آخر موعد للتسجيل بـ امتحان القدرات 2023 بعد ظهور نتيجة الثانوية العامة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
امتحان القدرات 2023.. تصدر محرك البحث جوجل بالتزامن مع ظهور نتيجة الثانوية العامة 2023، وبدء الطلاب وضع تصورات لترتيب الرغبات الخاصة بهم ضمن تنسيق الجامعات 2023.
أخبار متعلقة
رسميًا.. جدول قطع الكهرباء في مصر بجميع المحافظات (بدأ التطبيق اليوم)
فرصة للشراء.. سعر الذهب الآن بمنتصف تعاملات اليوم الاثنين 31 يوليو 2023
رقم الشكاوى من نتيجة الثانوية العامة 2023 للتواصل مع وزارة التربية والتعليم
وزير التعليم يزف بشرى سارة بشأن تنسيق الكليات 2023
تظلمات الثانوية العامة 2023.
الآن برقم الجلوس.. رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 أدبى وعلمي
امتحان القدرات 2023
ووفقًا لما أعلنته وزارة التعليم العالي، فإن موقع التنسيق الإلكتروني مُستمر في استقبال رغبات الطلاب لإجراء امتحان القدرات 2023 حتى يوم الخميس الموافق 3 أغسطس الجاري، مشيرًة إلى أن الموقع مُتاح للطلاب على مدار الـ24 ساعة للتسجيل بـ امتحان القدرات 2023.
متى استطيع التسجيل في اختبار القدرات؟
وكان من المقرر انتهاء التسجيل لـ امتحان القدرات 2023 يوم الخميس 27 يوليو 2023، ولكن حرصًا على مصالح الطلاب، وتعويضًا عن أيام العطلات الرسمية خلال شهر يوليو الماضي، وجه الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بمد فترة التقديم لأداء امتحان القدرات 2023 لطلاب الثانوية العامة الراغبين في الالتحاق ببعض الكليات التي يُشترط القبول بها اجتياز امتحان القدرات 2023، وذلك حتى يوم الخميس 3 أغسطس الجاري.
الان الحجز مفتوح لأداء اختبار القدرات لعام 2023
آخر موعد للتسجيل بـ امتحان القدرات 2023 بعد ظهور نتيجة الثانوية العامة - صورة أرشيفية
وأكدت الوزارة أن امتحان القدرات 2023 بكافة الجامعات يسير بشكل مُنتظم بمتابعة من رؤساء الجامعات وإشراف مُباشر من نواب رؤساء الجامعات لشئون التعليم والطلاب، وبحضور قيادات الكليات من العمداء ووكلاء الكليات وأعضاء هيئة التدريس.
ما هي الكليات التي لها امتحان قدرات 2023 ادبي؟
وأوضح الدكتور عادل عبدالغفار، المستشار الإعلامي والمُتحدث الرسمي للوزارة، أن الكليات التي يُشترط القبول بها اجتياز امتحان القدرات 2023 كشرط للالتحاق بها للعام الجامعي 2023-2024، تشمل:
ما هي الكليات التي لها امتحان قدرات 2023
آخر موعد للتسجيل بـ امتحان القدرات 2023 بعد ظهور نتيجة الثانوية العامة
كليات الفنون الجميلة (فنون - عمارة).
كليات الفنون التطبيقية بجامعات (حلوان - دمياط - بنها - بني سويف).
كلية التربية الموسيقية بالزمالك جامعة حلوان.
كلية التربية الفنية بالزمالك جامعة حلوان.
كلية التربية الفنية جامعة المنيا.
كليات التربية الرياضية.
كليات التربية النوعية شعبتا (التربية الفنية والتربية الموسيقية).
شعبة المسرح التربوي بكلية التربية النوعية جامعة المنصورة.
شعبتا التربية الفنية بكليتي (التربية بالإسماعيلية جامعة قناة السويس، وكلية التربية بالسويس جامعة السويس).
كلية التربية بالإسماعيلية (شعبة التربية الموسيقية) جامعة قناة السويس.
رابط امتحان القدرات 2023
آخر موعد للتسجيل بـ امتحان القدرات 2023 بعد ظهور نتيجة الثانوية العامة
ويتم تسجيل اختبارات القدرات للكليات 2023 من خلال الطريقتين التاليتين:
الكمبيوتر الشخصي للطالب المتصل بشبكة الإنترنت، من خلال الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني، وإدخال رقم الجلوس والرقم السري الخاص بالطالب.
معامل الحاسبات بالجامعات الحكومية والكليات التابعة لها بالمحافظات المختلفة.
تنسيق الجامعات 2023
آخر موعد للتسجيل بـ امتحان القدرات 2023 بعد ظهور نتيجة الثانوية العامة
ومن جانبه، أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أهمية الخدمات التي يقدمها مكتب التنسيق للتيسير على الطلاب في الالتحاق بـ تنسيق الجامعات 2023، مشيرًا إلى ضرورة تكثيف العمل خلال الفترة القادمة لتنظيم امتحان القدرات 2023 لطلاب الثانوية العامة الراغبين في الالتحاق بالكليات التي يُشترط القبول بها اجتياز اختبارات القدرات المؤهلة لها، وذلك وفقاً لشروط وقواعد القبول الصادرة من المجلس الأعلى للجامعات.
وأشار إلى أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تعمل على التيسير على الطلاب وتعزيز جهود التحول الرقمي الذي تقوم به جميع أجهزة الدولة في جميع المجالات والخدمات، لافتًا إلى أن الوزارة أتاحت الفرصة أمام الطلاب لتسجيل رغباتهم في أداء امتحان القدرات 2023 إلكترونيًّا عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني www.tansik.egypt.gov.eg
وأكد الدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، أن أمانة المجلس قامت بتحديث دليل الطالب لاختبارات القدرات https://scu.eg/ebooks/studentGuide2023، والذي تضمن إجراءات وقواعد وطبيعة ومدة تلك الاختبارات.
كما قام المجلس بإعداد فيديو توضيحي لـ امتحان القدرات 2023 https://youtu.be/PgtkWW9CrSo، مشيرًا إلى استمرار اللجنة العليا في الإشراف والمتابعة لإجراء امتحان القدرات 2023.
ولفت إلى قيام مركز الخدمات الإلكترونية والمعرفية بأمانة المجلس بطباعة الاختبارات وتوزيعها على عمداء الكليات المُشاركة، وكذلك التنسيق مع الجامعات بشأن إجراءات امتحان القدرات 2023.
وأضاف أ. السيد عطا، رئيس قطاع التعليم بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي والمُشرف العام على أعمال مكتب التنسيق، أن عدد المُتقدمين من طلاب الثانوية العامة المصرية لـ امتحان القدرات 2023 اليوم الثلاثاء بلغ حتى الآن 140 ألف طالب وطالبة على موقع التنسيق الإلكتروني ضمن تنسيق الجامعات 2023.
امتحان القدرات امتحان القدرات 2023 اختبار القدرات اختبارات القدرات للثانوية العامة 2023 اختبارات القدرات امتحان قدرات الثانوية العامة 2023 امتحان قدرات فنون تطبيقية 2023 امتحان قدرات فنون جميلة موعد امتحان القدرات ثانوية عامة 2023 امتحان قدرات إعلام 2023 امتحان قدرات فنون تطبيقية التقديم لاختبارات القدرات للثانوية 2023 امتحان القدرات فنون جميلة امتحان قدرات 2020 ازاي انجح في امتحان القدراتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين تنسيق الجامعات 2023 موقع التنسيق امتحان القدرات 2023 امتحان القدرات 2023 تنسيق الجامعات 2023 امتحان القدرات امتحان القدرات 2023 اختبار القدرات اختبارات القدرات للثانوية العامة 2023 اختبارات القدرات امتحان قدرات الثانوية العامة 2023 امتحان قدرات فنون تطبيقية 2023 امتحان قدرات فنون جميلة امتحان قدرات فنون تطبيقية امتحان القدرات فنون جميلة زي النهاردة التعلیم العالی والبحث العلمی موقع التنسیق الإلکترونی الثانویة العامة 2023 تنسیق الجامعات 2023 اختبارات القدرات التربیة الفنیة کلیة التربیة امتحان قدرات الکلیات التی قدرات فنون
إقرأ أيضاً:
ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية.. جلسة نقاشية حول تعزيز قدرات البحث العلمي والابتكار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور وليد الزواوي، أمين مجلس المراكز والمعاهد والهيئات البحثية، قوة العلاقات المصرية الفرنسية، والتي شهدت زخمًا كبيرًا خلال الفترة الأخيرة من خلال أحداث وفعاليات مثل عام (مصر-فرنسا) 2019، وإطلاق أضخم اتفاق إطاري للشراكة الدولية بين البلدين، وأخيرا توقيع 42 بروتوكول تعاون خلال هذا الملتقى.
جاء ذلك ضمن فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية، الذي تنظمه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، وتحت رعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وفيليب بابتيست وزير التعليم العالي والبحث الفرنسي، حيث تم تنظيم جلسة نقاشية رفيعة المستوى حول تعزيز قدرات البحث العلمي والابتكار من خلال الشراكات.
وأشار الدكتور الزواوي إلى أن العلاقات بين البلدين في مجال دعم البحوث جيدة للغاية، لافتًا إلى أن المؤسسات البحثية في مصر تُشجَّع باستمرار على التقارب مع نظيراتها الفرنسية من خلال مشروعات علمية مشتركة، خاصة أن الثقافات بين البلدين متقاربة، والتعاون مع فرنسا دائمًا ما يتم في مناخ يتميز بالسهولة والتفاهم المشترك.
وأضاف: "بصفتي أمينًا عامًا لمجلس المراكز والمعاهد البحثية، فإننا بدأنا منذ عشرين عامًا تعاونًا علميًا مثمرًا مع الجانب الفرنسي، وتحديدًا من خلال المركز القومي للبحوث، وقد ساهم ذلك في ترسيخ علاقات بحثية مستدامة بين البلدين".
كما نوّه إلى دور المعهد الفرنسي منذ نشأته في دعم المنح العلمية للباحثين المصريين، إلى جانب نشر الثقافة واللغة الفرنسية، مؤكدًا أهمية دعم الأبحاث التي تخدم رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة. وشدد على تعظيم الاستفادة من المنح البحثية المقدمة من الجانب الفرنسي، وتشجيع الباحثين الشباب على تنفيذ مشروعات طموحة مشتركة بالاستفادة من فرص التعاون الدولي.
ومن جانبه، قدّم الدكتور ولاء شتا، الرئيس التنفيذي لهيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار، عرضًا حول جهود الهيئة، مشيرًا إلى أن زيارة الرئيس الفرنسي تعكس فهمًا عميقًا لمكانة مصر العلمية، ومثمنًا هذا الاهتمام في تعزيز العلاقات المشتركة، موضحًا أن الهيئة تركز في عملها على رفع جودة البحث العلمي، لافتًا إلى الطفرة الكبيرة التي حققتها مصر في النشر الدولي خلال السنوات العشر الأخيرة، وتأثير هذه المشروعات البحثية على المجتمع.
وأوضح رئيس الهيئة جهود الهيئة في دعم مشروعات بحثية تخدم المجتمع خاصة في مجالات الصحة الواحدة، والطاقة المتجددة، والزراعة، مع اهتمام خاص حاليًا بـ"الزراعة الذكية" واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أن هناك لجنة مصرية فرنسية مشتركة تعمل على تحديد الأولويات البحثية التي تخدم احتياجات المجتمع المصري، وشدد على تميز الباحثين المصريين في مجالات تحظى بأهمية عالمية مثل التراث والتنوع البيولوجي والبيئي، مما يعزز من قدرتها على بناء شراكات دولية فعالة.
وأكد الدكتور ولاء شتا، ضرورة الاهتمام بتيسير كافة الجوانب للباحثين بما يمكنهم من التركيز على العمل البحثي وتقديم إنتاج علمي متميز، موضحًا اهتمام الهيئة بدعم مشروعات مشتركة بين الباحثين المصريين والفرنسيين، وتشجيع الأساتذة الفرنسيين على القيام بزيارات علمية قصيرة إلى مصر لتبادل الخبرات وتعزيز التعاون الأكاديمي.
في السياق ذاته، أكدت البروفيسورة آن فرايس، رئيسة جامعة بول فاليري مونت بيليه، أهمية العلوم الإنسانية في تعزيز العلاقات الأكاديمية بين البلدين، مشيرة إلى أن جامعتها تُعد من المؤسسات الرائدة في العلوم الإنسانية والآداب، لافتة إلى الأثر الاجتماعي والاقتصادي للعلوم الإنسانية، خاصة من خلال الصناعات الإبداعية، إلى جانب دورها في إنتاج معارف جديدة تُسهم في تطوير العلوم الأخرى، وتحسين جودة حياة الأفراد.
كما أعربت عن تفاؤلها بما تم توقيعه من اتفاقيات خلال الملتقى، معتبرة إياها فرصة لتعزيز التعاون وتوحيد الجهود وتنمية العلاقات الدولية.
واختتمت كلمتها بتحية خاصة لمشاركة المرأة في الجامعات المصرية، مشيدة بأن 53% من مجتمع الجامعات المصرية من النساء، داعية إلى دعم وتشجيع الباحثات في مختلف المجالات الأكاديمية، وكذلك دعم الفئات الأكثر احتياجًا مثل ذوي الإعاقة.
كما تحدثت الدكتورة نهى جمال سيد، أستاذة العمارة بكلية الهندسة في جامعة عين شمس، عن تجربة التعاون الأكاديمي بين مصر وفرنسا، من خلال الاتفاقيات المشتركة التي عقدتها الجامعة مع الجانب الفرنسي والتي تهدف إلى تطوير مناهج كلية الهندسة وإنشاء مختبرات بحثية مشتركة، مما ساهم في تحسين العديد من المجالات الأكاديمية والبحثية، مؤكدة على الدور المحوري لهذا التعاون في مواجهة التحديات العالمية مثل جائحة كوفيد-19، وتعاون البلدين في دراسة تأثير الضوضاء على جودة الحياة وتطوير العمارة بشكل مستدام.
واستعرض الجزء الثاني من الجلسة النقاشية الاحتفاء ببرنامج التعاون المصري الفرنسي "إيمحوتب"، وذلك بمناسبة مرور 20 عامًا على البرنامج الذي ساهم في بناء قدرات شباب الباحثين كأحد أبرز برامج التعاون المصرية الفرنسية التي شهدت نجاحًا بارزًا في تحقيق هدفها المتعلق ببناء قدرات الباحثين.
وفي كلمتها استعرضت الدكتورة جينا الفقي، القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، الدور المحوري للأكاديمية كملتقى للباحثين من مختلف التخصصات وجهودها المتميزة في توجيه طلاب المدارس نحو العلوم من خلال برنامج "جامعة الطفل"، مشيرة إلى أن مصر هي العضو الوحيد غير الأوروبي في البرنامج الأوروبي لدعم طلاب المدارس، إلى جانب دعم تمكين المرأة وشباب الباحثين.
وأوضحت الدكتورة جينا الفقي جهود التعاون التي تقوم بها الأكاديمية مع العديد من الجهات الدولية، فضلًا عن توقيع العديد من الاتفاقيات الثنائية، وعلى رأسها مشروع "إمحوتب" مع فرنسا، والذي يمثل علامة فارقة في تبادل الخبرات والثقافات العلمية بين البلدين على مدار عقدين من الزمن، معربة عن تطلع الأكاديمية إلى تعزيز هذا التعاون وتوسيع قاعدة المشاركين في البرنامج ليشمل المزيد من الهيئات البحثية. وقدمت الدعوة للباحثين لمتابعة الفرص التي تقدمها الأكاديمية للحصول على فرص للتدريب أو منح بحثية.
ومن جانبها، أشادت الدكتورة إيناس مازن، الباحثة في علم الوراثة بالمركز القومي للبحوث، بالتجربة الثرية التي اكتسبتها من خلال عملها في فرنسا، وأبرزت ضرورة التعاون المصري الفرنسي في تعزيز مكانة مصر كبوابة للبحوث ونقل المعرفة والتكنولوجيا في إفريقيا والشرق الأوسط.
وقدمت الدكتورة إيناس مازن عرضًا حول آليات تأسيس تعاون بحثي دولي فعال، مؤكدة على ضرورة تحديد مجالات الاهتمام المشترك والأهداف والمؤسسات الشريكة، وضمان الالتزام بالقوانين في كلا البلدين، ووضع خطط تنفيذ واضحة ونشر النتائج، وكذلك التركيز على تقديم التدريب الكافي للباحثين الشباب، وتشجيع زيارات الباحثين الفرنسيين لتبادل الخبرات وإنشاء شبكات علمية في المجالات الحديثة مثل الطاقة المتجددة والذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى إنشاء منصات رقمية لدعم تبادل المعرفة والتكنولوجيا.
وخلال الجلسة، تم استعراض قصص نجاح باحثين مصريين وفرنسيين شاركوا في برنامج "إمحوتب" والإنجازات الهامة التي حققوها من خلاله.
واستعرض الدكتور سيدريك كوران، مدير بحث بالمعهد الوطني للصحة والبحث الطبي وباحث رئيس ببرنامج "إمحوتب"، بداية التعاون في مجال طب الأورام، مؤكدًا على الهدف المشترك في استقدام خبرات متكاملة، ومشيرًا إلى أن أولى الإنجازات تمثلت في طباعة المجلات العلمية وتنظيم حلقات العمل وتشجيع التدريب والأبحاث المبتكرة.
من جهته، أعرب الدكتور أيمن متولي، مدير بحث بالمركز القومي للبحوث وباحث رئيسي ببرنامج "إمحوتب"، عن سعادته بالمشاركة في البرنامج، معربًا عن أمله في تحقيق المزيد من الإنجازات من خلال برنامج "إمحوتب" الذي يمثل أهمية قصوى لشباب الباحثين لاستكمال مسيرتهم العلمية.
وأعربت الدكتورة أميرة سمبل عميدة كلية الصيدلة بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، "منسق الجلسة"، أن هذه المناقشات تؤكد عمق علاقات التعاون البحثي بين مصر وفرنسا، والتي تسعى دائمًا للعمل وفقًا للاهتمامات الإستراتيجية التي تربط البلدين وتنطلق من تاريخهما الحضاري والثقافي، مشيرة للتعاون المثمر في مجال حماية الآثار على وجه الخصوص.
IMG-20250408-WA0193 IMG-20250408-WA0191 IMG-20250408-WA0187