تفخر الصكوك الوطنية، شركة الادخار والاستثمار الرائدة المتوافقة مع الشريعة الإسلامية في دولة الإمارات، بالإعلان عن تحقيقها إنجازاً مهماً في تعزيز الرخاء المالي بين مواطني والمقيمين في دولة الإمارات. ومن خلال الادخار مع الصكوك الوطنية، تمكن 292 عميلاً من الحصول على لقب مليونير في الربع الأول من عام 2024.

ويسلط هذا الإنجاز الضوء على النجاح المتسارع للمبادرات والبرامج الادخارية التي تقدمها الشركة، كما يؤكد فعالية حلولها المالية المبتكرة.

وعند إلقاء نظرة تحليلية على البيانات التي كشفت عنها الشركة مؤخراً، يظهر اتجاه لافت، وهو أن جيل ما بعد الألفية في الدولة يبرز نموذجاً ساطعاً للحكمة المالية، حيث ينشط الأفراد ضمن هذه الفئة في الادخار لضمان مستقبلهم، كما يتحدون الصور النمطية السائدة. ويُظهر حاملو الصكوك ممن تتراوح أعمارهم بين 21 و25 عاماً انضباطاً مالياً ملحوظاً، ليصبحوا الأسرع في جمع مليون درهم خلال مدة قدرها 3.5 سنة في المتوسط فقط، مقارنة بالمتوسط الإجمالي البالغ 4.2 سنوات. ويواصل 34% من هذه الفئة السكانية التعامل مع الصكوك الوطنية، كوسيلة تساعدهم على تعزيز أمنهم المالي.

وفي الإمارات ارتفع عدد المليونيرات بنسبة 77% منذ العام 2013، وأصبحت الآن موطناً لـ 116,500 مليونير، ما يعكس التزام الدولة بتعزيز الرخاء والنمو المالي. وتوفر الصكوك الوطنية طريقاً مبسطاً نحو الاستقلال المالي من خلال تقديم مبادرات مثل “مليوني”، الأمر الذي يسهم بشكل مباشر في تحقيق هدف الإمارات المتمثل في توطيد الاستقرار الاقتصادي والازدهار. ويدعم هذا البرنامج تطلعات الأفراد لتحقيق مدخرات بقيمة مليون درهم، وذلك من خلال مزيج من المدخرات المنضبطة والأرباح التراكمية خلال فترة محددة مسبقاً.

وقالت رحاب لوتاه، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة الصكوك الوطنية: “تتمثل مهمتنا في الصكوك الوطنية في توفير طريق مسؤول وآمن ويمكن لجميع المدخرين في المنطقة الوصول إليه بسهولة لتحقيق أحلامهم المالية، والحصول على المكافآت تقديراً لاجتهادهم من خلال برنامجنا الشامل للمكافآت. وبالتوازي مع استمرار مساعي الدولة لاستقطاب الأثرياء، فإننا نبدي استعداداً تاماً لدعم ومواكبة هذا الزخم، والعمل على مواءمة جهودنا مع هذه التوجهات الوطنية، لجعل الإمارات ملاذاً لتحقيق الثراء وتكوين الثروات”.

وتابعة لوتاه “بالإضافة إلى تعزيز الرخاء الفردي، تلتزم الصكوك الوطنية بإثراء المشهد الاقتصادي الأوسع في المنطقة. حيث تجاوزت المحفظة الاستثمارية للشركة 14 مليار درهم (3.8 مليار دولار أمريكي) حتى ديسمبر 2023، ما جعلها شريكاً مالياً يثق به مواطنو الإمارات والمقيمون فيها”.

ومع عوائد الادخار التي تصل إلى 5.84% في عام 2023، تقدّم الصكوك الوطنية باستمرار فوائد ملموسة، حيث يسهم هذا الجانب في تعزيز سمعتها كخيار يمكن للمدخرين الاعتماد عليه. ويؤكد هذا الإنجاز الجديد التزام الشركة نحو توفير رحلة ادخار سهلة ومجزية، كما يتم تصميمها خصيصاً لتلبية الاحتياجات الفريدة لعملائها ومواكبة تطلعاتهم.

ويؤكد الارتفاع الملحوظ في عدد المليونيرات مدى كفاءة حلول الصكوك الوطنية ومنتجاتها التي تركز على العملاء في تعزيز تمكينهم المالي. وبالتوافق مع خططها لاستشراف المستقبل، تبدي الشركة حرصاً تاماً للاستمرار في التزامها لترسيخ ثقافة المسؤولية والأمن الماليين، كسبيل لضمان مستقبل أكثر إشراقاً وازدهاراً لجميع المدخرين في الدولة.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

نهيان بن مبارك: الشباب أهم مواردنا الوطنية

أبوظبي (الاتحاد)
قال معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش: «إن الشباب الذين تقل أعمارهم عن 25 عاماً يشكلون أكثر من نصف عدد السكان في دولة الإمارات، ما يجعل تمكينهم أساساً لنهضتنا الوطنية، ولذا فإن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يؤكد لنا دائماً أن الشباب هم أهم مواردنا الوطنية، ولهذا، تعتمد خطط الدولة على التعاون بين الجهات المعنية كافة، من الأسر والمدارس والقطاعين الحكومي والخاص، لضمان إعداد الشباب للمستقبل بنجاح».
جاء ذلك، خلال كلمة معاليه في افتتاح فعاليات المؤتمر الدولي الثاني لحوار الحضارات والتسامح، الذي ينظمه مركز باحثي الإمارات للبحوث والدراسات، بالتعاون مع وزارة التسامح والتعايش، تحت شعار، «تمكين الشباب من أجل مستقبل متسامح»، والذي انطلقت أنشطته أمس، بحضور معالي العلامة عبدالله بن بيّه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، رئيس منتدى أبوظبي للسلم، وعفراء الصابري، مدير عام وزارة التسامح والتعايش، وأكثر من 100 من المتحدثين الدوليين، و5000 مشارك من ممثلي المنظمات الدولية والإقليمية، والهيئات الحكومية، والأكاديميين، من أكثر من 70 دولة حول العالم، بالإضافة إلى مشاركة أكثر من 200 ورقة بحثية حول بحوث التسامح والتعايش، كما ضم المؤتمر 10 عروض موسيقية وفنية تمثل تنوع الحضارات، وتعزز رسالة السلام والتسامح حول العالم.

وخلال كلمته الافتتاحية، أكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، أن البحث العلمي في مجال التسامح يشكل حجر الأساس في وضع مبادرات فعالة تعزز القيم الإنسانية، وتؤثر إيجابياً في الأفراد والمجتمعات، مشدداً على دور المشاركين في المؤتمر في إثراء الوعي المحلي والإقليمي والعالمي حول التسامح والأخوة الإنسانية، ودورهما في تشكيل مستقبل المجتمعات البشرية.
وحول شعار المؤتمر لهذا العام، وهو «تمكين الشباب لمستقبل متسامح» أكد معاليه أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يؤكد لنا دائماً أن الشباب هم المستقبل، وأهم مواردنا الوطنية، وركز معاليه على أهمية إعداد الشباب ليكونوا عناصر فاعلة في المجتمع العالمي، من خلال تنمية مهاراتهم الفكرية والإبداعية، وتعزيز قدرتهم على التعامل مع التحديات واستثمار الفرص، مشيراً إلى أن تمكين الشباب اقتصادياً وتعليمياً يشكل عاملاً رئيساً في تجنيبهم الوقوع فريسة للأفكار الهدامة، داعياً إلى التواصل المستمر مع الشباب والإنصات إليهم، واحترام آرائهم، وإشراكهم في بناء المستقبل.
وأوضح معاليه أن «عام المجتمع» يعكس التزام الدولة بمواصلة الجهود الرامية إلى تمكين الشباب عبر التعليم والمهارات اللازمة ليكونوا مواطنين نشطين ومسؤولين، وتعزيز الهوية الوطنية من خلال ترسيخ الفخر بالثقافة والتراث العربي والإسلامي، وتمكين الشباب اقتصادياً عبر توفير الفرص والبرامج التي تضمن مشاركتهم الفعالة في سوق العمل، وتعزيز الاستخدام الإيجابي للتكنولوجيا لتمكين الشباب من المساهمة في نشر قيم السلام والتعاون العالمي، وضمان رفاهية الشباب عبر توفير بيئة آمنة ومستقرة لهم، إضافة إلى إشراك الشباب في عمليات صنع القرار.
أطلق مركز باحثي الإمارات للبحوث والدراسات «منصة التعايش»، وهي أول منصة رقمية تعتمد على الذكاء الاصطناعي تهدف لنشر رؤية قيادة دولة الإمارات في قضية الحوار والتسامح.

أهمية كبرى
قال معالي العلامة عبدالله بن بيّه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، رئيس منتدى أبوظبي للسلم «إن الحديث عن الحوار ليس تَرَفاً ولا فضولاً، وإنما هو من صميم واجب الوقت، المتعين على الجميع النهوض به، على مختلف المستويات، وضمن دوائر التأثير المتعددة، ويكتسي الحوار أهمية كبرى، ويصبح ضرورة قصوى في عصرنا الحاضر الذي تواجه فيه البشرية تحديات وجودية من قبيل الحروب والنزاعات والأوبئة والمجاعات. فالبشرية اليوم في أمس الحاجة إلى تبني الحوار نهجاً، وتطبيقه سبيلاً لإنقاذ سفينة البشرية وحماية كوكب الأرض». وأوضح معاليه، «أن الحوار وسيلة مطلوبة في كل الظروف وعلى مختلف المستويات، وأضاف أنه ضرورة قبل الحرب لتجنّبها، وأثناء الحرب لإيقافها، وبعد الحرب للتخفيف من آثارها، وضمانِ عدم عودتها، مؤكداً أن الحوار في حقيقته هو التباحث والتفاوض والتداول لإيجاد أرضية مشتركة يجد فيها كل طرف مصلحته، ويدرأ مفاسد الصراع والنزاع، إنه يقدم بدائل للحرب والعنف، ليحل الكلام بدل الحسام واللسان بدل السنان، والإقناع بدل الصراع. وأضاف معاليه قائلاً: «إن هدف الحوار هو السلام، هو الوصول إلى التسامح الذي عرفه فولتير إنه نتيجة ملازمة لكينونتنا البشرية، إننا جميعاً من نتاج الضعف، كلنا هشون وميالون للخطأ، لذا دعونا نسامح بعضنا، ونتسامح مع جنون بعضنا، بشكل متبادل».

قيمة ونهج
قال معالي الدكتور عبدالله بلحيف النعيمي، رئيس مجلس أمناء مركز باحثي الإمارات: « إن مشاركة نخبة من الشخصيات الدولية لمناقشة القضايا العالمية ذات العلاقة بالتسامح والتعايش يعطي ثقلاً كبيراً لهذا المؤتمر، برعاية معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، مؤكداً أن عنوان المؤتمر وشعاره لهذا العام يمثلان تأكيداً على قيمة الإمارات ونهجها المتسامح والسلمي على المستوى العالمي، ودليلاً على نجاحات المؤتمر الذي يمثل دعوة الجميع للتعبير عن رؤيتهم، من خلال تنمية قيم التعارف والحوار والعمل المشترك في سبيل الإسهام في بناء عالم أكثر تسامحاً، مشيراً إلى أن تركيز المؤتمر على الشباب يعد تأكيداً على دورهم ومكانتهم، لأنهم صناع الحاضر وبناة المستقبل، وإذا تم تعزيز قيم التسامح والحوار لديهم، فإن ذلك يعد إسهاماً في بناء السلام بين الأمم.

أخبار ذات صلة رئيس الدولة يلتقي وزير الدفاع الإيطالي ويقوم بجولة في معرض «آيدكس 2025» محمد بن راشد: الإمارات في المركز الثالث عالمياً في ثقة الشعب بأداء الحكومة

«التسامح» تتوج مركز تريندز بجائزة التسامح لعام 2025
كرّمت وزارة التسامح والتعايش مركز تريندز للبحوث والاستشارات، ومنحته جائزة التسامح لعام 2025، وذلك خلال حفل افتتاح أعمال مؤتمر حوار الحضارات والتسامح، الذي يشارك فيه تريندز بصفته شريكاً معرفياً، وينظمه مركز باحثي الإمارات للبحوث والدراسات العلمية، بالشراكة مع وزارة التسامح والتعايش. 
وقام معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، بتسليم الجائزة للدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز خلال الحفل، مشيداً بجهود المركز المتميزة في دعم الأبحاث والمبادرات الفكرية التي تعزز التسامح كوسيلة للتفاعل الحضاري والانفتاح الثقافي بين الشعوب.
وأعرب الدكتور محمد عبدالله العلي عن شكره وتقديره لمعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان ووزارة التسامح والتعايش على هذا التكريم، مؤكداً أن الجائزة تمثل حافزاً لمواصلة العمل على تعزيز قيم التعددية وقبول الآخر. وقال: «إننا في مركز تريندز نؤمن بأن التسامح هو مفتاح التقدم والاستقرار، ونحرص على إنتاج المعرفة وتعزيز الحوار البناء الذي يسهم في بناء مجتمعات أكثر تقارباً وتفاهماً. هذا التكريم يدفعنا لمواصلة جهودنا في دعم الأبحاث والمبادرات التي تكرّس ثقافة التسامح والانفتاح على مختلف الثقافات والحضارات». 

حضور فاعل لـ«تريندز» 
شارك مركز تريندز للبحوث والاستشارات، بصفته شريكاً معرفياً، في أعمال فعاليات الدورة الثانية من «المؤتمر الدولي لحوار الحضارات والتسامح»، الذي بدأ أعماله في مركز أبوظبي للطاقة، بحضور ورعاية معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، تحت شعار «تمكين الشباب من أجل مستقبل متسامح»، ونظمه مركز باحثي الإمارات للبحوث والدراسات العلمية، بالشراكة مع وزارة التسامح والتعايش، في مركز أبوظبي للطاقة ويستمر حتى 21 فبراير 2025.
وفي مستهل كلمة رئيسة بالجلسة الافتتاحية للمؤتمر توجه الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز للبحوث والاستشارات، بالشكر والتقدير إلى معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، على رعايته الكريمة وجهوده المتواصلة في نشر قيم السلام والتسامح على المستويين المحلي والدولي. 
كما أثنى على جهود وزارة التسامح والتعايش ومركز باحثي الإمارات في تنظيم المؤتمر، معرباً عن فخر «تريندز» بأن يكون الشريك المعرفي لهذا الحدث العالمي المهم، والذي يعكس متانة الشراكة بين المركز والوزارة في تعزيز قيم الحوار والتعايش.

وشدد الدكتور محمد العلي، في الجلسة التي الذي حضرها العلّامة عبدالله بن بيّه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، رئيس منتدى أبوظبي للسلم، ومعالي الدكتور عبدالله بن محمد بلحيف النعيمي، رئيس المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، رئيس مجلس أمناء مركز باحثي الإمارات، والدكتور فراس حبال، رئيس المركز ونائب رئيس مجلس الأمناء، والدكتور فواز نديم حبال، الأمين العام للمركز، وجمع كبير من المسؤولين والسفراء والأكاديميين والباحثين والإعلاميين وطلاب الجامعات، على أن التسامح ليس مجرد شعار أو فضيلة أخلاقية، بل ضرورة حيوية واستراتيجية لبناء مجتمعات مستقرة ومزدهرة.
وأشار الدكتور العلي إلى أن العالم اليوم يقف عند مفترق طرق حاسم، إذ لم يكن أكثر ترابطاً من قبل بفضل التكنولوجيا والعولمة، ومع ذلك، فإن الانقسامات الأيديولوجية والثقافية آخذة في التعمق. وأوضح أن هذه المفارقة تفرض علينا مسؤولية إيجاد حلول مستدامة للتصدي لخطابات الكراهية والاستقطاب، من خلال تعزيز ثقافة الحوار والانفتاح على الآخر.
وقال الدكتور العلي: إن الشباب هم المفتاح الحقيقي لبناء مستقبل أكثر تسامحاً وشمولاً، مشدداً على أهمية تزويدهم بالأدوات الفكرية والمهارات القيادية التي تمكنهم من مواجهة التعصب والتطرف أينما هم. 
قدوة
وتطرق  معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، إلى الدور الذي يلعبه الشباب في بناء مجتمع عالمي متسامح، مشيراً إلى أن التنوع الثقافي الذي يميز دولة الإمارات يشكل فرصة كبيرة لهم لفهم القيم الإنسانية المشتركة والانفتاح على الآخرين، وقال: «إن شبابنا يتفاعلون يومياً مع أفراد من مختلف الجنسيات والثقافات، ما يتطلب منهم إدراك أن أفعالهم وكلماتهم تعكس هويتهم أمام العالم، وأملنا كبير بأن يكون شبابنا قدوةً في النزاهة وحسن الخلق».
تمكين
 وأكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان دور المرأة الإماراتية في التنمية الوطنية، موضحاً أن تمكين المرأة في الإمارات بات حقيقة واقعة، حيث تُعتبر النساء في مختلف المجالات عنصراً أساسياً في التقدم الاقتصادي والثقافي للدولة. واختتم معاليه كلمته بالتأكيد على أهمية القيم الأخلاقية والمسؤولية الفردية، موضحاً أن الاختيار بين الخير والمسؤولية هو قرار فردي لكل شخص، ما يحتم علينا مساعدة الشباب على اتخاذ القرارات الصائبة، وتقدير هويتهم الإسلامية والعربية بفخر واعتزاز.

مقالات مشابهة

  • إطلاق أسماء الأئمة والملوك على ميادين الرياض.. تعزيز للهوية الوطنية
  • نزالات قوية في بطولة الإمارات الوطنية للفنون القتالية المختلطة
  • مواصفات سيارة فولفو ES90 السيدان الكهربائية قبل انطلاقها
  • "الإمارات الوطنية للفنون القتالية المختلطة" تنطلق السبت من دبي
  • اجراءات البنك المركزي لنشر التثقيف المالي..تفاصيل
  • «الاقتصاد» تُطلق «المنصة الوطنية لمراقبة أسعار السلع الأساسية»
  • الإمارات تدعو إلى تعزيز الجهود الدولية للاستجابة للوضع الإنساني في السودان
  • 37.1 مليار درهم إيرادات الفنادق بالدولة خلال أول 10 أشهر من 2024
  • 37.1 مليار درهم إيرادات الفنادق في الإمارات خلال 10 أشهر
  • نهيان بن مبارك: الشباب أهم مواردنا الوطنية