نتنياهو: نناقش نفي قادة حماس
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
سرايا - قال رئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو، ليل أمس الأحد، إن هناك نقاشا دائرا بشأن "نفي قادة حماس".
ونقلت القناة 12 "الإسرائيلية" عن نتنياهو قوله:
إذا استسلمت حماس وألقت سلاحها وأعادت المختطفين يمكن أن تنتهي الحرب غدا.
نأمل أن تكون إدارة القطاع من قبل السكان المحليين، الذين لا ينتمون إلى حماس، إلى جانب المسؤولين في دول المنطقة.
نناقش نفي قادة حماس، لكن الأمر يعتمد في المقام الأول على استسلام الحركة.
إنهم يسألون عما سنفعله في اليوم التالي للحرب، أولا وقبل كل شيء علينا القضاء على حماس.
لا يمكن السماح لسكان غزة المحليين بإدارة القطاع بينما ما تزال حماس موجودة فيه.
إقرأ أيضاً : منظومة تعليم دمرتها الحرب … طلاب وتلاميذ غزة يكافحون لاستكمال دراستهمإقرأ أيضاً : رئيس الشاباك: فقدنا 10 من عناصرنا في الحرب .. وفشلنا في توفير الحماية للشعب يوم السابع من أكتوبر إقرأ أيضاً : انقطاع الكهرباء عن المستشفى الأوروبي بغزة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: تدمير حماس أكثر أهمية من تحرير الرهائن
وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الانتصار على حماس خلال الحرب في قطاع غزة، بأنه يعد هدفا أكثر أهمية من إعادة الرهائن المحتجزين هناك.
ونقلت صحيفة تايمز أوف إسرائيل ووسائل إعلام أخرى، الخميس، عن نتنياهو القول إن الإفراج عن المختطفين يعتبر" هدفا مهما للغاية" ولكن هناك هدفا أسمى.
وقال خلال فعاليات للاحتفال بيوم استقلال إسرائيل "الهدف الأسمى هو الانتصار على أعدائنا، وسنحقق ذلك".
وتابع: "لدينا العديد من الأهداف في هذه الحرب. نريد أن نعيد جميع رهائننا إلى الوطن. لقد أعدنا حتى الآن 147 شخصا أحياء، و196 بالمجمل".
وأضاف: "ما زال هناك ما يصل إلى 24 شخصا أحياء، و59 بالمجمل، ونريد أن نعيد الأحياء منهم والأموات. هذا هدف في غاية الأهمية، لكنه ليس الهدف الأعلى. الهدف الأسمى هو تحقيق النصر على أعدائنا، وهذا ما سنحققه".
ويتهم أقارب الرهائن، نتنياهو بتعريض حياة المختطفين للخطر بالعملية العسكرية في قطاع غزة، فيما أكد منتدى عائلات الرهائن أن موقف رئيس الوزراء يتعارض مع موقف غالبية الإسرائيليين.