مراد المصري (أبوظبي)
يتطلع الجزيرة لإنهاء سلسلة من عدم تحقيق الفوز في 6 مباريات على التوالي خارج الديار في دوري أدنوك للمحترفين، وذلك عندما يلتقي عجمان غداً الثلاثاء، ضمن الجولة 23، إلا أنه يخوض هذا التحدي وسط الإصابات في صفوفه.
واعترف جريجوري مدرب «فخر أبوظبي»، أن هناك نوعاً من الإرهاق الذي جعل اللاعبين يعانون من إصابات مختلفة مؤخراً، وقال: «مشاركة خليفة الحمادي وكريم رقاق غير واضحة في المباراة بسبب الإصابة، فيما يسعى عبدالله رمضان إلى الوصول إلى الجاهزية لخوض 90 دقيقة، فيما غاب كوليبالي وتراوري عنا في آخر مواجهة بسبب هذا النوع من الإصابات البدنية التي حصلت بسبب الإرهاق، لكن يجب الإشادة بما يقدمه اللاعبون من تضحيات وجهد وروح كبيرة لتعويض الغيابات، فمثلاً يواصل محمد العطاس المشاركة، رغم أنه يعاني من بعض المشاكل البدنية».


وأكد المدرب أن علي مبخوت بكامل تركيزه حالياً مع الفريق، وقال: «بعد غيابه لنحو 40 يوماً، بالتأكيد سيتأثر بدنياً مما يجعله يقوم ببعض التمريرات الخاطئة، إلا أنه يتحسن بشكل كبير في التدريبات وحاضر معنا بكامل طاقته».
وعرف الجزيرة الهزيمة 3 مرات والتعادل 3 مرات في آخر 6 مباريات خارج الديار، وفي حال لم يحقق الفوز على «البرتقالي»، فإنه سيصل للمباراة السابعة على التوالي دون فوز خارج ملعبه، في حالة لم تحدث معه سوى في عام 2021.

أخبار ذات صلة «دوري أدنوك للمحترفين» يطرق «أبواب الختام» ماريجا يستعيد شبابه مع الشارقة «على استحياء»!

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الجزيرة دوري أدنوك للمحترفين عجمان

إقرأ أيضاً:

مقترح بإضافة الصحة النفسية بجانب البدنية في قانون المسئولية الطبية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تقدم النائب محمد فريد وكيل لجنة التضامن الاجتماعي وحقوق الإنسان بمجلس الشيوخ، وعضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بمقترح لإضافة تعديل للمادة 21 من قانون المسئولية الطبية لتشمل التعويض عن الأضرار النفسية بجانب الأضرار البدنية.

وأضاف "نائب التنسيقية"فى كلمته أمام الجلسة العامه لمجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، وبحضور وزيرى المجالس النيابية والصحة ان الأضرار النفسية، لا تقل خطورة عن  الأضرار البدنية،  فهي ايضا قد تُهدد حياة الإنسان، واستقرارها بل إن  الأضرار النفسية الناجمة عن الأخطاء الطبية قد تكون أكثر قسوة وأثرًا على استقرار حياة المواطن وعائلته، مما يجعل تجاهلها انتقاصًا من حقوقه الأساسية.

وتابع: و في الواقع ان الدول التي تتبنى أفضل الممارسات الدولية، مثل المملكة المتحدة وألمانيا وكندا، تدرج الأضرار النفسية ضمن أنظمة التعويض الطبي، إدراكًا منها لأهمية الصحة النفسية كجزء لا يتجزأ من الصحة الشاملة.
وأضاف: بالتالي لا يمكننا أن نغفل حقيقة أن الصحة النفسية جزء لا يتجزأ من حقوق الإنسان، كما أكدته أفضل الممارسات الدولية ومن منطلق هذا الالتزام، أرى أنه من الضروري تعديل المادة (21) لتشمل الأضرار النفسية بجانب الأضرار البدنية، تأكيدًا على الحقوق الدستورية  في المواد (18)، (59)، و(60)و  التزاماتنا الدولية.

من جانبه اعلن وزير الصحة الدكتور خالد عبدالغفار موافقته على المقترح قائلا"أن مثلث صحة الإنسان كما هو معرف عالميا يشمل الصحة البدنية والمجتمعية والنفسية ,ومن هنا ترى الحكومة الموافقه على المقترح بإضافة الأضرار النفسية بجانب البدنيه.
وطالب المستشار محمود فوزى وزير المجالس النيابية بدراسة المقترح مع وزير الصحة من كافة الجوانب حتى لايتعارض مع مواد فى قوانين أخرى.
 

مقالات مشابهة

  • "أزمة جيمس بوند".. صراع أمازون وبروكلي يهدد مستقبل "العميل 007"
  • كيف يتم الفصل في طلب لجوء الأجانب؟.. القانون يجيب
  • مقترح بإضافة الصحة النفسية بجانب البدنية في قانون المسئولية الطبية
  • «تنظيم الأبيض» يتحدى «ضغط الأزرق» في «خليجي 26»
  • باري بطل «السلسلة الافتتاحية» في «السباق إلى دبي» للجولف
  • بوتين يتحدى الجنائية الدولية بجولات خارجية جديدة في يناير
  • الأشموني: الشرقية بكامل أجهزتها حريصة على تحقيق مطالب المستثمرين وحل مشاكلهم
  • أزمة في الأهلي بسبب "قندوسي" و بولبينة خارج حسابات النادي
  • شباب يتحدى البطالة بيزنس على الطريق
  • البابا يتحدى الإستنكار الإسرائيلي ويجدد تنديده بالغارات على غزة