بعد قرارات أمير الكويت.. مواطنان يرفعان لافتة تحت مياه شرم الشيخ المصرية (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
رفع مواطنان كويتيان لافتة لأمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، بعد قراره حل مجلس الأمة ووقف العمل ببعض مواد الدستور.
أمير الكويت: اتخذت قرارا صعبا لإنقاذ البلاد وقررت حل مجلس الأمة ووقف العمل ببعض مواد الدستورمواطنان كويتيان من شرم الشيخ وتحت الماء يعلنونها.. سمًعا وطاعة pic.twitter.com/hP4ovA1zBL
— ترند (@Trendntwork_kw) May 12, 2024وجاء في اللافتة التي تم رفعها تحت مياه شرم الشيخ المصري حسب الفيديو المتداول: "حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح القائد الأعلى للقوات المسلحة (سمعا وطاعة)".
وكان الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح قد قال في تصريحات سابقة: "قررت حل مجلس الأمة ووقف بعض مواد الدستور لمدة لا تزيد عن 4 سنوات"
وأكد في خطاب له أن "الكويت مرت بأوقات صعبة انعكست على الواقع العام"، لافتا إلى أن "التمادي وصل إلى حدود لا يمكن القبول بها أو السكوت عنها"، في إشارة إلى عدد من النواب.
وشدد أمير الكويت على أنه "لا يمكن تحمل المصاعب والعراقيل"، مشيرا إلى أن "هناك من يعطل مصالح البلاد"، وإلى "تدخلات في اختيار ولي العهد".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google أمیر الکویت
إقرأ أيضاً:
قرارات مصيرية وحاسمة ..الإيرانيون ممنوعون من دخول سوريا ومصدر يؤكد
فقد أفاد مصدر في مطار دمشق مشترطا عدم كشف هويته لكونه غير مخوّل التحدث إلى وسائل الإعلام أنه "جرى إبلاغ شركات الطيران التي تسير رحلات إلى دمشق حاليا بوجوب عدم نقل مواطنين يحملون الجنسيتين الإسرائيلية والإيرانية"، وفق ما نقلت فرانس برس مساء أمس الجمعة.
"وصلتنا تعليمات" كما قال مصدر في شركة سياحية في دمشق "وصلتنا تعليمات من الخطوط الجوية القطرية بعدم إمكان الحجز حاليا للمسافرين الإيرانيين الراغبين بالمجيء إلى دمشق، لكن لم تردنا تعليمات رسمية من وزارة النقل حول ذلك". فيما بدا أن شركتي طيران (القطرية والتركية) امتثلتا إلى التدابير التي لم تعلنها رسميا السلطات الانتقالية.
إذ أعلنت الخطوط الجوية التركية يوم الأربعاء الماضي أنها ستستأنف رحلاتها إلى دمشق اعتبارا من 23 يناير، بعد توقف استمر لأكثر من عقد. وأوضحت في بيان نشر على موقع الشركة الإلكتروني أنه "عملا بقرارات اتّخذتها مؤخرا السلطات السورية، فرضت قواعد معينة على المسافرين الوافدين إلى سوريا". كما أضافت أن "رعايا كل الدول باستثناء إسرائيل يمكنهم دخول البلاد".
"تصريح مسبق" إلا أنها أشارت أيضا إلى أن الرعايا الإيرانيين "لا يمكنهم دخول البلاد إلا بتصريح مسبق"، عوض الإشارة إلى أنه يحظر دخولهم. علماً أن سوريا وإسرائيل تقنيا في حالة حرب ولا علاقات دبلوماسية بينهما، كما أن دخول إسرائيليين البلاد غير ممكن منذ زمن بعيد.
أما بالنسبة لإيران التي كانت داعما رئيسيا لحكومة الأسد، فلا تزال العلاقات بينها ودمشق شبه مجمّدة منذ سقوط النظام السابق. يذكر أن الرحلات الدولية في المطار الرئيسي في دمشق كانت استؤنفت في السابع من يناير الحالي، بعد نحو شهر على إطاحة الفصائل المسلّحة المعارضة بالأسد في هجوم خاطف. لكن مذّاك، قلّة قليلة من شركات الطيران استأنفت عملها أو أعلنت أنها بصدد استئناف رحلاتها إلى سوريا