تراجع إيرادات فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
حقق فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» بطولة هشام ماجد، وهنا الزاهد، إيرادات متوسطة بدور العرض السينمائية أمس.
إيرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذةوبلغت إيرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، أمس الأحد حوالي 284 ألف جنيه، ليحتل المرتبة الثالثة بشباك تذاكر دور العرض.
فيلم فاصل من اللحظات اللذيذةأبطال فيلم فاصل من اللحظات اللذيذةيشارك في فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة عددا من النجوم أبرزهم: هنا الزاهد، وهشام ماجد، والطفل جان رامز، ومحمد ثروت، وبيومي فؤاد، وعدد من ضيوف الشرف، أبرزهم غادة إبراهيم وطه دسوقي، تأليف شريف نجيب، وجورج عزمي، وإخراج أحمد الجندي.
تدور أحداث فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، في إطار كوميدي رومانسي، من خلال قصة زوجين يواجهان العديد من المشكلات في حياتهما الزوجية في حياة مليئة بالتعاسة، حتى تدفعهما الصدفة لبعض الوقت من السعادة في فاصل من اللحظات السعيدة.
اقرأ أيضاًبـ 357 ألف جنيه.. فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» يحتل المركز الثالث في شباك التذاكر
هشام ماجد يوجه رسالة لصناع عمل فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة «صورة»
فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» يتصدر دور العرض السعودية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فاصل م اللحظات اللذيذة 2024 فاصل من اللحظات اللذيذة فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فیلم فاصل من اللحظات اللذیذة
إقرأ أيضاً:
«كتاب الأمنيات».. عزف على وتر الخيال
محمد عبدالسميع (الشارقة)
أخبار ذات صلة بعثة العمرة الرسمية لـ«إسلامية دبي» تعود إلى أرض الوطن قمة المليار متابع تعلن عن 10 مرشحينقدمت فرقة مسرح دبي الأهلي مساء أمس الأول، مسرحية «كتاب الأمنيات»، ضمن عروض مهرجان الإمارات لمسرح الطفل في دورته الثامنة عشرة 2024، وهي من تأليف الكاتب الليبي معتز بن حميد، وإخراج الفنان سالم التميمي، وتمثيل كل من الفنانين: عبدالله صنقور، عبدالعزيز حبيب، حمدي حجيرة، مارسيل، ليان المحلاوي، ومريم خال، رانيا عيزوقي وآخرون.
تدور حكاية العرض، حول مجموعة من الأطفال، يجتمعون في منزل الطفلة ياسمينة، من خلال حفلة متخيلة من قبلهم كلعبة يمارسونها بينهم في الأوقات التي يتلاقون فيها، حيث تبدأ الحفلة بلعبة من ألعاب الخيال، لتنتهي بعد ذلك بأحداث عجيبة وغريبة، حينما يقترح عليهم أحد الأطفال لعب لعبة العودة بالزمن، والتي تتحول من لعبة متخيلة إلى واقع حقيقي، تنقلهم إلى عصور وأماكن غريبة يجدون أنفسهم عالقين فيها وغير قادرين على الخروج والعودة إلى عصرهم ومنازلهم. وتستمر أحداث المسرحية حتى تصل إلى نهايتها بعودة الأطفال إلى واقعهم بعد دروس عدة تعلموها من خلال رحلة مزجت بين الخيال والواقع.
ساهم العرض في رسائله الموجهة للطفل، في تكريس قيم المعرفة، وأهمية الخيال في بناء إدراك الطفل ووعيه.
حالة تواصل
خلق العرض حالة من التواصل الجيد مع الجمهور، من خلال الحكاية التي لامست مخيلة الطفل، والتفاعل معها، وكذلك من خلال الحلول الإخراجية التي اعتمدها المخرج والتي ارتكزت على الممثل، وعلى الإضاءة التي لعبت دوراً كبيراً في إيصال رسائل العرض إلى المتلقي الصغير، كذلك ساهم الديكور في بناء مشاهد محببة للأطفال، حيث استند العرض في ذلك على التكثيف والاختزال، والذي ظهر جلياً على مستوى الماكياج والأزياء وحتى الموسيقى والمؤثرات الصوتية التي لم تكن مجرد شكلاً جمالياً، بل كانت أجزاء متممة للعرض.