بريطانيا تتهم 3 أشخاص بمساعدة أجهزة استخبارات هونغ كونغ
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
قالت الشرطة البريطانية في لندن إن ثلاثة أشخاص اتهموا بمساعدة جهاز الاستخبارات في هونغ كونغ والتدخل الأجنبي. وسيمثل المتهمون أمام محكمة ويستمنستر الابتدائية بمقتضى قانون الأمن القومي.
اتُهم كل من (بيتر) تشي ليونغ واي البالغ من العمر 38 عامًا، وماثيو تريكيت البالغ من العمر 37 عامًا، وتشونغ بيو يون البالغ من العمر 63 عامًا، بمساعدة جهاز استخبارات أجنبي.
وقال رئيس قيادة مكافحة الإرهاب في شرطة العاصمة البريطانية دومينيك مورفي: "رغم أن هذه الجرائم مثيرة للقلق، فإنني أطمئن الناس، بأننا لا نعتقد أنه سيطالهم أي تهديد".
وأوضح مورفي أن التحقيق لا يزال مستمراً، داعيا الناس إلى عدم التعليق أكثر بخصوص القضية الجارية، خاصة وأنه قد توجيه الاتهام إلى الأشخاص المعنيين.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية المفوض الأممي لحقوق الإنسان: "لا يوجد مكان آمن في غزة" دراسة تحذّر: لا تثقوا بالذكاء الاصطناعي.. أصبح سيّداً في الخداع والكذب شاهد: مظاهرة لليمين المتطرف في قلب باريس.. رُفعت فيها شعارات فاشية المملكة المتحدة الصين استخبارات اتهامات هونغ كونغ لندنالمصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلاديمير بوتين روسيا إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلاديمير بوتين المملكة المتحدة الصين استخبارات اتهامات هونغ كونغ لندن روسيا إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلاديمير بوتين رجب طيب إردوغان الصين إندونيسيا قطاع غزة رفح معبر رفح السياسة الأوروبية یعرض الآن Next هونغ کونغ
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الضغط العسكري يعرض حياة المحتجزين في غزة للخطر الشديد
عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا حيث أعلن إعلام إسرائيلي عن مصدر أمني، أن هناك مزاعم من الحكومة بأننا على الطريق الصحيح بشأن المحتجزين لا يدعمها أحد بفريق التفاوض.
وأوضح أن الضغط العسكري يعرض حياة المحتجزين في غزة للخطر الشديد.
ولفت إلى أن نتنياهو عين ديرمر رئيسا لفريق التفاوض لمنع التقدم أكثر مما ينبغي.
وأكمل: مظاهرات لعائلات المحتجزين أمام منزل رئيس وفد التفاوض الوزير ديرمر بالقدس.
وشدد على أن عائلات المحتجزين تناشد ديرمر العمل للتوصل إلى اتفاق للإفراج عن جميع أبنائها خلال هذا الشهر، والاحتجاج أمام منزل ديرمر جاء تحت عنوان “ديرمر إما أن تعيد الـ59 محتجزا أو تستقيل”.