بحث وزير التعليم التقني والفني يخلف السيفاو، أمس  الأحد، مع وفد من الجامعات الماليزية والمجلس الاستشاري الماليزي، تعزير التعاون المشترك في مجالات العلوم التقنية والتطبيقية، وتسهيل إجراءات قبول الطلبة الليبيين للدراسة بالجامعات الماليزية.

وحسب المكتب الإعلامي للوزارة،  تناول الاجتماع الذي حضره عدد من مديري الإدارات والمكاتب بالوزارة، وممثلون عن الجامعات الماليزية، الاستفادة من التجربة الماليزية، خاصةً فيما يتعلق بالعلوم التقنية والفنية، وتقديم الدعم اللازم للطلبة الليبيين الموفدين إلى ماليزيا، وتسهيل كل إجراءات التسجيل والتعليم في الدراسات العليا، وتذليل إجراءات الإقامة للطلبة المقيمين في ماليزيا.

وسينظم الوفد الماليزي الذي يزور ليبيا، منتدى ومعرض الجامعات الماليزية بمقر المعهد العالي لتقنيات الفنون خلال يومي 15 و 16 من الشهر الجاري، لإتاحة الفرصة أمام الطلبة الليبيين الراغبين في استكمال دراستهم العليا بماليزيا.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: وزير التعليم التقني

إقرأ أيضاً:

الهيئة اللبنانية للعقارات: لإزالة الردميات بطريقة مدروسة لتسهيل مهمة البلديات ووزارة الأشغال

أعلنت الهيئة اللبنانية للعقارات، في بيان، "ضرورة إجراء الصيانة الدورية وتنظيف المجاري وأقنية تصريف المياه، ورفع الأنقاض والردميات والحطام والأتربة المتراكمة  التي تجاوزت ملايين الأطنان بالاضافة الى النفايات السامة التي  تنقل التلوث الى المياه الجوفية، وخصوصا في الحرب الأخيرة"،  واكدت "السعي الى ازالتها  بطريقة مدروسة وسليمة  تتوافق مع الشروط البيئية والصحية والإنمائية لتسهيل مهمة البلديات ووزارة الاشغال في تسريع القيام بواجبها  عبر إعادة  صيانة البنى التحتية للمجارير والاقنية والريغارات وتحديثها، حفاظا على السلامة العامة  ومنعا  لتجمع  السيول ومياه الامطار في أقبية ومستودعات الأبنية مما يؤثر على  سلامة المباني، وهذا في ظل  ارتفاع  عدد الأبنية  المتضررة جراء الحرب وقدم عهدها لا يبشر بالخير ناهيك عن  التغير المناخي ووضع الطقس  وانجرار التربة اذ ان الضرر والخطر لن ينال فقط من المناطق المتضررة، بل سينتقل الضرر الى  المناطق كافة نظرا لاتصال مجاري الأنهر والاقنية ببعضها البعض".

وشددت على "ضرورة عمل البلديات للكشف على كل الابنية في المناطق التي تخضع لمجالها العقاري وليس فقط المتضررة فحسب من جراء الحرب والعدوان، انما  الابينة القديمة والتي لا احد يركز عليها الا عندما تتهاوى او تتهدم ويقع ضحايا، وهذه الأبنية القديمة  التي سوف تتأثر حتماً  بالعوامل المباشرة وغير المباشرة لارتدادات خرق جدار الصوت واصوات الأسلحة المدمرة ناهيك على عامل  التغير المناخي الذي لعب دورا سلبيا بتأثيره على الخرسانة والاسمنت"، مؤكدة ان  "كل إحصاء او جردة لمنطقة عقارية حول وضع الأبنية المهددة، سوف يقلل من الاخطار ويساهم  في التركيز على إعادة الاعمار وتطوير وضع الأبنية لتتماشى مع معايير السلامة العامة" .

وختمت مؤكدة "دعمها للدفاع المدني ورجال الإنقاذ والجيش اللبناني"، مطالبة المواطنين بـ"التزام توجيهاتهم  وتعليماتهم حرصا على أمنهم وسلامتهم، ومنعا لحدوث أي خطر أمني قد يضر بسلامتهم الشخصية وحياتهم".

 

مقالات مشابهة

  • استئناف إمدادات النفط من الحسكة وأوروبا تعلق العقوبات.. بوادر انفراجة لتسهيل حياة السوريين وإعادة الإعمار
  • انطلاق «المعرض التعليمي للجامعات الماليزية» في ليبيا
  • محافظ أسوان: تنظيم مشرف لوصول الأفواج السياحية وتسهيل دخول وخروج المشاهدين
  • المفسدون فى الأرض.. كيف خلصت 30 يونيو الجامعات من اختراق الإخوان؟
  • جامعة التقنية بإبراء تنظم يوما مفتوحا وتكرم الطلبة المجيدين
  • رئيس الوزراء الماليزي: ندعم مخرجات مؤتمر الحوار الإسلامي ونسعى لنشر رسالته عالميا
  • شيخ الأزهر يُهدِي رئيس الوزراء الماليزي درع «حكماء المسلمين»
  • الدرعاني: الدعم الذي تحظى به الجامعات السعودية يُحفزها لتحقيق ريادة الفكر العلمي والاقتصاد المعرفي وصناعة الفرص الاستثمارية
  • بوراص: ملعب بنغازي مصدر فخر لكل الليبيين
  • الهيئة اللبنانية للعقارات: لإزالة الردميات بطريقة مدروسة لتسهيل مهمة البلديات ووزارة الأشغال