استعدادات مكثفة بمنطقة الغربية الأزهرية لبدء امتحانات الشهادات
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أعلنت منطقة الغربية الأزهرية، حالة الطوارئ والاستعدادات القصوى لأعمال امتحانات التيرم الثاني الشهادتين الإبتدائية والإعدادية والتي سنطلق الأربعاء ١٥ مايو الحالى، حيث عقد فضيلة الشيخ عبد اللطيف طلحة رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الغربية الأزهرية اجتماعاً موسعاً مع رؤساء لجان الإمتحانات على مستوى إدارات الغربية الأزهرية بحضور الشيخ أشرف شفيق مدير إدارة الإمتحانات بالمنطقة حيث يبلغ عدد اللجان ١٥٤ لجنة إبتدائية و٨٢ لجنة اعدادي ولجنتي قراءات.
وشدد "طلحة" على أهمية المحافظة على الانضباط والهدوء والنظام داخل اللجان والالتزام تعليمات قطاع المعاهد الأزهرية وعدم تكرار العضو داخل اللجنة الواحدة، وعدم خروج الطلاب قبل نصف الوقت، وتأمين مداخل وخارج اللجان، واستلام الأسئلة والطرود داخل الكنترولات، وعدم تسليم الطرود لسيارات غير معتمده من قبل إدارة الإمتحانات، وتحقيق الهدوء الكامل داخل كافة اللجان، والتواصل مع غرف العمليات لحل كافة المشكلات الطارئة بما يحافظ على انتظام سير اعمال الامتحانات والوصول بها إلى بر الأمان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المنطقة الأزهرية المنطقة الأزهرية بالغربية الغربیة الأزهریة
إقرأ أيضاً:
أجراس الكنائس تقرع لبدء مراسم دفن البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقرع في تمام الساعة 11:00 صباحًا اليوم السبت، أجراس الكنائس في جميع أنحاء إيطاليا والعالم، إيذانًا ببدء مراسم دفن قداسة الحبر الأعظم الراحل، مار فرنسيس، بابا روما.
بداية المراسم الجنائزية
يشهد الفاتيكان لحظة تاريخية حيث ستبدأ المراسم الجنائزية للبابا فرنسيس في ساحة القديس بطرس، بحضور الآلاف من المؤمنين، إلى جانب كبار المسؤولين من مختلف أنحاء العالم. ويتوقع أن تكون الجنازة حدثًا عالميًا يشارك فيه قادة دينيون وحكوميون، بالإضافة إلى الآلاف من الحجاج الذين جاؤوا لتوديع البابا الذي عُرف بلقب “أب الفقراء”.
قرع الأجراس.. رمز الوحدة والرحمة
قرع الأجراس في الساعة 11:00 صباحًا يُعتبر رمزًا للوحدة الروحية بين المؤمنين في مختلف أنحاء العالم، حيث تُعبر هذه اللحظة عن الاحترام العميق لرحيل البابا الذي أمضى سنوات طويلة في نشر رسالة السلام والمحبة والعدالة.
توافد المؤمنين لوداع البابا
يستعد المؤمنون لتقديم آخر كلمات الشكر والوداع للبابا فرنسيس، الذي قدم الكثير للبشرية، وركز على القضايا الاجتماعية والإنسانية، داعيًا إلى التضامن مع الفقراء والمهمشين في المجتمع.