وزارة التربية والتعليم تحقق في مزاعم تسريب امتحان اللغة الاجنبية لطلاب النقل
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أكد مصدر مسؤول في وزارة التربية والتعليم أن غرف العمليات في المديريات التعليمية تقوم بمتابعة الأسئلة المتداولة لامتحانات اللغة الأجنبية والتاريخ لصفوف النقل.
يهدف ذلك إلى التحقق من هوية الامتحان وضمان أمان عملية الامتحان.
وأضاف المصدر أن هناك تعليمات صارمة تحظر اصطحاب الهواتف المحمولة، مع فرض عقوبات صارمة على المخالفين، بما في ذلك الحرمان من الامتحانات والحبس والغرامة وفقًا لقانون مكافحة الغش.
وأوضح المصدر أنه في حال تحقق الشكوك حول وجود غش، سيتم التحقق من هوية المخالفين وتطبيق العقوبات الصارمة وفقًا لقانون الغش الإلكتروني.
وكانت صفحات الغش الإلكتروني عبر تطبيق "تليجرام" قد زعمت تداول أسئلة امتحانات صفوف النقل للصف الأول الثانوي في عدد من المحافظات، مما دفع الوزارة لاتخاذ إجراءات صارمة لمكافحة هذه الظاهرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التعليم النقل امتحانات صفوف النقل
إقرأ أيضاً:
وزيرة التربية والتعليم: الإمارات نموذج عالمي رائد في رعاية الطفولة
أكدت سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن دولة الإمارات قدّمت نموذجاً عالمياً رائداً في رعاية الطفولة والاستثمار في الأجيال الناشئة، وذلك انطلاقاً من رؤية استراتيجية متكاملة تعزز قدرات الطفل الإماراتي بمختلف مراحل نموه وتحيطه بالرعاية الشاملة من مختلف الجوانب.
وقالت الوزيرة إن احتفاء دولة الإمارات في 15 مارس (أذار) من كل عام بيوم الطفل الإماراتي، يأتي تتويجاً لجهود كبيرة تبذلها القيادة الرشيدة من أجل الارتقاء بحاضر ومستقبل أطفال الإمارات وذلك من خلال تكامل عمل جميع الجهات المعنية والمجتمع لضمان تميز الطفل الإماراتي ضمن بيئة داعمة ومحفزة وموجهة له على الدوام.وأشارت، إلى الجهود المتواصلة التي تبذلها وزارة التربية والتعليم، لدعم مسيرة الطفل الإماراتي في المجالات كافة خاصةً فيما يتعلق بتعزيز الهوية الوطنية لديهم والتي تأتي شعاراً للاحتفاء بهذه المناسبة هذا العام، مؤكدة أن الوزارة وضعت الهوية الوطنية على رأس أولوياتها باعتبارها أهم المكتسبات التي تسعى إلى تحقيق استدامتها في الأجيال المقبلة وترسيخها في وجدانهم عبر سلسلة من المنهجيات والمبادرات النوعية.
وتقدمت، بهذه المناسبة بجزيل الشكر والتقدير، للشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، على دعمها الكبير لمبادرتها المتعددة بمجال رعاية الطفولة، والتي كان لها الأثر الكبير في دعم مسيرة الطفل الإماراتي وإحاطته بالرعاية الكاملة وتمكينه في مختلف المحطات.