مصدر فلسطيني مسؤول: السلطة الفلسطينية أبلغت اسرائيل أنها لن تدير معبر رفح تحت حكم إسرائيل العسكري
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
قال مصدر فلسطيني مسؤول، في تصريحات صحفية لسكاي نيوز عربية، إن السلطة الفلسطينية أبلغت اسرائيل أنها لن تدير معبر رفح تحت حكم إسرائيل العسكري.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
فلسطين.. 10 شهداء جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلًا في بلدة طمون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أمس الأربعاء، ارتفاع عدد الشهداء إلى 10 شهداء في مستشفى طوباس الحكومي إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلًا في بلدة طمون.
كما قصفت طائرة للاحتلال مجموعة من المواطنين كانوا يتواجدون في ساحة منزل وسط البلدة، ما أدى لاستشهاد 10 منهم.
وفجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منازل ومخزنا في مخيم طولكرم ما أدى إلى اشتعال النيران فيه، وسط مناشدات من الأهالي لإنقاذهم.
ووجه محافظ طولكرم عبد الله كميل نداء للمجتمع الدولي للتحرك العاجل من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على المدنيين في مخيم طولكرم، الذي طال كل شيء في المدينة والمخيم.
شن جيش الاحتلال هجمات مستمرة على طمون وجنين منذ تسعة أيام، ما أسفر عن استشهاد 17 مواطنا وجرح العشرات، إضافة لتدمير واسع في الممتلكات والبنية التحتية، وكذلك مع العدوان الذي يشنه على طولكرم ومخيميها لليوم الثالث على التوالي مخلفا ثلاثة شهداء ودمارا واسعا في البنية التحتية والممتلكات، وتهجير المواطنين من منازلهم.