تأجيل اليوم الافتتاحي لمسرحية "توم هولاند" المنتظرة.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
شهد العرض المسرحي المنتظر للنجم الشاب توم هولاند عقبة غير متوقعة أدت لتأجيل العرض الافتتاحي له لأجل غير مسمى.
ووفق ديلي ميل، تقرر تأجيل الليلة الافتتاحية للعرض المسرحي الذي يحمل عنوان Romeo & Juliet، بسبب ما أعلن عنه المنتجون على أنها عقبات في الإنتاج.
يأتي ذلك بعد ان اعلن النجم الشاب توم هولاند عن دعمه لحبيبته الممثلة الشابة زنديا، باعلانه عن أن أهم ما لديه من مشاريع نهاية هذا الاسبوع، سيكون حضور العرض الخاص لفيلمها الجديد.
وتناقلت وسائل الاعلام منها ديد لاين، منشور لهولاند، يعلن به موعد طرح الفيلم، وأنه سيكون أول الحاضرين لعرضه.
الترويج لـ Challengers
وكانت قد ظهرت الفنانة الشابة زنديا في عرض خاص جديد يتم تنظيمه للاحتفال بطرح أحدث أفلامها بعنوان Challengers.
ووفق ديلي ميل، هذه المرة ظهرت زنديا للعرض الخاص للفيلم في مدينة لوس أنجلوس من إنتاج شركة امازون جولدن مايور.
وكشفت الفنانة الشابة زنديا عن ردة فعل نجمة رياضة التنس سيرينا ويليامز، تجاه فيلمها الجديد الذي تدور أحداثه حول رياضة التنس.
ووفق ديلي ميل، قالت زنديا في تصريحات حديثة، أن سيرينا ويليامز، تفاعلت بشكل إيجابي مع الشخصية التي تجسدها زنديا بالفيلم، الذي يبرز البطولات النسائية بهذه الرياضة.
دعم غير مسبوق
ذلك بعد أن تقدمت النجمة الشابة زنديا بتبرع سخي لصالح جمعية مسرح شكسبير بولاية كاليفورنيا التي شهدت بدايتها في مجال العمل الدرامي.
ووفق ديلي ميل، قدمت زنديا تبرعا بقيمة 100 ألف دولار، لسالح المسرح الذي شهد بدايتها في العمل بالتمثيل قبل أن تحقق النجاح الكبير الذي تعيشه الآن في هوليوود.
توم هولاندالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: توم هولاند هوليوود ووفق دیلی میل توم هولاند
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اعتقال أبناء كبار باطرونات الأعمال بالمغرب في قضية اغتصاب جماعي لمحامية فرنسية تحت التخدير
زنقة 20 . الرباط
تجري الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، منذ مساء الأربعاء 20 نونبر 2024، أبحاثا مع ثلاثة شباب مشتبه فيهم، من أبناء رجال أعمال مشهورين، بارتكاب جناية الاغتصاب في حق محامية شابة من جنسية فرنسية، والضرب والجرح واستهلاك الكوكايين وغيرها من الجرائم.
جريدة الصباح، أوردت أن المشكوك فيهم الثلاثة وضعوا رهن تدبير الحراسة النظرية بالدار البيضاء، للتحقيق معهم حول الشبهات المنسوبة إليهم واستبيان درجة تورط كل مشكوك فيه، ومواجهتهم بالضحية وصديقها، المتحدر أيضا من أسرة ميسورة.
ووفق مصادر الجريدة، فإن الحادث وقع قبل أسبوع، بفيلا فاخرة تقع في منطقة عين الذئاب بمقاطعة آنفا بالبيضاء، بعد تنظيم حفل ساهر من طرف ابن ملياردير مشهور، دعا إليه الدائرة الضيقة من أصدقائه وصديقاته من أبناء الأعيان والميسورين، وضمنهم قريبه، خطيب المحامية الشابة الفرنسية.
وذكرت الجريدة شرارة الأحداث انطلقت مباشرة عند وصول الشاب المشتكي رفقة خطيبته الفرنسية، وشاءت الصدف أن يجد داخل الفيلا صديقة سابقة له، هي الأخرى من عائلة ثرية، لتثور حفيظة الشابة الفرنسية وتطلب طردها، لعلمها بعلاقتها السابقة مع خطيبها، فنشب اشتباك بينهما، تدخل على إثره أبناء الأعيان الحاضرون ليتطور إلى ضرب الخطيب بل وطرده خارج الفيلا، بينما فضلت خطيبته الفرنسية البقاء، سيما بعد أن غادرت غريمتها المكان.
و تطورت الأمور بعد ذلك، إذ لم تنته السهرة إلا في السادسة والنصف صباحا، لتجد المحامية الشابة، عند مغادرتها الفيلا، خطيبها في انتظارها، إذ لم يبرح المكان وأجرى اتصالات عديدة، وعندما عاتبها عن سبب بقائها رغم مغادرته بعد طرده، أشعرته بأنها احتجزت بغرفة في الطابق العلوي، وتعرضت لاغتصاب بالتناوب، مدعية أنها لم تعد تعي ما تقوم به، مشككة في أنهم دسوا لها مخدرا قويا في المشروبات الكحولية، ما أفقدها القدرة على التمييز والمقاومة.
وإثر ذلك، وضع الخطيبان شكاية في الموضوع، لتغادر بعدها الفرنسية المغرب لالتزاماتها المهنية، وتابعت قضيتها بإجراء فحص لإثبات اغتصابها، كما أجرت تحاليل الدم للتعرف على المخدر الذي تناولته في المشروب المشكوك فيه.
و دخل والد الخطيب على الخط، إذ وضع بدوره شكاية أوضح فيها أنه تعرض للإيذاء العمدي من قبل مغتصب خطيبة ابنه، وسبب له خسائر في سيارته، ورجحت المصادر أن يكون والد الخطيب توجه لمعاتبة المعني بالأمر، وهو ابن قريبته، بسبب ما فعله بابنه وخطيبته الشابة الفرنسية، فتطور الأمر إلى شجار.
وفي الوقت الذي يصر ابن صاحب الفيلا على أنه الوحيد الذي مارس الجنس مع الفرنسية برضاها ومن دون صديقيه، تحدثت مصادر عن أن المحامية الضحية تدعي تعرضها لاغتصاب بالتناوب من قبل الثلاثة.
وينتظر أن تشمل الأبحاث كل الذين حضروا الحفل بالفيلا، وضمنهم الصديقة السابقة لخطيب الفرنسية، التي غادرت الفيلا بعد معاتبتها من قبل الشابة الفرنسية، مباشرة عندما لمحتها ضمن الحاضرين، واحتجت على وجودها، ما شكل الشرارة الأولى للوقائع التي تلت الحادث وفق الصباح.