مخالفات البناء.. موعد انتهاء تلقي طلبات التصالح
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
مخالفات البناء.. بدأت المراكز التكنولوجية بالمدن والأحياء والمراكز في جميع المحافظات من الثلاثاء الماضي، في استقبال المواطنين لتقديم طلبات التصالح على مخالفات البناء، حيث يستمر تقديم طلبات التصالح على مخالفات البناء لمدة 6 أشهر، على مستوى جميع المحافظات.
أماكن تلقي طلبات التصالح على مخالفات البناء في الجيزة الدقهلية تتابع أعمال المراكز التكنولوجية في تلقي طلبات التصالح علي مخالفات البناء قانون التصالح في مخالفات البناءوفي السياق لا يقل مقابل التصالح للمتر المسطح عن خمسين جنيها ولا يزيد على ألفين وخمسمائة جنيه، كما وضع تيسيرات للمواطنين على بعض المخالفات التي كان محظور التصالح عليها، وفقًا لنص مشروع قانون التصالح في مخالفات البناء.
الدخول على بوابة خدمات المحليات
يجب إنشاء المواطن حساب جديد وتجيل الدخول.
النقرعلى طلب شهادة بيانات مبنى / وحدة.
يجب ملء البيانات ورفع المستندات المطلوبة، والنقر على تسجيل.
يتم توجيه الطلب للجهة الإدارية المختصة لاتخاذ اللازم.
فتح طلب التصالح بمعلومية شهادة البيانات التي تم استخراجها
يتم استدعاء البيانات المدرجة في شهادة البيانات
الضغط على متابعة لإستكمال البيانات المطلوبة.توصيف المخالفات من حيث توصيف الاعمال
في حالة تعدد المخالفات يتم النقر على مخالفة جديدة
يجب تسجيل عنوان المراسلات وطريقة السداد كاش/ تقسيط
النقر على تسجيل الطلب، لتصل إليك رسالة بوصول الطلب إلى الجهة المختصة
وزير التنمية المحليةجدير بالذكر وجه اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية، المحافظين على ضرورة متابعة سير العمل ونسب الإنجاز لملف التصالح بكل مركز ومدينة وحى على مستوى المحافظات وتقييم معدلات الأداء فى هذا الشأن، مشيرًا إلى أهمية الإعلان عن المستندات والشروط التى نصت عليها اللائحة التنفيذية لقانون التصالح الجديد والتى يجب توافرها للتصالح وتقنين الأوضاع فى مخالفات البناء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مخالفات البناء طلبات التصالح في مخالفات البناء التصالح في مخالفات البناء مخالفات البناء طلبات التصالح
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.