مصر تبلغ وسطاء المفاوضات رفضها القاطع للتصعيد الإسرائيلي في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أكد مصدر رفيع المستوى، أن مصر أبلغت وسطاء المفاوضات رفضها القاطع للتصعيد الإسرائيلي في رفح الفلسطينية وحملت إسرائيل مسؤولية تدهور الأوضاع بقطاع غزة، وذلك حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.
وأوضح المصدر رفيع المستوى، إسرائيل تتحمل مسؤولية منع المساعدات عن المدنيين بقطاع غزة.
واعتدى جنود الاحتلال، اليوم الإثنين، على شاب بالضرب في بلدة حوارة جنوب نابلس.
وقال الناطق باسم الهلال الأحمر أحمد جبريل، إن طواقم الإسعاف نقلت شابا (20 عاما)، إلى المستشفى مصابا برضوض وجروح نتيجة اعتداء جنود الاحتلال عليه الضرب المبرح في بلدة حوارة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العدوان على غزة رفح رفح الفلسطينية غزة فلسطين قضية فلسطين
إقرأ أيضاً:
جنازة البابا فرنسيس السبت المقبل والأزهر يشارك بوفد رفيع المستوى.. شاهد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الفاتيكان رسميًا أن جنازة البابا فرنسيس ستُقام يوم السبت المقبل عند الساعة العاشرة صباحًا بتوقيت روما، في ساحة القديس بطرس، بحضور حشود كبيرة من القيادات الدينية والشخصيات الرسمية وممثلي الشعوب من مختلف أنحاء العالم.
ويستعد العالم الكاثوليكي لتوديع البابا الراحل، الذي وافته المنية أول أمس الإثنين عن عمر ناهز 88 عامًا، إثر إصابته بالتهاب رئوي مزدوج، بعد سنوات قضاها في قيادة الكنيسة الكاثوليكية، تاركًا بصمة روحية وإنسانية عميقة في تاريخها الحديث.
وأوضح الفاتيكان أن نعش البابا فرنسيس سيُنقل إلى داخل بازيليك القديس بطرس، حيث يُتوقع أن يلقي مئات الآلاف نظرة الوداع الأخيرة.
ومن هناك، سيتم نقل الجثمان إلى بازيليك القديسة مريم الكبرى، حيث سيتم دفنه وفقًا لتقاليد الفاتيكان.
من جانبه، أعلن الأزهر الشريف مشاركته في مراسم التشييع بوفد رفيع المستوى، في خطوة تعكس حرص المؤسسة الدينية الإسلامية الكبرى على دعم قيم السلام والتسامح بين الأديان.
وأكد مصدر في مشيخة الأزهر أن هذه المشاركة "تنطلق من التزام الأزهر بتعزيز مبادئ الأخوة الإنسانية، والتأكيد على أهمية الحوار بين الأديان والثقافات، في ظل ما يواجهه العالم من تحديات تتطلب التعاون والتفاهم بين الشعوب".
والبابا فرنسيس هو أول بابا من أصول أمريكية لاتينية يعتلي الكرسي البابوي، وقد عرف بمواقفه التقدمية وانفتاحه على قضايا الفقر، والتغير المناخي، والحوار بين الأديان. ترك إرثًا بارزًا داخل الكنيسة وخارجها، وجعل من الفاتيكان منصة للدعوة إلى السلام، والعدالة الاجتماعية، والتعايش بين الثقافات.
https://youtube.com/shorts/37lI-jMvR40