الصيادلة في مواجهة مستشفى الشيخ زايد بسبب بيع الأدوية وإيصالها إلى بيوت المرضى
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
دعت كونـفـدرالـيـة نقـابــات صيـادلـة المغــرب إلى فتح تحقيق في بيع بعض المستشفيات الأدوية وإيصالها للمرضى إلى بيوتهم.
الكونفدرالية راسلت مديرية الأدوية والصيدلة، معتبرة ذلك « خروقات » صريحة لمدونة الأدوية والصيدلة.
وتشكو نقابات الصيادلة، حسب مراسلتها التي اطلع عليها « اليوم 24″، من « بيع مستشفى الشيخ زايد الأدوية وإيصالها للمرضى إلى بيوتهم خارج نطاق المستشفى »؛ وهو ما يعد، بحسبها، « خرقا صريحا للمقتضيات القانونية المنظمة لقطاع الأدوية والصيدلة وتحديا للدورية الأخيرة لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، تهديدا لسلامة تلك الأدوية المنقولة، و من تم لسلامة وصحة المواطنين ».
وأشارت الكونفدرالية، إلى « المادة 73 من القانون 17.04 بمثابة مدونة الدواء والصيدلة، و التي تمنع صرف الأدوية أو المنتجات الصيدلية غير الدوائية مجانا أو بعوض قصد العلاج خارج المصحة أو المؤسسة المعتبرة في حكمها ».
وذكرت بالدورية الأخيرة لوزارة الصحة رقم 485 و المؤرخة بتاريخ 25 ماي 2023، و التي تشدد على ضرورة احترام المسلك القانوني للأدوية و منع بيع الأدوية إلا من طرف المؤسسات الصيدلية المخولة لها طبقا لمقتضيات الدواء والصيدلة
كلمات دلالية أدوية صيادلة مستشفى
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أدوية صيادلة مستشفى
إقرأ أيضاً:
الرجاء ردع بعض الاطباء العراقيين !
تغريدة بقلم : د. سمير عبيد ..
السيد وزير الصحة الدكتور الحسناوي المحترم ..السيد نقيب أطباء الأسنان في العراق المحترم
أولا:-أن أي مهنة في الحياة تحتاج لأخلاق ومساحة إنسانية ومصداقية مع المجتمع والزبون واحترام القانون ..واذا انعدمت تلك العناوين تصبح فوضى والضحية المواطن والاخلاق( لا سيما وان هناك أطباء واطباء أسنان يتعاملون مع الناس بكل احتقار وفوقية وعدم احترام،ويمارسون الكذب والنصب على الناس.. مع العلم ان الناس تدفع أموالا لهم مقابل العلاج )
ثانيا: نحن كرجال صحافة واعلام مهمتنا مراقبة تلك السلبيات واعلام المسؤولين عنها بهدف علاجها واجتثاثها وردع من يمارسها بشرط ان ( حقوق الإنسان وحقوق المستهلك أولاً )
ثالثا : اليوم نعطي نموذج لطبيب أسنان وهو ( هلال عطاء عبد المجيد ) وعنوان عيادته في ” نفق الشرطة – ش الاطباء) هذا الطبيب يقرر لكل مريض ” زبون” عدد جلسات والى هنا الموضوع عادي ( ولكن غير العادي يأخذ الطبيب أجوره مقدماً .. وهذا لم يحدث في العيادات الأخرى ) ومن هنا يبدأ هذا الطبيب بالتبطر على المرضى ( وحدث مع سيدة جاءت متأخره لعشرة دقائق عن موعد جلستها الثانية بسبب الازدحامات فطردها ولم يعالجها ” على اساس عيادته في نيويورك “) فهل هذه اخلاق طبيب ؟ وهل بقيت ثقة بين هذه السيدة وهذا الطبيب/ وجميعكم تعرفون ان اهم شيء هو توفر ثقة المريض بالطبيب؟ وكم فعلها هذا الطبيب مع مرضى آخرين ؟ وهل يفعلها لولم يأخذ الفلوس مقدما ؟
رابعا : نناشد معاليكم ونناشد جنابك اخي نقيب اطباء الأسنان بذل الجهود لحماية ( المواطن المريض) من جشع الاطباء ومن انتهاك حقوق المرضى من قبل بعض الاطباء الذين يستحقون التنبيه والتوبيخ وحتى اغلاق عياداتهم لانهم تمادوا كثيرا كثيرا بسبب غياب المراقبة وتطبيق القانون … والرجاء وضع آلية يلجأ اليها المواطن الذي يظلم ويُغبن حقه من قبل الاطباء والمستشفيات الاهلية !
سمير عبيد
١٥ ديسمبر ٢٠٢٥