نهائي دوري أبطال أفريقيا.. كولر يحدد برنامج الأهلي التدريبي قبل مواجهة الترجي
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حدد الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بقيادة السويسري مارسيل كولر البرنامج الخاص بالفريق استعدادا لمباراة ذهاب نهائي دوري أبطال أفريقيا أمام الترجي التونسي
ويحل الأهلي ضيفا على نظيره الترجي، في ذهاب نهائي دوري الأبطال، يوم السبت المقبل، على أن تلعب مباراة الإياب يوم 25 مايو الجاري، على ستاد القاهرة الدولي.
وحصل الفريق على راحه اليوم الأثنين، لمدة 24 ساعة على أن يعود للتدريبات يومي الثلاثاء والأربعاء، في ملعب التتش بالجزيرة وتسافر البعثة من مطار القاهرة بعد مران الأربعاء للسفر إلى تونس.
ويخوض فريق الأهلي تدريبين في تونس، يومي الخميس والجمعة، قبل مواجهة الترجي، المقرر له الساعة العاشرة مساء يوم السبت المقبل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السويسري مارسيل كولر النادي الاهلي الترجي التونسي
إقرأ أيضاً:
صلاح يكشف تفاصيل ركلة الجزاء في نهائي دوري الأبطال: شعرت بالاستياء
كشف محمد صلاح، نجم ليفربول والمنتخب، عن تجربته الخاصة أثناء تسديد ركلة الجزاء في نهائي دوري أبطال أوروبا 2019 ضد توتنهام، والتي أسهمت في فوز فريقه باللقب بعد أن سجل هدفًا مبكرًا منح الريدز التقدم في اللقاء الذي انتهى 2-0.
تطورات مفاوضات ليفربول مع صلاح لتجديد العقد.. خلافات مالية ترتيب قادة منتخب مصر في غياب صلاح.. تريزيجيه على رأس القائمة ليفربول يواصل محاولاته لتجديد عقد صلاح وسط عروض مغريةفي حديثه عبر فيديو نشره الموقع الرسمي لنادي ليفربول، تحدث صلاح عن الضغط الكبير الذي شعر به قبل تسديد الركلة الحاسمة. وقال: "قبل المباراة، تدربت طوال الأسبوع على تسديد ركلات الجزاء في زاوية معينة، لكن عندما ركضت نحو الكرة في النهائي، شعرت فجأة برغبة في تغيير رأيي.
وواصل: "كان ذلك شعورًا غريبًا، وما زلت أشعر بالاستياء كلما شاهدت تلك اللحظة وأتساءل لماذا غيرت رأيي في ذلك التوقيت."
وأضاف صلاح: "في بعض الأحيان عندما تقرر شيئًا وتدربت عليه جيدًا، ثم تتعرض للفشل، لا تشعر بالسوء لأنك بذلت قصارى جهدك. لكن في النهائيات، حيث يكون الضغط أكبر، يصبح كل شيء أكثر تعقيدًا."
وأكد صلاح أنه رغم التوتر، استطاع الحفاظ على هدوئه قائلاً: "قلت لنفسي فقط: سدد الكرة داخل المرمى وهذا كل ما عليك فعله."
وكانت ركلة الجزاء التي سجلها صلاح في الدقيقة الثانية من المباراة قد منحت ليفربول التقدم المبكر، ليحقق الفريق في نهاية المطاف اللقب السادس في تاريخه في دوري أبطال أوروبا.