عين ليبيا:
2024-12-17@11:56:18 GMT

أفضل فاكهة لتعزيز صحة القلب!

تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT

أوصت جمعية القلب الأمريكية، “بضرورة تناول كمية معينة من الفواكه يوميا، لما لها من فوائد غذائية وصحية مختلفة، حيث تقلل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب لغناها بالفيتامينات ومضادات الأكسدة”.

وقال طبيب القلب في فلوريدا ديباك فيفيك، لمجلة “باراد”: “إن الفواكه توفر فوائد للقلب والأوعية الدموية، مثل خفض ضغط الدم المرتفع وتقليل فرص تصلب الشرايين”.

وأضاف فيفيك: “لتعزيز صحة القلب، فإن أفضل فاكهة بالنسبة له هي التفاح، لكونه مصدر جيد لمضادات الأكسدة والألياف وفيتامين سي والبوتاسيوم، كما أنه مخفض لنسبة السكر في الدم، مما يساعد على تقليل خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني”.

فيما قال طبيب القلب في “تينيسي”، الدكتور سوشانت خيري: “إنه يفضل الموز لأنه غني بالألياف الغذائية وفيتامين سي وفيتامين بي 6 والبوتاسيوم والماغنيسيوم ومضادات الأكسدة”.

وأشار خيري، إلى أن “الألياف الغذائية تساعد على الهضم، وفيتامين سي يعزز جهاز المناعة، وفيتامين بي 6 مهم لنمو الدماغ والأعصاب”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أجهزة تنظيم ضربات القلب أمراض القلب صحة القلب

إقرأ أيضاً:

طبيب يكشف أضرار احتباس البول

في كثير من الأحيان يضطر البعض عند عدم تواجدهم خارج المنزل تأجيل الذهاب إلى المرحاض، واحتباس البول، معتقدين أنه لا ضرر من ذلك، ولكنه وفقا للدكتور أرتور بوغاتيريوف أخصائي أمراض الجهاز البولي وأمراض الذكورة يمكن أن يؤدي تحمل الرغبة في التبول بانتظام إلى مشكلات صحية خطيرة لأن احتباس البول ليس مجرد إزعاج، بل هو عامل خطير على صحة المسالك البولية.

ويقول: "يمكن أن يؤدي إلى التهابات المسالك البولية لأن احتباس البول يخلق بيئة مواتية لتكاثر البكتيريا. كلما زاد بقاء البول في المثانة، زاد خطر الإصابة بعدوى المسالك البولية، مثل التهاب المثانة والتهاب الإحليل وأمراض أخرى".

وبالإضافة إلى ذلك يزيد من خطر نشوء حصوات الكلى لأن البول المركز يعزز تكوين البلورات، التي يمكن أن تتحول في النهاية إلى حصوات. ويزيد احتباس البول المنتظم هذا الخطر.

ويقول: "ينجم تضخم البروستاتا (ورم البروستاتا الحميد) عن احتباس البول ويمكن أن يؤدي إلى تفاقم أعراض ورم البروستاتا الحميد، ما يسبب الشعور بعدم إفراغ المثانة بشكل كامل، وكثرة التبول، وضعف تدفق البول وغيرها من المشكلات".

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي التمدد المستمر للمثانة بسبب احتباس البول المتكرر إلى تلف المثانة واختلال وظائفها، ويسبب ضعف عضلات الحوض ما يؤدي إلى سلس البول.

ووفقا للطبيب، يمكن أن يؤدي احتباس البول إلى انتشار العدوى من المثانة إلى الكليتين، ما يسبب التهاب الحويضة والكلية، وهو التهاب حاد أو مزمن في الكلى. وهذا مرض خطير يتطلب العلاج.

ويشير الأخصائي إلى أنه عند الشعور بالرغبة في التبول، يجب على الشخص عدم التحلي بالصبر وتأخير الذهاب إلى المرحاض. وعند عدم التمكن من الذهاب فورا إلى المرحاض يجب تقليل فترة الانتظار إلى الحد الأدنى. لأن تفريغ المثانة هو وسيلة للوقاية من أمراض المسالك البولية. وعند الشعور بألم أو حرقة أثناء التبول أو تغير لون البول أو أعراض أخرى مزعجة يجب فورا استشارة الطبيب المختص لأن التشخيص المبكر للسبب وعلاجه يمنع حدوث مضاعفات خطيرة.

مقالات مشابهة

  • فاكهة تقوي مناعتك وتحارب الكوليسترول
  • حملة توظيف جديدة للعاملات المغربيات بقطاع الفواكه الحمراء بإسبانيا
  • فوائد المشي ١٠ آلاف خطوة في اليوم
  • دراسة تكشف عن فوائد جديدة لتناول البيض
  • التدخين في مرحلة المراهقة يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب
  • منها تقوية القلب ومقاومة السرطان.. تعرف على فوائد الزنجبيل
  • تعرف على فوائد الفراولة المذهلة
  • دراسة حديثة: رابط جيني بين الاكتئاب وأمراض القلب لدى النساء
  • طبيب يكشف أضرار احتباس البول
  • دراسة تكشف تأثير وجبة الفطور على صحة كبار السن