لراحة المواطن في العراق ..سامسونج المشرق العربي تطلق أجهزة التبريد مزودة بجهاز التحكم التلقائي بالأمبير
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
مايو 13, 2024آخر تحديث: مايو 13, 2024
المستقلة/- أطلقت سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي جهاز التحكم التلقائي بالأمبير، في العراق، والذي يمكن من الاتصال بجهاز تبريد الهواء إنفيرتر من سامسونج (1 طن، 1.5 طن و 2 طن) ضمن نطاق الإشارة الفعال واستخدام خاصية التحكم التلقائي بالأمبير لاسلكيا.
يعمل الجهاز من خلال قطعة واحدة هي المرسل والتي يتم تركيبها بنقطة كهرباء وطنية، وعندما تعمل الكهرباء الوطنية يقوم الاجهاز بإرسال إشارة لاسلكية باستخدام تقنية Wi-Fi لجهاز التبريد ليعمل بطاقته القصوى.
وتعمل هذه الخاصية طول الوقت حتى وقت النوم في الليل بحيث لا يكون هنالك حاجة لأحد لأن يستيقظ حتى يعمل هذا التغيير بشكل يدوي.
ويحتوي جهاز التبريد من سامسونج على مستقبلين اثنين لإشارة ال Wi-Fi، بحيث يتصل المستقبل الأول بالمرسل لإتاحة خاصية التحويل التلقائي، ويتصل الثاني بشبكة الإنترنت لإتاحة خاصية التحكم والمراقبة عن بعد.
ويتم إعداد الجهاز وربطه بالمكيفات بسهولة دون الحاجة إلى إنترنت ويمكن إقران جهاز الإرسال بأكثر من مكيف هواء في المنزل أو المكتب.
يمكن للمستخدم الإختيار بين 6 خيارات لقيمة التيار الكهربائي المستخدم (تبدأ من 2 أمبير) و ذلك في كل من وضع التبريد أوالتدفئة.
و قال سانجمين كيم، المدير العام لشركة سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي في العراق “لقد قمنا بتطوير هذا الجهاز لإدراكنا بأهمية وجوده في البيوت العراقية خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة الكبير في الصيف وانقطاع الكهرباء، وأخذنا بعين الاعتبار أهمية راحة المواطن “.
مرتبط
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
الأمن الداخلي: صار لزاماً علينا مخاطبة الشعب الليبي ومؤسساته بما يُحاك ضدنا
أكد جهاز الأمن الداخلي على أنه مؤسسة أمنية تابعة للسلطة التنفيذية في البلاد، وقد تم تأسيسه وباشر أعماله عبر عقود من الزمن تجاوزت 70 عاما.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي، عقده الجهاز، مساء اليوم الأربعاء، بالعاصمة طرابلس، حول ما ورد في تقرير الخبراء المعني بليبيا.
وأشار الجهاز إلى ما تمر به البلاد من أزمات أمنية، وتنامي حركة الوافدين، وانتشار الأنشطة الماسة بالشريعة الإسلامية من إلحاد وتبشير بالمسيحية والتشجيع على ممارسة الشذوذ والمثلية والانحلال الأخلاقي تحت مسميات الحريات وحقوق الإنسان التي تتبناها منظمات دولية، وعليه، فقد باشر جهاز الأمن الداخلي اختصاصاته، وشحذ همم عناصره المدربة والمؤهلة.
وأفاد جهاز الأمن الداخلي بوضع خطط لمواجهة ورصد وضبط ومكافحة هذا المد الهائل من الأنشطة المخابراتية الأجنبية التي تستهدف قيم المجتمع الليبي.
ولفت الجهاز إلى تحديده محورين أساسيين للمواجهة، وهما:
المحور الأول: يتمثل في ضبط هذه الجرائم، وكشف من يقف وراءها، ومكافحتها وإحالتها إلى ساحة القضاء والجهات المختصة المحلية. المحور الثاني: مواجهة ردة الفعل الصادرة عن أجهزة المخابرات الدولية التي تستغل أذرعها ووسائلها غير المباشرة، المتمثلة بالمنظمات الدولية التي تدعي حقوق الإنسان، للهجوم على جهاز الأمن الداخلي.وأوجز جهاز الأمن الداخلي ما حققه من نجاح في مكافحة هذه الجرائم الماسة بكيان الدولة.
كما أكد الجهاز على أن تقرير الخبراء الدوليين المعني بليبيا تضمن كيلا من الاتهامات لجهاز الأمن الداخلي، متمثلة في الاعتقال والاحتجاز غير القانوني، والإخفاء القسري، والمعاملة القاسية واللاإنسانية والمهنية داخل مرافق الاحتجاز التابعة للجهاز.
واستنكر الأمن الداخلي وأدان كل ما ورد في هذا التقرير الذي وصفه بأنه يهدف إلى إحباط عزائمهم في المحافظة على القيم الدينية والمبادئ الليبية.
واختتم الجهاز بيانه بالقول: “صار لزاماً علينا مخاطبة الشعب الليبي ومؤسساته التشريعية والتنفيذية والقضائية لإيضاح ما يُحاك ضدنا من مؤامرات، مؤكدين على استمرارنا في مهامنا وتحقيق إرادة ال
وفد من منظمة الأسلحة الكيميائية يلتقي الشرع في دمشق