إشارة تستعرض أحدث الحلول الأمنية في معرض الاتصالات في الأزمات والطوارئ
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أعلنت شركة إشارة للإتصالات والحلول الأمنية، المتخصصة في مجال شبكات الاتصالات السلكية واللاسلكية (شبكات تيترا TETRA والجيل الرابع LTE المصممة للسلامة العامة) إضافة إلى حلول تكنولوجيا المعلومات والحلول الأمنية، اليوم، مشاركتها في المؤتمر والمعرض العالمي للاتصالات في الأزمات والطوارئ 2024، الحدث المرتقب الذي يستضيفه مركز دبي التجاري العالمي في الفترة من 14 – 16 مايو الجاري.
ستعرض "إشارة" ضمن جناح مؤسسة الاتصالات المتخصصة "نداء" مجموعة متنوعة من أحدث الحلول والتطبيقات والمنتجات، التي تم تطويرها بالتعاون مع شركائها من مزودي حلول وأنظمة تكنولوجيا الأمن والاتصالات وشركات رائدة على مستوى العالم في مجال تقنيات الاتصالات المتخصصة.
وتلتزم "إشارة"، انطلاقاً من مكانتها كشركة رائدة في مجال تكنولوجيا الاتصالات الآمنة والموثوقة، بتعزيز معايير السلامة العامة. وتمثل مشاركتها في المؤتمر والمعرض العالمي للاتصالات في الأزمات والطوارئ 2024 خطوة مهمة وعلامة بارزة في سعيها لتقديم حلول تقنية مبتكرة مصممة خصيصاً لدعم وتمكين الجهات الحكومية والمطورين والشركات من مختلف القطاعات.
وقال علي بحلوق، مدير عام شركة إشارة للاتصالات والحلول الأمنية: "تنسجم مشاركتنا في المؤتمر والمعرض العالمي للاتصالات في الأزمات والطوارئ 2024 مع رؤيتنا ومهمتنا الرامية إلى تعزيز كفاءة وجودة تقنيات الاتصالات ذات المهام الحرجة بما يساهم في المحافظة على سلامة وأمن مجتمعنا. وبدعم من تركيز حكومة الإمارات العربية المتحدة على اعتماد أرقى ممارسات ومعايير الأمن والسلامة العامة، فإننا في "إشارة" ملتزمون بتوفير أفضل الحلول والتقنيات وأجهزة الاتصالات الحديثة بالتعاون مع شركائنا من رواد القطاع مثل "إيرباص" وزيترون" وكروس كول" لتلبية المتطلبات الحيوية لعملائنا في مجال الاتصالات الآمنة والفعالة".
وستسلط "إشارة" ضمن جناح "نداء" في المعرض، الضوء على أحدث الأجهزة التي طورتها شركة "كروس كول" بما في ذلك الهاتف الذكي Core-Z5 والجهاز اللوحي Core-T5. وقد تم تصميم جهاز Core-Z5، وهو هاتف ذكي مدعوم بتقنية الجيل الخامس مع ضمان لمدة 5 سنوات، لدعم العمليات في المهام الحرجة والأزمات والطوارئ، ويجمع الهاتف بين صلابة التصميم وقوة المعالجة عالية المستوى فضلاً عن قدرات مقاومة للماء. بينما يوفر الجهاز اللوحي Core-T5 قدرات تشغيل لا مثيل لها ويدمج بسلاسة بين قوة الأداء وتقنيات الاتصال وسهولة الاستخدام على نحو استثنائي.
وأضاف بحلوق: "نحن نؤمن بأهمية توفير حلول تتسم بالمرونة والموثوقية، وتتمتع بالقدرة على دعم وتعزيز مهام فرق الأمن والطوارئ الذين يستخدمونها. وتجسد مشاركتنا في المؤتمر والمعرض العالمي للاتصالات في الأزمات والطوارئ 2024 مع شركائنا طموحنا في ترسيخ مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة لتبقى رائدة في مجال تقنيات الاتصالات الحيوية المصممة للمهام الحرجة، والارتقاء بمعايير الأمن والسلامة العامة لمجتمعنا وجميع سكان دولة الإمارات وزوارها".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فی مجال
إقرأ أيضاً:
شريف مدكور لـ«كلم ربنا»: رحلتي مع السرطان كانت إشارة من الله.. ومحبة الناس أكبر دعم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الإعلامي شريف مدكور، إنني «أتحدث مع الله، وهو يستجيب لي كما أستجيب له، في إحدى المرات أثناء أدائي للعمرة وصليت داخل حجر إسماعيل، حيث كان الدخول صعبًا جدًا، دعوت الله قائلًا: (يا رب الناس يتنمرون عليّ ويطلقون الشائعات ويغتابونني، وأنا أتأذى.. أرجوك أنصفني)، وما إن خطوت خطوتين حتى جاء رجل مصري من خلفي أمسك بذراعي بقوة، وقال: (شريف، أرجوك سامحني، لقد اغتبتك كثيرًا، ثم قبّلني ومضى، شعرت بدهشة كبيرة وتساءلت: هل كان يسمعني وأنا أدعو؟ وأين كان يقف؟ أحسست في تلك اللحظة أن الرسالة قد وصلت)».
وأضاف «مدكور»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «في موقف آخر، أثناء أداء العمرة، قلت لله: (يا رب، أنا أحبك وأعلم أنك تحبني، ولكنني أريد إشارة)، وبعد شهرين، اكتشفت إصابتي بمرض السرطان، ورغم صعوبة المرض، شعرت بمحبة الناس وتعاطفهم معي، سواء من يحبونني أو حتى ممن كانوا لا يحبونني، تذكرت حينها دعائي، وفهمت أن هذه كانت الإشارة التي طلبتها، فالله دائمًا ما يعطيني إشارات، سواء عبر مواقف أو حتى من خلال آيات القرآن التي تتجلى معانيها لي تدريجيًا».
وأشار الإعلامي إلى أنه يرى أن الدين لا يتطلب دراسة متخصصة، بل يمكن لأي شخص أن يتدبره بنفسه وفقًا لما يراه صوابًا من دون أن يفرض أفكاره على الآخرين، وأنه يقرأ ويتفكر ويستفتي قلبه ليقرر ما يناسبه، قائلا: «أنا شيخ نفسي».
أما عن التنمر الذي يتعرض له، فقد ذكر «مدكور»، أنه لا يشعر بالغضب منه، ولكن أسرته تتأذى بسبب ذلك. "يتنمرون على أسلوبي في المشي وصوتي، لكن ما يزعجني حقًا هو الشائعات، في إحدى المرات، كنت أصلي في المسجد فسمعت مجموعة من الشباب يقولون عني كلامًا غير لائق، برغم ذلك، رددت عليهم بكل أدب».
وفيما يتعلق بالزواج، لفت إلى أنه يرى أن 90% من الرجال والنساء غير مناسبين للزواج بسبب تعقيدات العلاقة الزوجية، مشيرًا إلى أن التربية مسئولية كبيرة وليست للجميع، وبين أنه يفضل البقاء عازبًا، حيث لم يجد شريكًا مناسبًا، نظرًا لطبيعته الدقيقة والمنظمة.
وعن المجتمع، عبر عن انزعاجه من العشوائية في مجالات مثل الفن والدين والأغاني، داعيًا إلى صحوة فكرية وتفكير مستقل، معربا عن أمله في القضاء على التنمر وتعزيز التسامح.
واختتم حديثه قائلًا: «رسالتي لله هي أن يحفظ الدين الإسلامي من المتأسلمين وتجار الدين، وتصرفاتي مع الآخرين تعكس القيم الحقيقية للإسلام، وقد قال لي الكثير من الناس فى أوروبا، إنهم يتمنون أن يكونوا مسلمين عندما يرون تصرفاتي».
غوارديولا: لا مكافآت مستحقة للفريق بعد موسم مخيب