خبيرة تغذية تدحض أسطورة شائعة حول فقدان الوزن
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
#سواليف
أعلنت الدكتورة ناتاليا لازورينكو، خبيرة التغذية الروسية أن #الشاي ليس وسيلة للتخلص من #الوزن_الزائد، ولا يؤثر في حجم الخلايا الدهنية.
وتشير الخبيرة إلى أن مشروب الشاي يحتوي على العديد من العناصر المفيدة، لذلك فإن الاستخدام الصحيح للشاي في النظام الغذائي إلى جانب #النشاط_البدني يمكن أن يساعد على تخفيض الوزن.
ووفقا لها، يعتبر الشاي منتجا فريدا في النظام الغذائي، لكنه في حد ذاته كمشروب لا يؤثر على حجم الخلايا الدهنية ولا يساهم بأي شكل من الأشكال في إنقاص الوزن. وإذا كانت هناك حمية غذائية تعتمد على الشاي، فهي أسطورة واحتيال على من يعانون من زيادة الوزن الساذجين. الاستخدام السليم للشاي في النظام الغذائي العام كمشروب، بالإضافة إلى النشاط البدني النشط سيساعد في تقليل الوزن، ولكن الشاي وحده لن ينقص الوزن.
مقالات ذات صلةوتشير الخبيرة، إلى أن الشاي يحتوي على نسبة عالية من فيتامينات مجموعة B وعناصر معدنية ومواد أخرى تؤثر في الجسم، مثل الكافيين الذي يؤثر على الجهاز العصبي المركزي ويعطي الجسم طاقة. كما يحتوي على الكاتيكين والبوليفينول، التي تعمل على إزالة السموم من الجسم.
ويمكن أن يؤثر الشاي في عملية التمثيل الغذائي وتسريعها. أي يؤثر على عملية التمثيل الغذائي للكربوهيدرات والدهون، وهذا ضروري لتخفيض الوزن.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الشاي الوزن الزائد النشاط البدني
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية تدحض انتقادات ترامب
الثورة نت/..
دحض المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، اليوم الإثنين، الانتقادات التي ساقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتبرير سحب بلده من المنظمة.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، قال غيبرييسوس، في افتتاح دورة المجلس التنفيذي للمنظمة في جنيف “قبل أسبوعين، وقّع الرئيس ترامب مرسوما أعلن فيه نيّته سحب الولايات المتحدة من المنظمة. نأسف لهذا القرار ونأمل أن تعيد واشنطن النظر فيه”.
ودعا غيبرييسوس، إلى “حوار بنّاء لصون وتعزيز العلاقات التاريخية بين منظمة الصحة العالمية والولايات المتحدة التي ساهمت في إنجازات ملحوظة، كالقضاء على الجدري وأمثلة أخرى كثيرة”.
يذكر انه في العام 2020، خلال ولاية ترامب الرئاسية الأولى، باشرت الولايات المتحدة إجراءات الانسحاب من المنظمة. لكن جو بايدن أبطل الانسحاب قبل أن يدخل حيّز التنفيذ، إذ تنصّ قواعد الأمم المتحدة على مهلة سنة بين الإعلان والانسحاب الفعلي.