار مصر الان أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم اخبار عاجلة الان موسم الحصاد مشروع مستقبل للتنمية المستدامة رئاسة الجمهورية الدولار سعر الدولار العملة الخضراء الدولار الأمريكي
إقرأ أيضاً:
سقط الأسد فارتفعت الليرة..العملة السورية تنتعش أمام الدولار
ارتفع سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار، بعد أسبوع من الإطاحة بالرئيس بشار الأسد وهروبه، وفق صرافين وتجار، الإثنين، على وقع دخول العملة الأجنبية إلى البلاد وبدء التعامل بها علانية في الأسواق.
وقبل سقوط الأسد، سجّل سعر الصرف في السوق الموازية مستوى قياسياً بلغ 30 ألف ليرة مقابل الدولار، بعدما كان ثابتاً لأشهر عند 15 ألف ليرة.وتراوح سعر الصرف ليلة الأحد الإثنين في دمشق بين 10 و 12 ألفاً، وفق صراف وتاجر مجوهرات وموظف استقبال في فندق بارز. وقال سائق سيارة أجرة لبنانية، إنه باع الدولار بـ 9 آلاف ليرة سورية قبل عبوره الحدود من لبنان إلى سوريا.
Significant rise in the Syrian pound’s value against the dollar: 1 USD now sells for 12,500 SYP and buys for 11,800 SYP.
Before Assad's fall, it was around 15,000 SYP. pic.twitter.com/zeNbQSwE1j
وقال رغيد منصور، وهو مالك متجر مجوهرات في سوق الحريقة في دمشق: "في كل بلدان العالم تنهار العملة حين يسقط النظام، لكن المشهد بدا مغايراً في سوريا". وتابع " لا سعر ثابتاً لكن الليرة تتحسن تدريجياً".
وأرجع الأستاذ في كلية الاقتصاد في جامعة دمشق قصي إبراهيم تحسن الليرة إلى أسباب "سياسية واقتصادية في آن معاً". وقال: "الأسباب الاقتصادية مرتبطة بدخول كميات كبيرة من الدولار من إدلب ومناطق الفصائل المسلحة سابقاً من ناحية، ومن فرق الإعلام والعاملين في المنظمات الأجنبية من ناحية أخرى".
وعلى واجهة متجر بكداش، أحد أشهر محلات المثلجات العربية في دمشق، وُضعت ورقة بيضاء كتبت عليها الأسعار بالعملات السورية والتركية والدولار، بينما كان العشرات يتوافدون للشراء.
وحتى الأمس القريب، كان القانون السوري يجرّم التعامل بغير الليرة، ويفرض غرامات وعقوبات قاسية تصل إلى السجن 7 أعوام، لمن يتعامل بالدولار و العملات الأجنبية.
وكان السوريون يتحاشون لفظ كلمة الدولار في جلساتهم أو عبر الهواتف ويستخدمون كلمات أخرى خشية توقيفهم.
وقبل اندلاع النزاع في 2011، كان الدولار يساوي نحو 50 ليرة، قبل أن تتهاوى العملة المحلية بشكل تدريجي وتفقد أكثر من 90% من قيمتها.
وعند إطلاق الفصائل المسلحة هجومها على شمال سوريا، سارع تجار وأصحاب رؤوس الأموال إلى شراء الدولار والذهب، ما أدى لانخفاض سعر الليرة إلى مستويات قياسية.