- تشافي يفسد مخطط باريس من أجل ديمبلي.. نيمار كلمة السر
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن تشافي يفسد مخطط باريس من أجل ديمبلي نيمار كلمة السر، يستمر الحديث عن مستقبل الفرنسي عثمان ديمبيلي لاعب برشلونة الإسباني، خاصًة بعد التطورات الخاصة بانتقاله إلى باريس سان جيرمان خلال فترة الانتقالات .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تشافي يفسد مخطط باريس من أجل ديمبلي.
يستمر الحديث عن مستقبل الفرنسي عثمان ديمبيلي لاعب برشلونة الإسباني، خاصًة بعد التطورات الخاصة بانتقاله إلى باريس سان جيرمان خلال فترة الانتقالات الصيفية.
ويتواجد ديمبيلي حاليًا في الجولة الأمريكية التحضيرية للموسم الجديد مع فريق برشلونة، حيث أنه قد أعلن في وقت سابق رغبته في التجديد للنادي الكتالوني
مبابي يعاند باريس سان جيرمان بقرار ناري.. تفاصل مثيرة
قرار نهائي وحاسم من باريس سان جيرمان في قضية مبابي
وشارك ديمبيلي في المباراة التي انتهت أمس بفوز برشلونة بثلاثية نظيفة أمام ريال مدريد، خلال المباراة الودية التي جمعت بين الفريقين في الولايات المتحدة، حيث سجل هدفًا رائعًا في مرمى النادي الملكي.
تابع كل أخبار سوق الانتقالات عبر "سعودي سبورت"
خطة تشافي لإقناع ديمبيلي بالبقاءوأكدت صحيفة "ماركا" الإسبانية صباح اليوم الثلاثاء، أن مدرب نادي برشلونة، تشافي هيرنانديز، استشهد بوضع النجم البرازيلي، نيمار دا سيلفا، في باريس سان جيرمان الفرنسي لمحاولة إقناع عثمان ديمبيلي بالبقاء.
وأشارت إلى أن تشافي هيرنانديز تحدث مع وكلاء عثمان ديمبيلي عن رحيله المحتمل، قائلًا: "الذي سيفعله ديمبيلي خطأ كبير للغاية، انظروا إلى ما حدث لنيمار في باريس".
فشل نيمار مع باريسباريس سان جيرمان اسقط برشلونة أرضًا في صيف عام 2017، بالتعاقد مع نجمه آنذاك البرازيلي نيمار، عبر الشرط الجزائي في عقده البالغ 222 مليون يورو.
ولكن فشل النجم البرازيلي في التألق مع باريس سان جيرمان بالشكل الذي ظهر به مع نادي برشلونة الإسباني، وأصبح الآن معروضًا للبيع من قبل النادي الفرنسي.
تابع كل أخبار الكرة العالمية عبر "سعودي سبورت"
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تشافي يفسد مخطط باريس من أجل ديمبلي.. نيمار كلمة السر وتم نقلها من سعودي سبورت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس باریس سان جیرمان عثمان دیمبیلی سعودی سبورت
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي يهدد بالاستقالة إذا لينت باريس موقفها في ملف الجزائر
لوح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، بالاستقالة، إذا لينت باريس موقفها حيال الجزائر لكي توافق على استقبال رعاياها الموجودين في فرنسا بصورة غير نظامية، وذلك في مقابلة مع صحيفة لو باريزيان نشرتها السبت على موقعها الإلكتروني.
وأدى رفض الجزائر استقبال مواطنين يقيمون بصورة غير قانونية في فرنسا التي حاولت ترحيلهم إلى وطنهم وبينهم منفذ هجوم أوقع قتيلا في 22 فبراير في مولوز (شرق فرنسا)، إلى توتر العلاقات بين البلدين، والتي تدهورت أساسا منذ اعتراف فرنسا بسيادة المغرب على الصحراء في يوليو 2024.
ومعلوم أن الجزائر رفضت استقبالهم فأعيدوا إلى فرنسا حيث هم موقوفون.
وقال ريتايو في المقابلة، السبت، إنه سيواصل العمل بزخم كبير « طالما لدي قناعة بأنني مفيد وبأن لدي الوسائل ».
لكنه حذر من أنه « إذا طلب مني الاستسلام في هذه القضية التي تنطوي على أهمية كبرى بالنسبة لأمن الفرنسيين، فمن الواضح أنني سأرفض ».
وأضاف الوزير « لست هنا من أجل منصب ولكن لإنجاز مهمة، هي حماية الفرنسيين ».
مواقف ريتايو الذي يدلي بتصريحات نارية ضد الجزائر، خصوصا منذ سجن الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال، جاءت ردا على سؤال بشأن الملف الجزائري و »الرد التدريجي » الذي يدعو إليه في حال رفضت الجزائر استقبال رعاياها الموجودين بصورة غير مشروعة في فرنسا.
والجمعة أعدت الحكومة الفرنسية قائمة بأسماء 60 من الرعايا الجزائريين الذين يتعين عليهم مغادرة الأراضي الفرنسية.
وفق ريتايو « سيعاد النظر في نهاية الرد في اتفاق العام 1968″، وتابع « سأكون حازما وأتوقع تنفيذ هذا الرد التدريجي ».
واتفاق التعاون في مجال الهجرة المبرم بين فرنسا والجزائر في 1968 يمنح وضعا خاصا للجزائريين لناحية التنقل والإقامة والعمل في فرنسا.
وسعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى التهدئة، معلنا أنه « يؤيد إعادة التفاوض » بهذا الاتفاق و »ليس الإلغاء ».
وندد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مطلع فبراير بــ »مناخ ضار » بين الجزائر وفرنسا، مشددا على وجوب أن يستأنف البلدان الحوار متى عبر الرئيس الفرنسي بوضوح عن رغبة في ذلك.