الاحتلال يغلق حاجز عين سينيا شمال رام الله
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
رام الله - صفا
أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الإثنين، حاجز عين سينيا شمال مدينة رام الله.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال أغلقت الحاجز في كلا الاتجاهين، ومنعت مركبات المواطنين من المرور، ما تسبب بأزمات مرورية خانقة.
.المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: اغلاق حاجز رام الله انتهاكات
إقرأ أيضاً:
العدوان الإسرائيلي يعتقل خمسة مواطنين شمال سلفيت
استمرارا لجرائم الكيان الصهيوني المتواصلة، فقد اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، خمسة مواطنين من قرية مردا، شمال سلفيت.
الخارجية القطرية: الجيش الإسرائيلي سيسمح بعودة النازحين إلى شمال غزة غد الإثنين الهلال الأحمر المصري يكشف تفاصيل انطلاق قافلة مساعدات إغاثية إلى غزة (فيديو)وبحسب وكالة الانباء الفلسطينية "وفا"، فقد ذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية، وسط إطلاق قنابل الصوت، وداهمت عددا من المنازل، واعتقلت كلا من: إسماعيل سليمان، وسامر عصام سليمان، وحسن محمد سليمان، وعمر أيمن حماد، وفؤاد الخفش.
وتواصل قوات الاحتلال إغلاق مدخلي القرية الرئيسيين، ومنع المواطنين من الدخول إلى القرية أو الخروج منها بمركباتهم، وتلاحق كل من يحاول الخروج عبر الطرق الفرعية الترابية.
وتتعرض مردا لاعتداءات متكررة من قوات الاحتلال، تتمثل بإغلاق مداخلها الرئيسة والفرعية، والاقتحامات وتفتيش منازل المواطنين والاعتداء عليهم.
وقد استشهد الفتى آدم صب لبن (18 عاما) وأصيب مواطنان برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، قرب حاجز قلنديا العسكري، شمال القدس المحتلة.
وأعلنت وزارة الصحة، في بيان مقتضب، عن استشهاد فتى وإصابة مواطنين اثنين بجروح متوسطة، جراء إطلاق جنود الاحتلال النار عليهم عند حاجز قلنديا.
وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال المتمركزة في البرج العسكري المقام عند الحاجز أطلقت النار صوب مجموعة من المواطنين، ما أدى لاستشهاد الفتى صب لبن، وهو من بلدة كفر عقب شمال القدس، وإصابة اثنين آخرين في أطرافهما السفلية، جرى نقلهم إلى مجمع فلسطين الطبي في مدينة رام الله.
وقد أصيب عدد من المواطنين بحالات اختناق، مساء اليوم الأحد، جراء اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي قرية اللبن الشرقية، جنوب نابلس.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت القرية وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام صوب المواطنين والمحال التجارية والمنازل وسط القرية وحارة البيادر، ما أدى إلى إصابة العديد من المواطنين بحالات اختناق، كما استولت على مركبتين.