“جمعية كرامة” تعقد عموميتها وتعتمد الحساب الختامي لـ 2023 وبرامج ومشاريع 2024م
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
المناطق_عسير
عقدت جمعية كرامة لإكرام الموتى والعناية بالمقابر بمنطقة عسير جمعيتها العمومية بحضور أعضائها وأعضاء مجلس الإدارة واستعرض الاجتماع جدول أعماله، حيث تم اعتماد القوائم المالية وتقرير مراجع الحسابات لعام 2023م، واعتماد التقرير السنوي للبرامج لعام 2023م.
كما استعرض الاجتماع الخطة الاستراتيجية والخطة التشغيلية والموازنة التقديرية للعام المالي 2024م، وانتهى الاجتماع بعدد من التوصيات والمقترحات التي تدعم الجمعية وترتقي بأدائها.
يذكر أن جمعية كرامة لإكرام الموتى والعناية بالمقابر بمنطقة عسير قد حققت نجاحات متوالية خلال الفترة الماضية، وتعمل على تطوير إمكاناتها فيما يخص النقل والتجهيز والدفن، بالإضافة للبرامج المجتمعية التي تقدمها لذوي المتوفي خاصة والمستفيدين من خدماتها بشكل عام.
يشار إلى أن الجمعية تتشارك مع أمانه منطقة عسير وبلدياتها في تنفيذ جميع خدمات إكرام الموتى بدءاً بنقل المتوفي من المنزل أو المستشفى إلى مراكز إكرام الموتى لتغسيله وتكفينه ثم الانتقال للدفن في المقبرة، إضافة إلى جهودها في توفير جميع الخدمات المتعلقة بإكرام الموتى، ومنها استحداث معمل خاص بالجمعية لصناعة الصلايا والشواهد ذات الجودة العالية، وتقديم العديد من المبادرات والبرامج لأسر المتوفين والمجتمع بشكل عام، وتقدم جميع خدماتها مجاناً وبدون أي مقابل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جمعية كرامة
إقرأ أيضاً:
كنيستا العذراء والملاك ميخائيل بالعاشر من رمضان تحتفلان بعيد تذكار جميع الموتى
احتفلت أمس، كنيستا العذراء مريم للأقباط الكاثوليك، بالعاشر من رمضان، ورئيس الملائكة ميخائيل للأقباط الكاثوليك، بالعاشر من رمضان، بعيد تذكار جميع الموتى المؤمنين.
ترأس القداس الإلهي الأب چوزيف زكريا راعي كنيسة العذراء مريم، كما رُفعت نيات القداس الإلهي، من أجل جميع أحبائنا الذين رقدوا في المسيح.
وألقى الأب چوڤاني قاصد خير، راعي كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل العظة حول "الرجاء" وبالأخص تمهيدًا لسنة يوبيل الرجاء، من خلال مرسوم البابا فرنسيس للدعوة ليوبيل الرجاء بعنوان: "الرجاء لا يُخيِّب".
بعض كلمات البابا فرنسيس حول الرجاء:
* الرجاء هو رغبة وانتظار للخير، مع أنه لا يعرف ما يحمله معه الغد. ومع ذلك فإن عدم القدرة على التنبؤ بالمستقبل يؤدي أحيانا إلى ظهور مشاعر متضاربة: بين الثقة والخوف، وبين الاطمئنان والإحباط، وبين اليقين والشك.
* الرجاء يولد من المحبة، ويقوم على المحبة المتدفقة من قلب يسوع المطعون على الصليب.
* الرجاء لا يستسلم في الصعاب: انه يرتكز على الإيمان، ويتغذى من المحبة، ويسمح لنا بأن نستمر في الحياة.
* الصبر هو فضيلة وثيقة الصلة بالرجاء.
* الصبر أيضا هو ثمرة الروح القدس، يُحيي الرجاء ويثبّته كفضيلة وأسلوب حياة.
* الصبر هو ابن الرجاء، وفي الوقت نفسه سنده.
نصلي من أجل وحدة الكنيسة، كما نصلي من أجل راحة نفوس كل الراقدين الذين سبقونا إلى المجد، لكي ينيح الرب نفوسهم.